نخبه من اجمل المواضيع
الرساله الاولى:-
لكي تدرك قيمه الاربع سنوات ….
اسال شخص متخرج من الجامعه حديثا
لكي تدرك قيمه السنه ….
اسال طالب فشل في الاختبار النهائي
لكي تدرك قيمه الشهر ….
اسال ام وضعت مولدوها قبل موعده
لكي تدرك قيمه الاسبوع ….
اسال محرر في جريده اسبوعية
لكي تدرك قيمه الساعه ….
اسال عشاق ينتظرون اللقاء
لكي تدرك قيمه الدقيقه ….
اسال شخص فاته القطار .. الحافله .. او الطائرة
لكي تدرك قيمه الثانيه ولكي تدرك قيمه الجزء من الثانيه ….
اسال شخص فاز بميداليه فضيه في الاولمبياد وفي الاغلب يكون الفرق بين الذهب والفضه اجزاء
قليله من الثانية
لكي تدرك قيمه الصديق ….
اخسر واحد
لكي تدرك قيمه الاخت ….
اسال شخص ليس لديه اخوات الوقت لا ينتظر احد وكل لحظه تمتلكها هي ثروه وستستغلها
اكثر اذا شاركت بها شخص غير عادي
لكي تدرك قيمه الحياه ….
اسال عن احساس من على فراش الموت
لكي تدرك قيمه ذكر الله …..
مت وانظر ماذا فقدت من عمرك وانت غافل
الرساله الثانية:-
يقول عالم احياء امريكي :-
ان هناك طبيب شاهد في طريقه كلب مصاب بكسر احدى قوائمه فحمله الى عيادته وقام
بمعالجته …. وبعد ان تماثل للشفاء اطلق الطبيب سراح الكلب ….
وبعد فتره من الزمن سمع الطبيب نباح كلب عند باب عيادته …. فلما فتح الباب
وجد الكلب الذي عالجه ومعه كلب اخر مصاب .
فيا سبحان الله ما الذي الهمه وعلمه هذا …. انه الله جل وعلا ..
الرساله الثالثة:-
يقول عالم احياء امريكي :-
كان هناك قط لصاحب بيت يقدم له الطعام كل يوم ….
ولكم هذا القط لم يكتفي بالطعام الذي يقدمه له صاحب البيت ….
فاخذ يسرق من البيت الطعام فاخذ صاحب البيت يراقب القط …..
فتبين له انه كان يقدم الطعام الذي يسرقه لقط اخر اعمى
لا اله الا الله
كيف كان هذا القط يتكفل باطعام قط كفيف ؟؟؟
الرساله الرابعة:-
وهذا موقف حدث بالعراق يحكيه شاب عراقي قائلا :-
عندنا في العراق شيء اسمه. حيه البيت (( الحيه = افعى )) وحيه البيت التي
تعيش في البيت لا تؤذي …. في احد البيوت الريفيه كان لافعى صغار تحت كوم
من التبن وعندما ارادت المراه العجوز صاحبه البيت رفع التبن …. وجدت صغار الافعى …..
فما كان منها الا ان حملت الصغار الى مكان قريب امن وعندما عادت الافعى ولم
تجد صغارها جن جنونها واتجهت صوب اناء كبير فيه حليب …. وقامت بفرز سمها من
انيابها في الاناء …. وبعد ان بحثت و وجدت صغارها في مكان قريب …. عادت
ورمت نفسها في الحليب ثم خرجت منه …. واتجهت الى رماد التنور واخذت تتقلب به
ليلتصق الرماد بجسمها …. ثم عادت ودخلت في اناء الحليب لكي تعيبه ولا يستخدمه اهل
البيت …. كل ذلك يحدث والمراه العجوز تراقب هذا المنظر العجيب من بعيد ….
ولله في خلقه شؤون
