مقالات شيقة و جديدة للنقاش
لماذا يري الحمار الشياطين و يري الديك الملائكة؟؟؟
(هنا معجزة لنبينا محمد صلى الله عليه و سلم(
حديث الرسول الكريم صلى الله عليه و سلم الذي يقول به :
(اذا سمعتم اصوات الديكة فسلوا الله من فضلة فانها رات ملكا و اذا سمعتم نهيق الحمير فتعوذوا بالله من الشيطان فانها رات شيطانا).
كم سمعنا ذلك الحديث .
.
ولم نقف عنده؟؟
و لم نتوقع انه يحمل فطياتة اكتشافا علميا ابهر العالم عند اكتشافه
ان قدرة الجهاز البصرى للانسان محدودة .
.
وتختلف عن القدرة البصرية للحمير .
.
والتى بدورها تختلف فقدرتها عن القدرة البصرية للديكة .
.
وبالتالي فان قدرة البصر لدي الانسان محدود لا تري ما تحت الاشعة الحمراء و لا ما فوق الاشعة البنفسجية .
.
لكن قدرة الديكة و الحمير تتعدي هذا .
.
والسؤال هنا .
.
كيف يري الحمار و الديك الجن و الملائكة ؟
ان الحمير تري الاشعة الحمراء و الشيطان و هو من الجان خلق من نار
اى من الاشعة تحت لحمراء .
.
لذا تري الحمير الجن و لا تري الملائكة .
.
اما الديكة فتري الاشعة البنفسجية و الملائكة مخلوقة من نور
اى من الاشعة البنفسجية .
.
لذا تراها الديكة .
.
وهذا يفسر لنا لماذا تهرب الشياطين عند ذكر الله .
.
والاسباب =هو: ان الملائكة تحضر الى المكان الذي يذكر به الله فتة رب الشياطين.
لماذا تهرب الشياطين عند وجود الملائكة ؟
الجواب لان الشياطين تتضرر من رؤية نور الملائكة .
بمعني احدث .
.
اذا اجتمعت الاشعة الفوق بنفسجية و الاشعة الحمراء فمكان واحد،
فان الاشعة الحمراء تتلاشي .
من اخبر محمد بكل هذي المعلومات العلمية قبل 14 قرنا؟؟
لا نملك الا ان نقول صدقت يا رسول الله
لو كاانت حياااتك قصة فما هو عنواااااااااانها؟!
” لو اعتبرت حياتك بكل تفاصيلها و ايامك ”
التى عشتها فالماضى و تعيشها
فى الحاضر و ما فيها من طموحات و تطلعات
المستقبل الذي ممكن ان تتصورة :
بمثابة ” قصة ”
يا تري ما هو العنوان الذي سوف تختارة لتعنون فيه ” قصة حياتك ” ؟
!
اتمني من الجميع التفاعل .
.
لكم مودتى و احترامي
لعبة تحكم باعدام طفل شنقا بالهراويين
اقران يبلغون من العمر ست سنوات قادهم شغبهم الطفولى الى ازهاق روح صديقهم
فوجئ مواطنون يوم الاربعاء الماضى بالهراويين فالبيضاء بوجود طفل يبلغ من العمر ست سنوات ملعقا بشجرة قصيرة و ربما فارق الحياة،
فى صورة شبيهة بعملية انتحار.
وافادت مصادر الصباح انه تم ابلاغ عناصر الدرك الملكي التي حلت بالمكان،
وقامت بتمشيط مسرح الجريمة،
كما عاينت جثة الطفل التي كانت عليها علامات الانتحار،
وعاينت كذلك الحبل الذي استخدم فالعملية.
ولم تدم الشكوك طويلا حول دوافع الانتحار او ما ان كان جريمة قتل عمد منفذها الى التموية بتعليق الجثة على الشجرة،
اذ حسم الطب الشرعى فمسرح الجريمة بان الامر يتعلق بانتحار فعلا،
بناء على التقرير الاولى المستنتج من المعاينة.
