علاج الامراض ووصفات طبية

علاج ضمور المخ في المانيا

علاج ضمور المخ في المانيا 1725B68A489646F9Fbe655C4C9B131D3

علاج ضمور المخ في المانيا

علاج ضمور المخ في المانيا 1725B68A489646F9Fbe655C4C9B131D3

ببصفتي كدكتور مختص في اضطرات الدماغ عامه و بحكم خبرتي الكبيره و المامي الشامل في
ميدان الاضطرابات العضويه و الفسيولوجيه و السلوكيه ، اريد توكيد حقيقه قد لا يلمسها اي
لا يعرفها الكثيرون من القراء ، و هي انه و برغم وجود عده موانع و
عراقيل و قيود اكاديميه تمنع نشرنا لحقائق جديده عن الاضطرابات و ضمورخلايا الدماغ و تلف
خلايا الدماغ و كذلك نشر العلاج الحقيقي و الفعال لهذه الحالات عبر النت مما الزمنا
بتحفضات كثيره في كتابه هذا المقال و تعمدنا اهمال و غض النظر على بعض الجزئيات
المهمه جدا في تفعيل طريقه العلاج و التي سترسل للمتصل عند الطلب على البريد الالكتروني
بعد خطوات تخضع لمنطق تعاملنا جهتنا الطبية

علاج ضمور المخ في المانيا 20160718 2334

تصحيح مفاهيم عن ضمور و تلف خلايا الدماغ
اولا علينا توكيد خطا شائع بين العامه و ذا اهميه كبيره و هي مساله تجديد
الخلايا الدماغيه سواء بفكره و نظريه الخلايا الجذعيه من مصدر

(embryonicstem cell lines )

او غيرها ، ففي كل الحالات المرضيه او بالاحرى في كل الاضطرابات فسواء تكلمنا عن
ضمور اي منطقه دماغيه او استقرارها او تلفها، ففي كل الحالات مساله او تجديد الخلايا
الدماغيه هي فكره فاشله من حيث المنطق العلمي و من حيث تجريبها سريريا و هي
فكره تجاريه و مجازفه لا تحمد عقباها بغض النظر انها غير مجديه نهائيا و ليست
عمليه لان خلايا الدماغ ببساطه لا تتجدد مطلقا و لا تستبدل لا بالرزع الخلوي و
لا بالخلايا الجذعيه و لا بغيرها من الطرق التي تروج هنا و هناك،لان خلايا الدماغ
مستقره اصلا من جهه حياه الجدار الخلوي اي ان جدار اي خليه من اي منطقه
في الدماغ لا يموت لانه مطلق الحياه الشكليه اي الفعليه و اما محتويات اي خليه
دماغيه من (النواه ، الميتوكندريا، جهاز جولجي، الجهاز المركزي اوالسنتريول، السيتوبلازم ، …. ) فهي
محتويات غير مستقره الحياه في خلايا الدماغ و منه كانت غير ثابته اي متغيره دوما
اي تستبدل و تتجدد دوما و على مدار حياه و عمر الانسان كله بعكس خلايا
الجسم و باقي الاعضاء و من هذا المنطق و القانون العلمي الكلاسيكي الصريح تم نفي
فكره التجديد الخلوي لمناطق الدماغ بااليات الخلايا الجذعيه و الزرع عامه لانها تتعارض و المنطق
العلمي لان التركيبه العضويه و الفسيولوجيه للخليه الدماغيه مطلقه الثبات للجدار الخلوي و متغيره الدوام
للمحتويات الداخليه مما يكون التلف و الموت ابعد مما يكون و استحاله موت الجدار الخلوي
مهما حدث اي تلف او ضمور او استقرار لاي جزء من الدماغ ، كما ان
تجديد و استبدال خليه متغيره المحتوى بخليه ثابته المحتوى الخلوي بالطرق التقنيه المباشره هو شيء
يتعارض تماما و المنطق العلمي لان استبدال شيء ثابت موضع شيء متغير على الدوام هو
شيء غير عقلاني و لا يجدي نفعا و حتى و ان سلمنا مجازا انه بامكان
استبدال خليه ضامره او تالفه بخليه ثابته فان هذه الخليه الجديده لا تؤدي الغرض لانها
ثابته المحتوى و ليست متغيره المحتوى الداخلي كما هو حال خلايا الدماغ و سنعطي بصيغه
عامه و موجزه في نهايه هذا المقال الاليات الحقيقيه و العلميه الصحيحه و المتفرده و
طريقتنا في علاج الضمور و التلف لخلايا الدماغ

