قصص مرعبه حقيقيه عن المدارس
في مدرسه بنات في احدى القرى القريبه من مدينه جده كانت تجري الامور في المدرسه
بشكل
طبيعي بين المعلمات كاي مدرسه اخرى الا ان هناك امر غريب لم يرح المعلمات وظل
مشغل بالهن
وهو ان بينهن معلمه شكلها غير طبيعي ومخيف وكانت اوصافها خشنه وتصل الى الرجوله من
جسمها الكبير وملامح وجهها وشعرها القصير 0
وكانت لاتحاول النقاش مع المعلمات الانادرا وتحاول العزله عنهن الا معلمه واحده هي التي كانت
تكلمها باستمرار وملازمه معها دائما 0
وذات يوم ضربت احدى الطالبات ضربه واحده مرعبه لدرجه ان الطالبه تعقدت من المدرسه وفصلت
عن الدراسه مما احدث مشكله مع اهل الطالبه 0
وكان وضعها غير مستقر من المشاكل الدائمه التي تحدث منها خاصه مع المعلمات 0
ثم حدثت مشكله اخيره وصدر على اثرها قرار بنقلها تاديبي الي مدرسه اخرى في مدينه
جده
وفي المدرسه الجديده حدثت مشكله بينها وبين معلمه اخرى ووصلت المشكله الى تشابك
بالايدي وحتدم الصدام حتى تطور الى عراك قوي وعلى اثره وقعت المعلمه المرعبه على الارض
وحصل مالم يكن بالبال وكان اغلب المعلمت متواجدات عندما سقطت على الارض00
فشاهدوا منظر مخيف !!!
عندما سقطت انكشفت ارجلها وساقيها فتبين لهن شعر كثيف يغطي جسمها مما ذكرهم مباشرة
برجل امامهم00
ووقعت الصدمه للجميع ممافيهم هذه المعلمه المتوحشه 0
فظهرت اصوات المعلمات يتسالن مفجوعات مما حدث وتم التحقيق في الموضوع بسرعه فائق
فتبينت الحقيقه المره التي حملت معها اهات وهموم للمعلمات عندما علموا ان زميلتهم التي
كانت معهم تعلم الطالبات كانت (رجل) مزيف في شكل امراه 0
وحكم عليه بالسجن وتسديد مبالغ رواتبه الذي قبضها لمده عمله لاربع سنوات0
وتبين بالتحقيق مايلي:
1- انه عندما صدر قرار التعليم بالسعوديه بتعيين(توظيف) اخت هذا المجرم ماتت اخته في نفس
الوقت مما جعله يقرر مباشرت العمل بدلا عن اخته المتوفيه لكي لايضيع الوظيفه0
2- المعلمه التي كان يكلمها دائما هي زوجته الحقيقيه التي كانت معلمه في المدرسه التي
صدر توظيف اخته فيها مما شجعه على الاقدام لهذا العمل المشين0
3-كانت زوجته متفقه معه بان لايكلم المعلمات جميعا الا لضروره وبشكل سريع (تغار عليه)0
قصه اخرى
القصه حقيقيه فعلا وحصلت لناس اعرفها وليا انا وصحابي ونسبه التاليف لا تزيد عن 1%
او اقل بس انا مش هقول اسماء الناس دي فهستخدم اسماء وشخصيات غيرهم نبدا قصتنا
القصه حصلت فى احدى المدارس الثانويه خاصه بالبنات سنه 2020 يعني من سنتين المهم قرر
3 من اصدقائي وصديقه لي نروح المدرسه دي يعني كنا 5 شباب عندنا 14 سنه
ساعتها كنا بنحب الخطر والامور الى مش طبيعيه بس ملناش فى الجن والكلام ده يعني
كانوا اعز 4 اصدقاء ليا نسيت اعرفكم بنفسي انا اسمي حسن واصدقائي عبدالرحمن وخالد ومحمد
ومريم كانوا اعز اصدقاء ليا لكن بعد الحكايه الى هقولها ليكم دى اتخلوا عنى ومحدش
