السرطان يعمل كل دة , بحث عن مرض السرطان ومرحلته ومعلومات اخرى

بحث عن مرض السرطان و مرحلتة و معلومات اخرى

ومرحلتة و معلومات اخرى

يعمل ومعلومات ومرحلته مرض كل عن دة بحث السرطان اخرى 20160620 722

مقدمه:


ان السرطان لا يحترم العمر و الجنس،
بل يصيب اي انسان فاى و قت.
وهو بلاء قديم يصيب الانسانية منذ العام 1500 قبل الميلاد،
ولم يحصل تقدم ملحوظ باتجاة كشف اسرار ذلك المرض الا فالسنوات الخمس و العشرون الماضية.
ان السرطان مدفون فغموض الحياة نفسها.
ففى اسرار الخلية البشرية يكمن المفتاح الذي يعتقد العلم انه سيحل لغز السرطان،
واليوم الذي سيكتشف به ذلك اللغز يقترب منا.

الهدف هنا ليس التخويف بل هو التثقيف.
ولخير الانسان ان يسعي للاطمئنان من ان يترك نفسة و هو لا يدرى ان هنالك مرضا ما ينخر فجسده،
واذا كانت الوقاية خير من العلاج فان الاكتشاف المبكر خير و سيلة للتخلص من ذلك الداء العضال اذا لم يكن الابتعاد و الوقاية ممكنين.

وربما كانت احدي اهم مصائبنا لا المرض بحد ذاته،
بل الخوف من المرض او معالجتة بالخوف او بالهروب من مجابهتة ان كان هذا يجدي.
ففى البلدان الراقية لا يذهب الناس الى الطبيب لانهم مرضى،
بل لانهم اصحاء و لانهم يريدون الحفاظ على صحتهم.
فهم يؤمنون بالكشف الطبي الدورى على صحتهم لتلافى المرض فمراحلة الاولي اذا و جد،
حيث يصبح العلاج،
حينئذ،
ميسورا و هذا قبل استفحاله.
وهذه ينطبق بالاكثر على مرض السرطان حيث تكون نسبة الشفاء مرتفعة جدا جدا اذا ما كشف عنه فمراحلة الاولي كما يشدد الاطباء دائما.

حارب السرطان بالفحص المبكر


توجد بعض المؤشرات التي ربما تنبئ بوجود السرطان و منها:

بحة فالصوت


خراج لم يخرج عليه اي تحسن


نزيف غير اعتيادي


تغيير فانتظام دورة الامعاء او المثانة


عسر فالهضم مزمن او صعوبة فالبلع


اى ورم صلب فالصدر او الرقبة او فاى مكان احدث فالجسم


اى تبديل فحجم خراج او ثؤلول


واى فقدان غير متوقع فالوزن


وقد لا تشير اي من هذي العلامات الى السرطان.
ومع هذا فلا بد من الحيطة و الفحص الدورى لتلافى الخطر فمهده.

يعمل ومعلومات ومرحلته مرض كل عن دة بحث السرطان اخرى 20160706 100

وتقول الاحصائيات العالمية انه بعد ان يشفي شخص واحد فقط السابق من اربعة يشقي الان واحد من ثلاثة اي بانقاذ حياة 150,000 نسمة بدلا من 75,000 فبلد معتدل السكان و المساحة.
ولكن السرطان الذي ينتشر من مكانة الى امكنة ثانية من الجسم يصبح فالواقع خطرا على الحياة و مميتا،
مهما كانت نظرتك الى الموضوع.

لنعد الى التشديد على اهمية الفحص المبكر و الذي هو البديل الوحيد نحو صحة سليمة موفورة،
ولهذا فبعض شعارات منظمة السرطان العالمية هو (حارب السرطان بالفحص المبكر).
واعلم دائما ان الوقاية خير من العلاج.

تجنب الامور المسببة للسرطان


ياتى السرطان فالمرتبة الثانية،
بعد امراض القلب،
كسبب شائع للوفاة فالولايات المتحدة الامريكية.
ففى فترة من الفترات كان ضحايا السرطان من الامريكيين يفوق فمجموعة عدد من قتل منهم فالحربين العالميتين الاولي و الاخرى و الحرب الكورية و الحرب الفيتنامية،
كما ان عدد الذين يقتلون من جرائة فامريكا و حدها يفوق عدد ضحايا حوادث السير بثمانية اضعاف.