علاج ضمور المخ في المانيا 20160718 2335

حقيقه الاضطرابات علميا
كل ضمور يلزم اي يحتم خلق اضطراب ما و كل اضطراب لا يحق ان يحشر
في حيز و مجال و حلقه الامراض فالاضطرابات هي اوعيه مرضيه اي كليات مستقره فنصف
الاضطرابات اشكال مرضيه عديمه القوه المرضيه و النصف الاخر اي النصف النظير هي قوى مرضيه
كليه مطلقه لا تحوي اي شكل اي لا تحوي اي فعل مرضي ، فنصف الاضطرابات
افعال مرضيه لا تحمل اي قوه و النصف النظير قوى مرضيه غير مفعله اي لا
تحوي اي فعل اي لا تحوي شكل مرضي حقيقي

و كل جانب من الجوانب الوظيفيه و السلوكيه و العقليه للانسان يفقد قوته يسمى اضطراب
في ذلك الجانب و هو اضطراب فعلي مطلق و العكس صحيح فكل جانب من جوانب
الانسان يفقد تفعيله يعتبر اضطراب في ذالك الجانب و ما الصحه و السويه البشريه في
اي جانب او كل الجوانب الا مزج حتمي بين قوه و تفعيل بزياده او غلبه
احدهما عن الاخر فالفعل ان زاد عن القوه او العكس المهم وجود كم و مقدار
حقيقي من كلاهما معا و غلبه احد الزوجين عن الاخر لا يولد اضطراب بل يولد
تفرد و فرديه حتميه التميز في سلم التدرج بين اشكل و قوى البشر في كل
الجوانب الانسانيه ، فقد يكون احدنا اشد تفعيل بصري من الاخر و لكنه اقل قوه
بصريه و كلاهما بصير و لكن ان يكون احد الشخصين قوه اي شده بصريه كليه
فهو لا يرى الا البياض و ان يكون الثاني فعل بصري مطلق فهو لا يرى
الا الضلام و كلاهما اعمى غير بصير و كلاهما يدخلان في زمره الاضطرابات البصريه بغض
النظر ان هناك عشرات الحالات التي تدخل في حيز الاضطراب البصري و التي عددها بعدد
ماحوت الماهيه البصريه من ابعاد بصريه و جوانب عده هي بدورها زوجين فعل و قوه
و تلاشي احد الزوجين يحتم اضطراب بصري اكيد مستقر مقوى كان او مفعل اي مشكل
.

حقيقه ضمور و تلف الخلايا الدماغية
الخليه الدماغيه هي بذره الخلايا و اولها اي اقدمها منشا و تكوين و هي مستقره
الجدار الخلوي كما انها وعاء خلوي مطلق ، وعاء شكلي خلوي و عملها كجزء من
حيز دماغي يتمثل في تفعيل المساحه الجسديه التي تقع متصله معها في نفس مجال عملها
الوظيفي سواء كان حركي او سمعي او بصري او اي سلوك جسماني او عقلاني اي
كل ما هو انساني، و ليعي و ليهضم القارئ يقينا ان كل ضمور او تلف
او استقرار لاي منطقه من مناطق الدماغ يخلف و يولد حتما اضطراب في وظيفه من
وظائف الجسم ، فاتخاذ اي منطقه فعليه مطلقه من مناطق الدماغ قوه حقيقيه تناظرها تجعلها
ضامره او تالفه يحتم بذلك تجريد كل تفعيل و كل تشكل حقيقي لباقي الاعضاء الجسميه
المتصله مع هذا الجزء الدماغي و المسؤوله عنه بعدما استقر و ضمر او تلف محتواها
الخلوي الداخلي فقط ، و التي لا يجب صحيا لاي منطقه دماغيه ان تستقر في
قوه حقيقيه فيحتم بذلك خلق و ضظهور اضطراب و كمثال دخول و تعرض الطفل في
مرحله الحمل لفيروس ( الروبلا ) الحرارري

علاج ضمور المخ في المانيا 20160718 2336

( Rubella – Antibody Test)
عن طريق مرض والدته و هذا الفيروس الشائع علميا يعتبر قوه حراريه مطلقه و عند
تعرض خلايا الدماغ الحراريه و المسؤوله عن الحركه الحراريه اي حركه الاطراف تستقر هذه القوه
الحراريه المطلقه و المناظره لهذه المنطقه الدماغيه الفعليه مما يؤدي الا استقرر هذه المنطقه و
بالتالي لا تستطيع ان تفعل حركه الاطراف مما ينتح و يفرز طفل معاق حركيا اي
تولد حالات بشلل دماغي حركي حراري بعد استقرار و حدوث الضمور فهنا في هذه الحاله
،