وانطلقت ابحاث الدرك الملكي تسير فاتجاة تحديد سبب الانتحار،
اذ استمعت الى و ليى امر الطفل،
كما استمعت الى بعض الشهود،
وافادوا ان الطفل كان يلعب مع قرينين له يبلغان من العمر ست سنوات.
وبالاستماع الى الطفلين بحضور و ليى امرهما،
كانت المفاجاة التي احزنت الجميع.
اذ بينت الابحاث ان الثلاثة كانوا يلعبون،
واختاروا ان يقوموا بلعبة يطلقون عليها المحكمة،
اذ يحل جميع واحد منهم محل المتهم فيما الاخران يلعبان دور القاضي.
وتناوب الثلاثة على تقمص الادوار الى ان جاء دور الضحية.
واوردت المصادر ذاتها ان لعبة المحكمة تنزل عقوبات على “المتهم” ينبغى عليه تنفيذها لتكتمل اللعبة،
وتتوزع تلك العقوبات حسب ما تصل الية تصورات الاطفال،
بين الجرى مسافة تحددها المحكمة او التاليان بالطعام من البيت،
وغير هذا من الاحكام الطفولية،
فى جو تنافسى يتسم بالتحدى و تنفيذ الحكم بتلقائية و بدون عجز او كلل.
وزادت المصادر عينها ان الطفلين اللذين جاءهما دور اصدار الحكم،
استشارا فما بينهما و اقنعا نفسيهما بان الحكم الذي سينزلانة ب “المتهم” هو الاعدام،
فقبل الضحية بشغب طفولى قرار المحكمة و استجاب لما قضت به،
فسار الاطفال الثلاثة فالبحث عن الوسيلة التي ينفذون فيها الحكم،
مقلدين ما يسمعونة او يشاهدونه،
فاختاروا شجرة قصيرة و جلبوا حبلا و شرعوا فنصب المشنقة،
وما ان و ضعاها للطفل فعنقة و انزلق فمنحدر حتي اختنق و احمر و جهه،
وامام هول المشهد لاذا بالفرار تاركينة يواجة مصيرة المحتوم.
واكملت عناصر الدرك الملكي الاستماع الى الطفلين بحضور و ليى امرهما،
قبل ان تحيل اوراق القضية و معها الطفلان رفقة و الديهما يوم الجمعة الماضى على النيابة العامة التي امرت بالافراج عنهما و فق ما تقتضية المساطر المعمول بها،
اذ ان الامر يتعلق بلعب اطفال،
خال من اي تحريض او نزاع،
كما عهد بهما الى و الديهما لمراقبتهما.
وختمت مصادر الصباح ان الاطفال يقلدون جميع ما يشاهدونه،
اذ تنبغى مراقبتهم و توجيههم و عدم السماح لهم بمشاهدة الافلام و الاشرطة العنيفة و احترام المنع الذي تبثة القنوات و الذي يستهدف الفئات العمرية الصغيرة لما له من انعاكواب سلبية على مخيلة الطفل.
المصطفى صف .
عن جريدة الصباح(.نرجو من السادة الاساتذة و الطلبة اغناء النقاش فمقالات ممكن ان تكون مثارا للبحث و محفزة للدراسة .
السؤال الذي اطرحة بالنسبة للنازلة ,
ليس من الناحية القانونية,ولكن دائما فحقل علم النفس ،
اليس كهذه الاخطاء الجنائية عدم المعرفة بالمرحلة التي تقتضيها فترات النمو لدي الطفل؟ثانيا اين المراقبة الوالدية؟ثالثا الايمكن تحميل الاعلام مسئولية ما و قع؟…….)
- مواضيع شيقة للنقاش
- صور بنات شيقه للنقاش
- مواضيع للنقاش بالصور
- سؤال للمناقشة
- موضوع للنقاش قصير
- نقاش مواضيع بالصور
