رسائل حب و عشق للعيد
نفسي اقولك بحبك و بموت فيك .
.
بس خايف اتسرع و يصبح الي جوة قلبي اكتر من كلمة بحبك و بموت فيك !
يا هادي فرقتك .
.
وتقيل و كبير فكلمتك .
.
وجامك فمشيتك .
.
واحشني يا عسل [ حضرتك ] .
.
بكت السماء الصافية الزرقاء .
.
فسقطت منها دمعتان .
.
فانبتت الارض و ردتان .
.
بسمتك و طيبة قلبك !
مكان القمر لقيتك .
.
وجوة قلبي خبيتك .
.
ملكت قلبي بروحك .
.
حبيب قلبي سميتك .
.
ارسلك همسة حب تغنيلك .
.
لهفة قلبي تناديلك .
.
دمعة حزن تشكيلك .
.اهدي ليك و ردة ياسمين .
.
لونها لون قلبك تصبح عليك .
.
وتقول اتمني تسمع صوت قلبي .
.
لو ان الحب عبارات تتكتب .
.
لانتهت اقلامي من زمان .
.
ولكن الحب ارواح .
.
فهل يكفيك روحي يا عمري ؟
!
كل شئ فالدنيا يمكن ينتهي [ حياتي ،
عمري ،
رسايلي ] .
.
الا حبك عمرة ما [ ينتهي ] .
.
نفسي اصورك يا حبيبي مع الشمس وقت الشروق .
.
علشان اكون اول عاشق يصور الشمس مع القمر يا حبيبي .
.
لو جمعت ايام عمري من فرح .
.
ما تساوي لحظة من و قتي معك .
.
اللهم انني احب عبدك ذلك حبا خالصا فيك .
.
فاجمعني و اياة فالجنة يارب العالمين .
.
تعلن خطوط قلبي عن اقلاع رحلة حبي .
.
الرجاء من مطار قلبك الاذن لها بالهبوط .
.
ممكن اقول للوردة قبل ما تضم اوراقها .
.
تصبحي على خير يا اجمل و اعذب و ارق مخلوق .
.
علي ذوقي اخترتلك اسم .
.
اول حرف (ر) ،
ثاني حرف (و) ،
ثالث حرف (ح) ،
رابع حرف (ى) .
.
[ روحي ] <3
ساعة يختفي صوتك اعيش بعالم النسيان .
.
لا تقطع عني الصوت ما اقدر على الحرمان .
.
يا ريتني كنت الشمس عشان اطل عليك .
.
ويا ريتني كنت القمر علشان اشوف عينيك .
.
بس للاسف انا بشر مقدرش غير انني اشتاق اليك .
.
تسال يا حبيبي بحبك ربما اية ؟
دة حبك يا حبيبي بالعالم و الي به .
.
بالشمس و القمر ،
بالنجمة و السهر ،
بالبحر و الشجر .
.
دة حلم انا عايشة بية .
.
افتخر انك حبيبي و انك الحب الحقيقي .
.
يكفي انني لو ذكرتك انسي احزاني و ضيقي .
.
سلامي للحرامي الي سرق جميع اهتمامي .
.
مين بعطفة يحتويني له جميع حبي و احترامي !
دخلت امتحان الحب و نسيت شكل الكتابة .
.
فكتبت اسمك سؤال و رسمت عيونك اجابة .
.
يكفيني من عمري لحظتين .
.
لحظة تكون بها سعيد .
.
ولحظة تفتكرني و انا عنك بعيد .
.
في ناس عن العيون بتغيب .
.
واحلى ذكريات بتسيب .
.
وتيجي سيرتهم نبتسم .
.
علشان فقلوبنا مش بتغيب .
.
ومهما كانت صورتهم بعيد .
.
هتفضل فالقلب غلاوتهم بتزيد .
.