و تدخل هذه الحاله في حلقه الاضطرابات الحركيه و كذلك و كمثال اخر استقرار قوه
كهربائيه حقيقيه في منطقه الدماغ الفعليه مما يولد و ينتج كهرباء حقيقيه في الدماغ او
ما يشاع عند العامه بزياده كهرباء الدماغ مما يسبب الشلل و الصرع و كثير من
الاضطرابات المختلفه فلا يحق و لا ينبغي لاي قوه حقيقه دخولها لمنطقه الدماغ فمنطقه الدماغ
الفعليه بكل اجزائها تستقبل الا القوى الضامره الغير حقيقيه و اي دخول حقيقي لاي قوه
في اي جانب يؤدي حدوث ضمور او تلف او استقرار اي ينتج اضطراب بعد هذا
الاستقرار للقوه التي استقرت في الدماغ و لا علاج و نكرر لا علاج لها الاضطراب
الا بعد ازاله هذه القوه الحقيقيه التي استقرت في ذلك الجزء او المنطقه الدماغيه بعد
نزع هذه القوه من الفعل الدماغي نزعا بطرق علميه سنتطرق لها في خطوات العلاج في
اخر هذا المقال ،

و كل ضمور او تلف لاي جزء من اجزاء الدماغ يؤدي حتميا الى اختلال في
جانب من جوانب احد ماهيات الانسان و التي تعد بالالاف سواء سمعيه او بصريه او
حركيه او عقليه او جنسيه او غذائيه او ادراكيه او سلوكيه ما او …….،……..، و
التي لا تحصى و التي في مجملها هي اجزاء محتوى لكل واحد و هو الكيان
الانساني المبهر و المعقد و البديع بتعقيداته و بترابط كل ما حوى من اجزاء متصله
في ما بينها عضويا او فسيولوجيا او نفسيا او بالاحرى غير ماديا او منفصله او
متصله في احدى او كل جوانب الانسان في ان واحد ،

كما ان كل خلل في اي وظيفه لاي جانب تحتم عوارض في بعض او كل
الجوانب الاخرى المتصله بهذا الجزء المؤدي لهذه الوظيفه رغم ان الفصل و الربط بين اجزاء
و وظائف الكيان الانساني هو اعقد شيء في هذا العلم و لا يحق للعامه و
لا للهواه الطب النفسي و الفسيولوجي و طب التشريح و الجراحه ان يخوضوا في هذه
النقطه اي قليل من كثير جدا من يوثق بهم و يحق لهم الفصل و الربط
بين الجوانب الانسانيه اللهم ممن يحيطون كل الاحاطه بكل الجوانب المعرفيه للانسان او يرقون لهذا
المستوى من الشموليه و يجيدون الابحار في غوص النفس و الفلسفه الطبيه و السلوكيه و
كل ما ينبثق من الكيان الانساني و هذا ما يفسر عجز اغلب الدكاتره في تحديد
و تسميه اي شذوذ انساني اي كل اضطراب رغم وجود و توفر تكنولوجبا عاليه تحت
تصرفهم من تخطيط الدماغ و الصور بالاشعه و الرنين و غيرها،

وسنضرب مثال او مثلا عن اليه و ميكانيزم الربط بين جوانب متصله و تحديد و
تاطير اضطراب هاهنا في هذا الاضطراب السمعي فمثلا زياده القوه السمعيه للذروه اي لاعلى درجاتها
ثم استقرارها في الشده السمعيه ذات الذروه المطلقه و فقدانها الحتمي للتفعيل السمعي يؤدي حتما
لفقدان قوه الحركه و قوه البصر و قوه التركيز في ان واحد ، اي ارتفاع
القوه اي الشده السمعيه للذروه يؤدي حتميا الى شلل و عمى و فقدان فعلي دائم
في التركيز دوام بقاء هذه القوه السمعيه مستقره في اعلى درجاتها ، و هنا تسمى
و تصنف هذه الحاله على انها اضطراب سمعي رغم وجود شلل حركي و عمى بصري
و عدم وجود ادنى تركيز فعلي و هذه الامور يصعب تعليمها بقدر ما تؤتى مواهب
و ملكات و فلسفه طبيه صعبه للفصل و الربط كما تفتقد لتاطير منهجي لتلقينها مما
يصعب صياغه الاضطرابات و شرحها بدقه مفصله ماطره في قانون معرفي واحد لتشابكها الرهيب و
عدها و تعددها المضني