لكي نفهم المعني الكامل للفظة سرطان،
علينا اولا ان نفهم شيئا ما عن الاورام.
فالتورم يتالف من خلايا خرجت على التوازن الطبيعي للجسم لتتكاثر بصورة منفصلة.
هذه الاورام يصعب السيطرة عليها لانها ناتجة عن خلايا غير طبيعية خرجت عن نظام التوازن فجسم المصاب فيها و اصبحت لا تؤدى و ظيفتها الاساسية.

وهنالك صنفان من الاورام:

المعتدل او الحميد


المدمر او الخبيث


وتتالف الاورام المعتدلة او الحميدة من خلايا تظل معزولة عن مجموعات الخلايا المحيطة فيها و تنمو ضمن كبسولة محيطة بها.
والورم الحميد يشبة مجموعة من الناس تعيش داخل اسوار مستديرة و محاطة من كل الجهات بمدينة كبيرة.
وتدل كلمة حميد او معتدل على كون ذلك النوع من التورم غير مؤذي.
ولكنة ما دام يحتل فسحة من الجسم،
فانة ربما يسبب متاعب جانبية عن طريق الضغط على مجموعات الانسجة المحيطة به،
او قد يقوم بافراز مواد فعالة كالهرمونات.
والتورم الدهنى الذي يخرج تحت الجلد مباشرة على شكل فقاعة صغار هو من ذلك النوع.
الثؤلول كذلك يعتبر ورم حميد.

اما الاورام الخبيثة فتتالف من خلايا تنمو بكثرة و باتساع و تغزو مجموعات الانسجة المحيطة فيها او تنتشر عن طريق الدم (لا تبقي محصورة).
وهذا النوع من الاورام يسمي السرطان.
فاذ ينمو ذلك الورم السرطانى فانه ينشر تاثيرة المدمر باتجاهات عديدة كارجل الاخطبوط المتعددة المترامية.
وعندما يغزو مجموعات الخلايا و الانسجة الاخرى،
فانة غالبا ما يقضى عليها و يدمرها اذ انه يعرقل امداد الدم اليها.

هذا التدمير للانسجة المجاورة ربما يؤدى الى النزيف و التقرح.
ولعل اسوا مظاهر التورمات الخبيثة (السرطان) هي تلك المجموعات الصغيرة من الخلايا السريعة التي تنفصل غالبا عن التورم الاصلي و تحمل اما بواسطة الدم او بواسطة السائل الليمفاوى (سائل قلوى شفاف عديم اللون تقريبا يتالف من بلازما الدم و كريات دم بيضاء) الى اجزاء ثانية من الجسم.
هذه المجموعات من الخلايا المدمرة تتجمع فالنهاية و تتكاثر و تتحد لتكون و رما ثانيا رئيسيا كالورم الاصلي.
ويصف العلماء عملية الهجرة هذي بعملية الانبثاقية ************stasis.
وقد يهدد ذلك التورم الانبثاقى (اى الذي انفصل عن التورم الاصلي) حياة المريض حتي اكثر من التورم الاساسي.

ويميل التورم الخبيث الجديد الى النمو لفترة قصيرة على شكل التورم الاصلي و من بعدها تتكرر العملية.
اذ تبدا مجموعات من خلاياة بالانفصال و الابتعاد مع مجري الدم لتكون و رما احدث منفصلا.
و لذا فانه كلما عولج السرطان مبكرا،
كلما زادت امكانيات نجاح المعالجة.
وعندما يزول التورم الخبيث تماما فمراحلة الاولي قبل ان تبدا عملية الانبثاق،
تكون احتمالات انقاذ حياة المريض جيدة نسبيا.
اما اذا حدث الانبثاق و انفصلت بعض الخلايا عن الورم الاصلي لتكون اوراما اخرى،
فانة حتي لو ازيل الورم الاصلي،
فان الاورام الثانية التي ستنشا فاجزاء ثانية من الجسم تجعل موت المصاب شبة اكيد.

