اعراض وعلاج مرض السايكو
يبدا هذا المرض منذ الصغر، و يمر بفترات من الاكتئاب، و لا يتقبل المريض بهذا
المرض من اي احد النصيحه او العلاج الطبي او النفسي او الاجتماعي او القانوني؛ و
ذلك بسبب رفضه للاصلاح، و عدم تقبله لهذه الكلمة؛ لانه يعتبر نفسه انه هو المصلح.
السايكو: هو مرض يصيب اشخاصا معينين؛ بحيث يكون لديهم صعوبه في التاقلم مع نصوص القوانين
و متطلبات المجتمع.
و اطلقت مسميات كثيره على هذا المرض منها: الجنون الخلقي، او الاضطرابات الخلقيه المتعلقه بشعور
الفرد بالدونيه و الانحطاط.
يعتبر هذا المرض قديما جدا؛ فقد جاء بصفات و اعراض عديده منها:
1) استعداد المريض لاقتراف الجريمه و الكذب و الاندفاع غير المعقول.
2) ثوره المريض لاتفه الاسباب منها الفشل في اتخاذ ايه خطوه للحياة.
3) فقدان الاستبصار النوعي.
4) ممارسه السلوك المتهور في حاله عدم الوعي و الضعف.
5) عدم الاستجابه للعلاقات الاجتماعية.
6) عدم الجراه على الانتحار مع الرغبه في ذلك.
7) الغموض في الشخصية، و احتواؤها على جوانب غير واضحة.
8) عدم الاستفاده من تجاربه السابقة.
يتم علاج المصابين بهذا المرض: بتحسين العلاقه القائمه بين المريض و الطبيب المعالج؛ لان المريض
يحتاج الى الصبر للتعامل معه بحذر، و لزرع الثقه بينه و بين طبيبه؛ فالمريض في
الاساس يكون ضد المجتمع، و ضد من يتعامل معه.
و يحتاج المريض ايضا الى مساعده الجميع بدءا من الابوين و الاصدقاء و المعارف و
الاقارب؛ فعليهم ان يكونوا جميعا مصدرا للعلاج، و عليهم ان يستعملوا الطريقه التي تعتمد على
التفاعل الاجتماعي الايجابي مع المريض، و اعاده ثقته في نفسه بعد ان فقدها، كما يجب
مساعدته على التخلص من الاتكال على الغير، و مساعدته ايضا على تجنب الاحباط، و تطمينه
ان النتائج ستكون على ما يرام.
يبدا هذا المرض منذ الصغر، و يمر بفترات من الاكتئاب، و لا يتقبل المريض بهذا
المرض من اي احد النصيحه او العلاج الطبي او النفسي او الاجتماعي او القانوني؛ و
ذلك بسبب رفضه للاصلاح، و عدم تقبله لهذه الكلمة؛ لانه يعتبر نفسه انه هو المصلح.السايكو:
هو مرض يصيب اشخاصا معينين؛ بحيث يكون لديهم صعوبه في التاقلم مع نصوص القوانين و
متطلبات المجتمع.و اطلقت مسميات كثيره على هذا المرض منها: الجنون الخلقي، او الاضطرابات الخلقيه المتعلقه
بشعور الفرد بالدونيه و الانحطاط.يعتبر هذا المرض قديما جدا؛ فقد جاء بصفات و اعراض عديده
منها:1) استعداد المريض لاقتراف الجريمه و الكذب و الاندفاع غير المعقول.2) ثوره المريض لاتفه الاسباب
منها الفشل في اتخاذ ايه خطوه للحياة.3) فقدان الاستبصار النوعي.4) ممارسه السلوك المتهور في حاله
عدم الوعي و الضعف.5) عدم الاستجابه للعلاقات الاجتماعية.6) عدم الجراه على الانتحار مع الرغبه في
ذلك.7) الغموض في الشخصية، و احتواؤها على جوانب غير واضحة.8) عدم الاستفاده من تجاربه السابقة.يتم
علاج المصابين بهذا المرض: بتحسين العلاقه القائمه بين المريض و الطبيب المعالج؛ لان المريض يحتاج
الى الصبر للتعامل معه بحذر، و لزرع الثقه بينه و بين طبيبه؛ فالمريض في الاساس
يكون ضد المجتمع، و ضد من يتعامل معه.و يحتاج المريض ايضا الى مساعده الجميع بدءا
من الابوين و الاصدقاء و المعارف و الاقارب؛ فعليهم ان يكونوا جميعا مصدرا للعلاج، و
عليهم ان يستعملوا الطريقه التي تعتمد على التفاعل الاجتماعي الايجابي مع المريض، و اعاده ثقته
في نفسه بعد ان فقدها، كما يجب مساعدته على التخلص من الاتكال على الغير، و
مساعدته ايضا على تجنب الاحباط، و تطمينه ان النتائج ستكون على ما يرام.