و هذا اضطراب من بين الاف الاضطرابات و التي يعرف منها العامه الا ما شاع
مثل التوحد و الشلل الدماغي و الجلطه الدماغيه و الموت الدماغي و الديسليكسيا و الشلل
الرعاش اي الباركينسون و كل المتلازمات كمتلازمه دوان و كل اضطراب سلوكي او عقلي طفيف
كان او عالى و غيرها و ………….الخ ، و كلها اي كل الاضطرابات تتفق و
تلتقي في نقطه وجود واحده و هي وجود ضمور او استقرار او تلف في جزء
او اجزاء من الدماغ حسب وظيفته و كل الاضطرابات كذلك تتفق في نقطه اي مساله
انعدام اي تلاشي احد زوجي القوه او الفعل في الجانب المضطرب و لا بينهما ثالث
فلا وجود لاضطراب او حاله ينعدم او يعلو كلا الزوجين معا و حتميا ان الاضطراب
يكون اما عضويا او فسيولوجيا او نفسيا او متشابك حسب الاتصال و الانفصال بين هذه
الجوانب المكونه للكيان الانساني

اليه و طريقه علاجنا للتلف و ضمور خلايا الدماغي

بعدما اكدنا علميا و بتسلسل منطقي بحت في المقدمه نفي حقيقه الموت الكلي لخلايا الدماغ
بحكم ان جدارها الخلوي لا يموت اي مطلق الحياه على الاقل و هو داخل الدماغ
اي داخل الجمجمه في كل حالات سواء نزيف او انقطاع الاكسجين عنه او غيبوبه طويله
المدى او اي حاله مهما كانت

و كمثال بسيط للعامه نقول ان بذور القمح او اي بذور كانت للنباتات و الاشجار
فهي تبدوا رغم انها تفصل عن النبات كشيء ميت و هو موت قوه فقط و
ليس موت حقيقي و لذلك عودتها للحياه في شروط ملائمه شيء مقبول فلا احد يستطيع
ان يقر و يعترف بان البذور اليابسه ذات حياه فعليه و ذات قوه معا و
الا كان هلاكها حتمي و هذا مثال بسيط ربما قد لا يفهم عند كل القراء
بالنحو المرجو و المراد ايصاله ، المهم و لان محتوى الخليه الدماغيه متغير فهذا يحتم
علميا استقرار و كليه الحياه للجدار الخلوي و منه لا موت مطلق بل هو موت
ناقص و هو الباب الوحيد و الصريح الذي يطرق من اجل توكيد العلاج و عوده
السويه الصحية

كذلك لم نبخل في هذا المقال و تفادينا البروتوكلات الاكاديميه و لاول مره رمينا على
النت هاهنا في مقالنا حقيقه الاضطرابات ببساطه شديده و اكدنا بشروح مبسطه حقيقه الاضطراب بصيغه
القوه و الفعل و هي صيغه منطقيه عامه ليهضمها كل القراء كما اكدنا بتسلسل علمي
منطقي صريح علاقه و حتميه وجود ضمور او تلف لحظه وجود اضطراب و كذلك العكس
صحيح فكل اضطراب متلازم في الحضور مع احد الحالتين اما تلف في جزء من مناطق
الدماغ او ضمور في جزء من مناطق الدماغ و كلاهما يتفق و يتصل مع الحيز
الجسمي او السلوكي المضطرب في نفس خط و مسار و منحى الجانب الوظيفي، فلا يعقل
ان يكون الجزء الدماغي الضامر مثلا مسؤول عن السمع و يكون الاضطراب في جانب مثلا
بعيد عن االماهيه السمعيه تماما مثل التوحد او الانطواء او غيرها رغم ان ضمور منطقه
السمع لا يؤدي فقط لفقدان السمع او ضعفه فهو يؤثر في جوانب اخرى متصله كزياه
مثلا في البصر و الافراط الحركي و حتى في جوانب سلوكيه و اجتماعيه كثيره تبدوا
للعيان و غير المختصين انها منفصله اشد انفصال.