وبما ان اي خلية فالجسم تقريبا معرضة للاصابة بالسرطان،
فان اي عضو من اعضاء الجسم معرض للاصابة بالسرطان.
وكلمة سرطان تدل على وجود ورم خبيث و هي عامة و لا تدل على العضو المصاب.
لذا يتم تسمية الاورام تبعا للخلايا او الانسجة التي نشات منها.
وبناء على هذا فقد تم تحديد عدد كبير من الاورام المختلفة.
فالاورام الناتجة من طبقة الخلايا الظهارية التي تغطى الجسم و تبطن الاعضاء المجوفة بداخلة epithelia يطلق عليها اسم كارسينوما carcinoma.
ميلانوما melanoma عبارة عن سرطان ناتج من خلايا الجلد التي تنتج الميلانين (الصبغ الاسود الموجود فالجلد و الشعر)،
وهذه الخلايا تسمي ميلانوسايتس melanocytes.
اما ما يسمي بالساركوما sarcomas من الممكن ان تنتج من خلايا العظم او الغضاريف،
مثلا اوستيوساركوما osteosarcoma و كوندروساركوما chondrosarcoma.

مسببات السرطان


كان الاعتقاد السائد فالماضى ان السرطان هو نتيجة خطا و رائي.
اما الان،
وبعد الزيادة ال كبار فالمعرفة الطبية،
فاننا نفهم المزيد عما يحدث فالخلايا عندما تتحول الى خلايا سرطانية.
فالواضح ان خطا ما فالية التحكم يجعل بعض الخلايا تظهر عن التقيد بقيود النمو الطبيعي فالمناطق المتواجدة بها من الجسم.

والسؤال الان هو هل هذي التغيير فالية التحكم يورثة الاهل للاولاد نتيجة خطا و راثي؟
ام انه نتج عن شيء ما حدث خلال حياة الفرد؟

 

يعمل ومعلومات ومرحلته مرض كل عن دة بحث السرطان اخرى 20160706 101

فاذا كان الخطا منقولا من الاهل الى الاولاد،
فاننا فهذه الحالة نلوم الوراثة،
اما اذا كان ناتجا عن تعطل الية التحكم اثناء حياة الفرد،
فاننا نلقى اللوم على العوامل البيئية.
وتشير التقديرات الى ان 80% على الاقل من كل حالات السرطان يلعب بها العامل البيئى دورا ما .
اذ يحدث ذلك العامل التغييرات التي تسبب تحول الخلايا الطبيعية الى سرطانية.
وهذا الفهم للتاثير الهائل للعوامل البيئية هو تطور مشجع لانة يشير الى ان الاهتمام يجب ان يتركز على تحديد العوامل التي تعرض للاصابة بالسرطان كى يتم تجنبها.

فبعض الاشخاص معرضون من الاساس اكثر من غيرهم لهذه العوامل البيئية المعاكسة.
فقد يدخن شخصان العدد ذاتة من السجائر يوميا،
ويتنشقان الدخان بنفس الكيفية.
ولكن ربما يصيب احدهما السرطان بعد عشرين سنة فحين ربما لا يتعرض الاخر للاصابة بهذا الداء ابدا.

اما العوامل التي تسهم فظهور السرطان فهي معقدة.
فبعض نوعيات السرطان ربما تنتج عن مجموعة عوامل بيئية تعمل معا مقوية و مساندة لبعضها البعض.

االعوامل المساعدة للاصابة بالسرطان

نعنى بالعوامل المساعدة،
الظروف و الحالات التي تزيد احتمالات ظهور السرطان.
ويمكننا تصنيف هذي العوامل ضمن العناوين الاتية:

االعوامل الفيزيائية


االعوامل الكيميائية


االعوامل البيولوجية


االظروف الحياتية و الصحية

العوامل الفيزيائية


ان التعرض المفرط لضوء الشمس هو من العوامل الهامة للتعرض بالاصابة بسرطان الجلد.
كما ان التعرض للاشعاعات الايونية من نوعيات مختلفة يزيد الى حد بعيد من خطر الاصابة بالسرطان.
فوجود اللوكيميا leukemia (سرطان مجموعات خلايا الدم البيضاء) ازداد بشكل هائل بين الناجين من القنبلة الذرية و ربما ظهر فيهم المرض ففترة السنوات الثلاث الى الخمس التي تبعت تعرضهم للانفجار.