فيهم بقا بيكلمنى غير خالد ومريم
في يوم قررنا نعمل حاجه كدا معملنهاش خالص ونشوف النتيجه بتاعتها وكانت نتيجه هباب محمد
جي قالي ايه رايك يا حسن نروح مدرسه 6 اكتوبر الثانويه بنات قلت له امتا
الصبح طبيعه ان احنا شباب وولاد دماغنا كلو مركز ع البنات والكلام ده جيلنا كدا
المهم قالى لا لا قصدي باليل ع الساعه 8 كدا قلت له انتا اهبل يبني
انا جدى عايش قرب المدرسه دي وبيقولي ان المدرسه مسكونه باليل قالى قصدو بعد 12
وكدا قلت له لا قالي من بعد المغرب كدا اصل حصل فيها حاجات محمد قالي
حاجات ايه قلت له معرفش هوا قالي كدا قالي جدك كبير في السن وبيقولك كدا
عشان يخوفك وكدا وانا معرفش عنك كدا جبان وبتخاف قلت له انا موافق بس لو
حصل ليك مليش فيه قالي ما عبدالرحمن وخالد جايين ووافقوا قلت له نعم قالي احنا
كنا مستنين موافقتك تروح معانا عشان عارف الحته هناك ومتربي في الحته دى والناس عرفاك
وكدا قلت له اه قول كدا قالي يعني انتا موافق ولا ايه قلت له ماشى
بعد درس الفرنساوي نطلع ع المدرسه ع طول ورحنا الدرس عادى وقابلت صحبتي مريم كنا
فى الدرس مع بعض بس كانت اقرب شخص ليا اسرارنا كلها مع بعض شفتني قالت
ليا مالك شكلك متغير قلت ليها مفيش قالتلى في حاجه مخبيها وفضلت ورايا لغايه لما
قلت ليها انا وصحابي عبدالرحمن ومحمد وخالد رايحين مدرسه 6 اكتوبر الى قدامك دى لقتها
قالتلى مممم وده مضايقك قلت ليها المدرسه دى اصلا مسكونه وانا متاكد من كدا ومردتش
احكلهم ع الى شوفتوا وانا واقف فى شباك بتاع بيت جدي المطل ع المدرسه ع
طول قالتلى شوفت ايه قلت ليها اكتر من خيال بيتحرك جو المدرسه وظلال رايحه جايه
والنور يفتح ويقفل وخبط قالتلى طب مقلتش لهم ليه قلت ليها انتى عارفه انهم مش
هيصدقوا كلامى قالتلى خلاص بعد الدرس هنروح كلنا قلت ليها كلنا مين قالتلى انا هجى
معاك انتا ومحمد وخالد وعبدالرحمن ونشوف كلامك صح ولا لا اصل انا عارفاك خيالك واسع
يا حسن طبعا مريم دي عارفانى اكتر من اي حد تماما وعندها حكايه العفاريت والحاجات
دى مجرد تهيئات ودخلنا الدرس وانا قاعد بفكر فى الى هيحصل بعد ساعه وفضلت الحصه
كلها بفكر فى الحكايه وسايب الحصه ومش مركز والمدرس زعقلي اكتر من 5 مرات عشان
اركز وانا ولا هنا وخلص الدرس واجتمعنا احنا ال5 وزبطنا الموبايلات بتاعتنا يعني محدش من
اهلنا يتصل بينا ورحنا المدرسه ونطيت انا وعبدالرحمن من ع السور ودخلنا فتحنا البوابه بالعافيه
ودخلنا خالد ومحمد ومريم وقفلنا البوابه بس سبنا القفل مفتوح وقعدنا نتمشي فيب المدرسه بالبلدي
بنتفسح جوا نطلع سلالام وننزل ونمشي في ممرات الدور والى قعد يهزر ويقول بخ وكدا
وانا بعدت عنهم رحت دور تانى غير الى هم فى ادور عليهم مش لاقيهم لما
بصيت من الشباك بتاع السلم طبعا كلنا عارفينو لقيت اتنان واقفين تحت ابص كويس القيهم