كذلك نفينا و اكدنا ان اي تدخل جراحي سريري باسم الخلايا الجذعيه او باسم الزرع
الخلوي او باي اسم منمق كان هو مجازفه لا طائل منها و غير مجديه و
هي اما مجرد اشاعات و دعايات طبيه تجاريه مكلفه لا اكثر او هي نتيجه عدم
احاطه جل المراكز الطبيه الغربيه مهما بدت لكل الناس انها مرموقه و هي حقا مرموقه
في الجانب الفسيولوجي و علم التشريح و الوراثه و غيرها، لكنها قدمت و تعمدت في
افكارها و تجاربها بعدما سلمت بفرضيات تفتقد للصحه من الجوانب النفسيه ابرزها ان الجزء لا
ينفصل عن الكل و الانسان كل لما حوى من اجزاء و جوانب متعدده و التعامل
طبيا و جراحيا مع جزء مع اهمال باقي الجوانب المتصله هو شيء خطا و كذلك
تفتقد هذه المراطز المتطوره تقنيا و متدنيه في علم نفس الاعماق و السلوك و كل
شموليه للكيان الانساني فهو بعكس الجماد و النبات و الحيوان فهو يحوي كل الصفات معا
مما كانت صعوبه هضم و احاطه هذه الجهات الطبيه بكل الجوانب فليس الانسان فسيولوجيا فقط
و لا ماديا فقط و لا سلوكيات و نفس و تفكير فهو شموليه لكل الجوانب
معا و منه النظر اليه يكون من كل الابعاد معا و الا حتميه الفشل في
التعاملمعه ، و قبل ان ناتي لاخر نقطه في توضيح اليات العلاج الصحيحه لا نريد
ان نفهم على اننا ننتقد الجراحه و الوراثه و الزرع بل فقط لا دخل لها
في علاج الاضطرابات و لا دخل لها في اعاده الخلايا التالفه و لا الضامره لاصلها
الصحي .

خطوات العلاج الوحيد لتلف و ضمور خلايا الدماغ

اولا: تدخلنا في علاج الاضطراب و الضمور و التلف الخلوي الدماغي يكون حسب نوع الاضطراب
و التلف و الضمور يعني حسب جنس و نوع الاضطراب فان كان الاضطراب الذي ولده
ضمور او تلف لمنطقه من مناطق الدماغ اضطراب سلوكي فتدخلنا يكون سلوكيا و كذلك بالنسبه
لاضطراب ما ان كان عضويا فتدخلنا يكون عضويا و كذلك بالنسبه لاضطرابات فسيولوجيه فتدخلنا المنطقي
فسيلوجيا يعني نوع و جنس الاضطراب هو من يملي علينا التدخل و نوع التدخل فالتدخل
يجب ان يكون في نفس المسار و لكن عكسيا و سنوضح مساله العكسيه و التدخل
بالنظير في اسطر متبقية.

ثانيا: و هي اهم نقطه و التي تتمثل في تحديد و فرز اي تاطير ماهيه
الاضطراب و تسميته نظرا للتشابك الرهيب بين تعدد الجوانب في الانسان و هذا عمل نجيده
بحكم احاطتنا المعرفيه بالانسان من كل الجوانب و بحكم خبراتنا في فرز و تحديد نوع
الاضطراب مهما تشعبت مخلفات عوارض هذا الاضطراب على الجسم و على السلوك معا و هذا
ما يجعل كثير من حالات الاضطرابات تصنف خطا و كل دكتور يصف ما ينفيه غيره
لقله الالمام بالمعرفه الانسانيه كما ان الاستعانه بالتخطيط الدماغي و صور الاشعه حتميه في توكيد
حاله الاضطراب و تصنيفه و نحن لها و الله اعلم و اقدر و هو البديع
لهذا الكائن الذي جمع فيه التعقيد و الجمال معا

ثالثا: طبعا نبتعد عن الخليه الدماغيه جراحيا و مباشره لكننا نتعامل مع الجزء و الحيز
المادي اي العضو المضطرب و كلاهما متصل معا، فكما كان تلف او ضمور جزء خلوي
في الدماغ يولد و يفقد كل الاعضاء المتصله معه في نفس العمل و الوظيفه و
منه يحدث فيها اضطراب فكذلك العكس صحيح يعني تعاملنا لاعاده السويه و الصحه لهذا العضو
يحتم عوده الخلايا الدماغيه و الجزء المتصل معه لسويته الصحية