ففى السنوات الاولي لتطوير تكنولوجيا اشعة اكس X ray لم يكن الفيزيائيون الذين يعملون فمجالها على معرفة جيدة بمخاطر هذي الاشعة.
ولم يتوخوا نفس الحذر قى استعمالها كما يفعل علماء الاشعة اليوم.
وكان امثال هؤلاء الفيزيائيين معرضين للاصابة باللوكيميا بنسبة نبلغ 10 مرات نسبة الاصابة بين الفيزيائيين عامة.

والتدخين لا سيما تدخين الغليون،
هو عامل معترف فيه من عوامل الاصابة بسرطان اللثة و اللسان و سطح الفم.
ايضا فان مجموعات الخلايا المعرضة للنهج المستمر فمختلف انحاء الجسم مهددة اكثر من غيرها بالاصابة بالسرطان.
وتشمل هذي العوامل التي تزيد من احتمالات الاصابة بالسرطان اثار الجروح الناتجة عن الاهتراء،
والحصي الصفراوية التي تهيج نسيج المرارة و حصي الكلي و الذي يؤثر على انسجتها ايضا.
ايضا فان التهاب القولون المخاطى القرحى هو مهيج اخر،
واذ يجعل القولون اكثر عرضة للاصابة بالسرطان.


العوامل الكيميائية


يعرف عن العديد من المواد الكيميائية الصناعية انها تعرض للاصابة بالسرطان.
فقطران الفحم و مستحضرات الكرييوسوت (سائل زيتى تستحضر بتقطير القطران) يستخدمان فتوليد سرطان الجلد عند الحيوانات فالمختبرات،
وبالتالي فان لهما تاثير مماثل على العمال الصناعيين العاملين فمجالهما.

اما المستحضرات الزرنيخية فهي كذلك تسبب سرطان الجلد حتي و ان اخذت عن طريق الفم،
ايضا فاصباغ الانالين ربما تؤدى الى الاصابة بسرطان المثانة فحالة اذا تعرض لها الشخص باستمرار (ويفترض فهذه الحالة ان المثانة هي العضو المعرض للاصابة لان المواد المسببة للسرطان يتم التخلص منها عن طريق البول).

وظهر مؤخرا اهتمام كبير بسبب الادلة المتزايدة على استخدام هرمون الاستروجين الصناعي من قبل النساء المريضات يزيد من احتمال اصابتهن بسرطان المهبل و عنق الرحم.
ومما ايد ذلك الاهتمام ملاحظة كون البنات المراهقات اللواتى تلقت امهاتهن الاستروجين الصناعي اثناء اشهر الحمل الثلاثة الاولي معرضات اكثر من غيرهن للاصابة بسرطان المهبل و عنق الرحم.
وهكذا يبدو ان هنالك انتقال فالتاثير من جيل الى جيل.

والاشخاص الذين يشربون المشروبات الكحولية يصابون بالسرطان اكثر من الذين لا يشربونها مع انه من الصعب تحديد التاثير الدقيق للكحول لاسباب عديدة.
اولها ان الاشخاص الذين يتناولونها غالبا ما يكونوا من مدخنى السجائر.
وهكذا،
فانة عندما يخرج السرطان،
لا يعود باستطاعتنا الجزم قيما اذا كان بسبب الكحول او السجائر.
وتدخين السجائر مسؤول عن 90% على الاقل من حالات الاصابة بسرطان الرئة الذي يسبب عددا اكبر من الوفيات بين الرجال مما يسببة اي نوع احدث من نوعيات السرطان.