مريم ومحمد نزلت جرى الحقهم ملقتش حد لغايه لما لقيت مريم ومحمد وعبدالرحمن وخالد بيندهولى
من فوق حسن حسن ايه الى نزلك هنا اطلع يعم مستنينك ولا اقولك احنا الى
نزلنلك نزللوا ليا وقلت لهم ع الى شوفتوا قالولى انتا بتتخيل ياض مفيش كلام من
ده قولي بقا انتا كنت بتجري ليه فى الممر وقعدنا ننده عليك ومردتش علينا قلت
له انا جريت قالوا ليا اه حتا كلنا شفناك بتجري انتا هتعمل مقلب فينا ولا
ايه قلت ليهم والله ما جريت ولا كلام من ده يريت تصدقوني قالولى ازاى قلت
لهم فككوا بقا وتعالوا نطلع من هنا قالولى انتا عامل الحوار ده عشان نلغي الحكايه
انسي الساعه دلوقتي 8.30 لما تيجي 9 او 9.10 نمشي قلت لهم مليش في انا
هاخد مريم اروحها بيتها واروح بيتي مش مستعديحصلي حاجه او يحصلها هيا حاجه ردوا عليا
صحابي وانتا جبتها ليه بدل ما خايف عليها بالشكل ده قلت لهم هيا الى خلتنى
افتح موضوع المدرسه واحكلها وشبطت انها تيجي ولسا محمد جاى يقولي حاجه وسمعنا صوت الديسكات
بتتحرك والنور ينور ويطفي كلو خاف ما عدا انا مكنش فى دماغي قالوا ليا معاك
حق يلا بينا قلت لهم يلا بينا ايه الساعه دلوقتي 8.35 لسا نص ساعه ع
المشى مش ده كلامكو بردوا قالولى لا يعم وبعد شويه سمعنا صوت صريخ ادور ع
مريم اقولهم فين مريم فين مريم اجدعان قالولى والله ما نعرف ولقينا مريم لكن فوق
السطح بتشاور لينا ايه الى طلعها فوق لكن انا عارف انها مش هي ده ظل
من الى شوفتهم لفينا المدرسه كلها دخلنا فصول وكل حاجه ماعدا الحمامات عشان المنطقه دي
ارعب مكان فى المدرسه كلها ورحنا الحمامات ويرتنا ما دخلنا صوت صريخ وخبط وحاسين بحاجات
بتمسك رجلينا وايدينا وكان فى نور بسيط لقينا مريم مرميه جوا طلعنها وجرينا والصريخ زاد
شويه رحنا ع البوابه فتحنها بسرعه وطلعنا وقالولى بعد ما طلعنا فى حاجه يا حسن
انتا كنت مخبيها عن المدرسه انا مش قادر اتكلم ولقيت عبدالرحمن ضربني قلم وقالي انطق
قول قلت لهم كل حاجه الى قولتها لمريم بالزبط لقيت عبدالرحمن ومحمد بيقولوا ليا ملكش
كلام معانا تانى يا حسن انتا من طريق واحنا من طريق خالد الى طلع كويس
فيهم وسامحنى وقالي خلاص انا عارف انك مكنتش عاوز تقول عشان مكناش هنصدق لكن من
دلوقتي اى حاجه هتقولها وتحلف عليها هصدقك فيها بعد ما مريم فاقت قالت ليا انا
مش هقرب من المدرسه دي ومش هاخد دروس ناحيتها ويريت يا حسن متزعلش مننا عشان
وافقنا ع حاجه احنا مش قدها ومحدش صدقك ومن ساعتها ولا محمد ولا عبدالرحمن بيكلمونى
والى بيكلمنى زي ما قولت ليكم خالد ومريم ومحدش بيقرب من المدرسه دى باليل لكن
انا بقرب بحس ان فى حاجه بتجذبني ليها وبتقولي خش بس انا مش هكرر غلطتى
تانى اول مره ربنا انقذني انا وصحابي المره الجايه هيحصل ايه وناس اعرفها دخلت زينا
واتجننت واتعجبت من الى حصل
يلا مفيش امان من عالم الوسواس