رابعا: تدخلنا و منطق علاجنا الصحي المتبع مستند اي مستنبط من حقيقه الاضطراب على اعضاء
و جوانب الجسم الماديه و السلوكيه فقد اكدنا حقيقه الاضطراب في اي جانب هو اما
ان تبلغ قوه وظيفه او عضو او سلوك ذروه مطلقه في شدتها مما تنعدم و
تفقد اي تفعيل و اي تشكل و اما بالنسبه للنصف الاخر من الاضطرابات هو تكون
اعضاء و وظائف فعليه بلغت ذروتها و قمتها مما فقدت اي قوه و اصبحت ليونه
و شكليه مطلقه يعني وجود الشكل الوظيفي او السلوكي بدون قوته ، و منه كان
العلاج الوحيد المتبع عندنا هو اعطاء القوه الناقصه للفعل الذي يفتقد لها و نعطي الفعل
و الشكل الملائم للعضو او السلوك او الحاله عموما التي فقدت تفعيلها بحكم ضمور او
تلف او استقرار نهايتا الدماغيه المسؤوله عن تفعيلها .

خامسا: بعدما نحدد نوع الاضطراب فعليا او ذا قوه و نصنفه نعطي له نظير له
اي فعل او قوه سلوكيه او عضويه او فسيلوجيه في نفس التسميه و نفس الجنس
و لكنها نظيره ، يعني نعطي قوه حركيه لشكل اي فعل حركي مطلق و نعطي
قوه هرمونيه مثلا لفعل و وظيفه هرمونيه في نفس مجالها ، و نعطي مثلا تفعيل
سمعي باجهزه صوتيه محدده لشخص يعاني لاضطراب اي يملك درجه كبيره مطلقه من القوه السمعيه
و هكذا، ………………… الخ

سادسا: علاج الاضطراب بالتدخل الجسماني و السلوكي يؤدي تلقائيا لعوده خلايا الدماغ بحكم اتصاله بالجانب
الجسماني و العضوي و يحتم عوده الخلايا لاصلها الصحي السليم اي تعود حركه التغيير التلقائي
الدتئم لمكوناتها الداخليه و هي

النواه ، الميتوكندريا، جهاز جولجي، الجهاز المركزي اوالسنتريول، السيتوبلازم و غيرها من المكونات الداخليه الدقيقه
للخلية
و منه عوده السلامه لاي جزء من الدماغ بعد علاج ما افرزه هذا الضمور و
التلف على الجسم و الاعضاء و السلوك

سابعا: ……………ثامنا ……………..و تاسعا ………………و طبعا هناك سابع و ثامن و تاسع و عاشر و
كثير من الخطوات العلميه التي نتبعا و التي لا ينبغي لنا ان نرميها ها هنا
فالمقال هو دعايه و محتوى لفكره علميه تسلسليه عامه و ليس كل الحقيقه و لكل
جهه طبيه و علاجا مليكيتها و حقوق البحوث و الملكيه و اليات العلاج الخاصه بها
و قبل ان نعطي عناوين البريد لمن اراد الاستفسار و طلب العلاج فلا انكر اننا
حاولنا جاهدين رغم تعقيد الموضوع و صعوبه صياغته لكل الفئات ذات القدرات المتفاوته الفهم و
درجه الاستعاب و الادراك المعرفي عند شتى القراء و لاجل ذلك مما كان اسلوبنا هاهنا
في هذا المقال التبسيط ثم التبسيط فالتبسيط لدرجه اننا صبغنا المقال بالاسلوب الادبي من اجل
القارئ و العامه كما تفادينا الاستدلال و المبالغه في كتابه المصطلحات العلميه االحديثه لاجل ان
يستوعب القارئ و اولياء الحالات فكره عامه باسلوب عامي سلس عن حقيقه الضمور و التلف
و الاضطربات و اليا ت العلاج التي ذكرناها في مقالنا بصفه موجزه و عامه و
شموليه و لمن اراد العلاج و تحليل و فرز اي اضطراب و اليات علاجه فما
عليه الا بريدنا

طلب العلاج

مساله العلاج عامه تتعدى النصيحه اللحظيه و الاستشاره الموجزه مما كان عملنا في تفعيل العلاج
يتطلب ارسال التقارير الطكبيه المتوفره و كذلك قليل من الشرح عن الحاله سلوكيا و عضويا
و لتوكيد نوع الاضطراب و كذلك بيانات المتصل يعني الاسم و اللقب و الدولة

فكل حاله علاج يناسبها

بمنطق علمي واحد و باسقطات تفرضها نوع و جنس الاضطراب و التلف و الضمور

 

Previous post
دعاء قضاء الحاجة بسرعة
Next post
ما هى جنسية مريم فارس