الحصول على و ظيفه هو أساس الحياة بل هو الحياة نفسها و لكن هنالك بعض السلوكيات التي يجدر بنا أتباعها للمحافظة على الوظيفه لكن للأسف هنالك من لا يفعل و يعتبر من أسوأ الموظفين.
– الشخص الذي يتخلف باستمرار عن المواعيد النهائية:
لا يسبب التأخير فقط إلي حدوث انتاكواب للفرد الذي فاتة الموعد النهائي،
بل ربما يصبح هنالك أيضاً تأثير غير مباشر للآخرين المعنيين عند تعطل الجدول الزمني.
– مضيعه للوقت و بعبارة أخري الكسالى:
سيفعلون أى شيء لتجنب العمل،
من استراحات القهوه الطويلة،
إلي القيام بمهمات لا طائل من و رائها.
– مدمنو العمل:
يعيشون و ينامون و يتنفسون و ظائفهم و لا يبدو أن لديهم أى فكرة عن التوازن بين العمل و الحياة.
لا يمكنك المساعدة و لكن الاستياء منهم قليل حينما يجعلونك تبدو سيئاً لأخذ إجازة.
– صائد المديح:
يحتاجون إلي الثناء على جميع ما يفعلونه،
حتي أبسط الأشياء،
كما لو كان إنجازاً ضخماً.
يتم التعامل مع أى شكل من أشكال النقد بشكل سيء للغاية.
– المتصفح الطائش:
الأشخاص الذين يقضون اليوم فتصفح خلاصات الوسائط الاجتماعيه الخاصة بهم،
والتمرير عبر الإنترنت،
وبالإضافه إلي هذا بدلاً من القيام بعملهم.
يأخذون المماطله إلي مستوي جديد.
– المنتقدون:
الكمال مطلوب فكل جزء من العمل المنجز،
وبالتالي سيجدون عيوباً فكل ما تفعلة تقريباً.
إنهم يعملون و فقاً لشروطهم و لن يكونوا سعداء إلا إذا تمت الأمور على طريقتهم بدقة.
اسوا نوع موظف