العوامل البيولوجية


هنالك احتمال كبير فامكانية حدوث السرطان نتيجة فيروس ما او مجموعة فيروسات.
وقد اجريت ابحاث كثيرة على امل توضيح العلاقة ما بين الفيروسات و السرطان البشري،
وليس هناك مع هذا فالوقت الحاضر دليل علمي و اضح على ان الفيروسات هي العوامل النشطة التي تسبب الانواع العادية من السرطان الذي يصيب البشر.


ظروف الحياة و الصحة


هنالك ظروف معينة فاوقات معينة فالحياة من شانها تبديل و ابعاد امكانية تعرض شخص ما للاصابة بالسرطان:


العمر


ان الامر المثير للدهشة هو ان السرطان ياتى فالمرتبة الاخرى بعد الحوادث من حيث سبب و فاة الاطفال.
وبالنسبة للبالغين،
تزداد امكانية الاصابة بالسرطان سنة بعد سنة.
والكثير من العوامل المعرضة للاصابة بالسرطان تتطلب و قنا كى تسبب تغييرات معينة خبيثة فالخلايا الطبيعية.


الجنس


ان سرطان الرئة يسبب اكبر عدد من الوفيات بين الرجال،
فى حين يسبب سرطان الثدي اكبر عدد من الوفيات بين النساء


الزواج


ان سرطان الثدي اكثر شيوعا بين النساء الغير متزوجات منه بين المتزوجات،
وايضا فان العمر الذي تحمل به الام ابنها الاول يؤثر على امكانية تعرضها لسرطان الثدي.
فالمراة التي تلد طفلها الاول قبل سن 25 تكون نسبة تعرضها للاصابة بسرطان الثدي اقل بعديد من المراة التي تلد طفلها الاول بعد سن 35

اما بالنسبة للتعرض للاصابة بسرطان عنق الرحم فتاثير الزواج هو فالاتجاة المعاكس.
فالنساء اللواتى يتزوجن فسن دون العشرين عاما معرضات للاصابة بسرطان عنق الرحم اكثر من النساء اللواتى يتزوجن فالعشرينات من عمرهن او اللواتى لا يتزوجن اطلاقا.


عامل هام


بالاضافة الى العوامل المعرضة للاصابة بالسرطان التي ذكرناها اعلاة هنالك ظرف احدث ربما يغير اتجاة التيار بالنسبة لبدء ظهور السرطان.
وهنا نشير الى المقاومة الذاتية الطبيعية المتوفرة لدي الشخص.
وهذا يشمل ما يسمي بجهاز المناعة،
اى هذا الشيء الذي يحافظ فيه الجسم على مناعتة ضد المرض بانواعه المختلفة.
بما فذلك السرطان.
وهنا يكمن عنصر مهم،
فالشخص الذي يبقى نفسة فحالة جيدة هو اقل عرضة للاصابة بالامراض و قد شمل هذا السرطان.

فالتركيز ينبغى ان يصبح حول طريقة اجتناب السرطان،
وذلك يتطلب من الشخص ان يتجنب العوامل المعرضة و المسببة للسرطان حتي لا يصاب فيه و ان يعيش باعتدال و فقا للقواعد الصحية للمحافظة على لياقة اجسامهم.

االوصايا العشر الخاصة بالسرطان

– لا تهمل اجراء فحص طبي جميع سنة،
ومرتين فالسنة بعد سن الخامسة و الثلاثين


– لا يحوز اهمال اي كتلة و بالاخص عند منطقة الصدر (للنساء)


– لا تهمل اي نزف او افراز غير عادي من اي فتحة فالجسم


– لا تهمل سؤ الهضم المستمر او الصعوبة فابتلاع الطعام


– لا تهمل التغييرات فعادات الاحشاء


– لا تهمل السعال المتواصل او الخشونة فالبلعوم


– لا تهمل فقدان الوزن الغير و اضح السبب،
او فقر الدم


– لا تهمل التغييرات فلون او حجم شامة او ثؤلول


– لا تهمل اي تقرح لا يشفي فو قت قصير


– لا تهمل نصيحة الطبيب،
بما فذلك اجراء جراحة اذا اوصي بها


السرطان يعمل كل دة , بحث عن مرض السرطان ومرحلته ومعلومات اخرى