مقالات منوعة جديدة

البحث اللي كنت دايخة عليه , بحوث جامعية هامه للباحثين

البحث اللي كنت دايخة عليه - بحوث جامعية هامه للباحثين Page 1925390

بحوث جامعيه هامه للباحثين

البحث اللي كنت دايخة عليه - بحوث جامعية هامه للباحثين 373Ba3Bff84520056Cb588C1Fada8F8F

بحث عن الاستاذ الجامعى المعاصر ، بحث علمى كامل عن الاستاذ الجامعي المعاصر

الاستاذ الجامعي هو عماد البحث العلمي والاكاديمي، وهو الركن الاساس الذي تقوم عليه العمليه التعليميه
في الجامعات كلها، واذا اصبح هذا الاستاذ عاجزا عن اداء مهمته على اكمل وجه، تدنى
مستوى التعليم تدنيا كبيرا في الجامعات.
فهل يتحمل الاستاذ الجامعي مسؤوليه ضعف التعليم في الوطن العربي وتراجعه؟
اذا كان الاستاذ الجامعي عماد العمليه التعليميه فانه يتحمل جزءا لا باس به في ضعف
التعليم وتاخره في عالمنا العربي، غير ان هناك اجزاء اخرى كثيره تسهم في ضعف هذه
العملية، منها: النظام الاداري المؤسساتي الجامعي الذي يتحكم في بنيه الجامعه وعلاقاتها وقيمها وسير التعليم
فيها، فالجامعه عندنا في عالمنا لعربي محكومه بمجموعه من المعايير والضوابط العجيبه التي تسهم في
تخلف التعليم العالي، وتؤخره. ان رئيس اي جامعه عربيه او مديرها يظن ان الجامعه ملك
له ولابيه ولزوجته وبنيه، وعميد الكليه في هذه الجامعه او تلك يعتقد ان كليته عقار
من عقاراته واملاكه الخاصة، ورئيس اي قسم في هذه الكليه او تلك يرى انه اهم
عضو فيها، وان على جميع اعضاء قسمه ان يقدموا له ولاء الطاعه و الاحترام والتبجيل،
وانه سيد للقسم، وان القسم ليس الا تحفه من التحف الفنيه التي يجب ان تكون
ملكا له، وتعرض ضمن تحفه الخاصه داخل منزله.
ان غياب الديمقراطيه وروح الحوار الاكاديمي الخلاق في جامعاتنا هي من اهم اسباب تخلف التعليم
الجامعي العالي عندنا في مؤسساتنا الجامعيه العامه والخاصة، وهذا الغياب بدوره يولد نوعا من الاستبداد
الذي تمارسه اداره الجامعه او الكليه ضد اساتذتها وطلابها في ان، و داخل هذا الجو
يظل الاستاذ الجامعي قلقا ومتوترا وفاقدا لحريته، وعاجزا عن الاسهام في التغيير والتطوير. وامام استبداد
الادارات الجامعيه في عالمنا العربي تتشكل في اعماق الاستاذ الجامعي رغبه عارمه بتقويض هذه الادارات،
وكراهيه دفينه تجاهها، ولانه لا يستطيع ان يقابل هذا الاستبداد بحوار علمي اخلاقي ، تكون
فيه علاقه الند للند هي السائدة، فانه يكبت رغبته العارمه بتقويض هذا الاستبداد، وينزوي على
نفسه، ويتقاعس في عمله، و تتعطل طاقاته الابداعية، وملكاته وقدراته الكثيره على العطاء العلمي والمعرف
والبحثي المنظم، التي اكتسبها بفضل مسيرته الطويله في البحث العلمي، و بالتالي يجد نفسه عاجزا
عن العطاء باعلى درجاته، وكما ينبغي.
و مع رغبه الادارات الجامعيه العربيه بتطويع كل اساتذتها، فانها تخلق نفوسا مهزومة، وتعزز في
ان نظاما استبداديا يقوم على تكريس الوشايه والنميمه و الاحقاد بين اعضاء هيئه التدريس من
جهة، و بين الطلاب وبين هؤلاء الاعضاء من جهه اخرى،اذ تعمل هذه الادارات على توظيف
جواسيس لها من الطلاب ومن اعضاء هيئه التدريس خسيسي النفوس وصغارها ، وداخل هكذا اجواء
مسممه بالوشايه والاحقاد تصبح الجامعه او الكيه اشبه بثكنه عسكرية، وتتحول الى كابوس مرعب مدمر
لنفوس الطلاب والاساتذه معا, ومن داخل هذه الاجواء تزداد نزعه الاستبداد والتسلط عند مسؤولي هذه
الجامعه او تلك، وتتراءى امامهم مجموعه من الاوهام والعقد المرضيه المزمنه ، التي تدفعهم الى
الشك بكل من حولهم، وعدم الثقه باي عضو من اعضاء هيئه التدريس مهما كان نبيلا
ومخلصا ووفيا، وبجميع الموظفين مهما كانوا اكفاء.
اني اعرف شخصيا عمداء كليات ورؤساء اقسام في هذه الكليات في عالمنا العربي، يكرسون هذه
الوضعيه الاستلابيه المشوهة، فرئيس الجامعه يعين عيونا له في جامعته، وعميد الكلية، ورئيس القسم كذلك،
وهذه العيون قلما ترى رؤيه نظيفة، بل ترى الامور كما يخيل لها، ومن داخل رؤيه
قاصرة، تنقل بدورها تقارير قاصره و كاذبه وملفقه وكيديه في معظم الاحوال، و هكذا تصبح
الجامعه حقلا من التجسس والوشايات والمكايد و المؤامرات، بدلا من ان تكون حقلا للابداع والعطاء
، والبحث العلمي الموضوعي النبيل.
و داخل هذا الوسط المشحون بالدسائس والملوث بجميع انواع اللوثات ، يبدو من الطبيعي ان
يلجا بعض اساتذه الجامعه ضعيفي النفوس الى قبض الرشاوى من الطلاب، لان اداره هذه الجامعه
او تلك حطمت فيهم كل نبره اعتزاز وكرامه وكبرياء نظيفة، فانهاروا مثل نظام هذه الجامعة،
وانحرفوا عن طريق المعرفه و الفضيله والبحث العلمي المبدع، الى طريق الرشاوى والفساد والصغائر في
احيان كثيرة، اضافه الى انحرافات الاساتذه مع طلابهم، و بخاصه مع طالباتهم، اذ تدنى مستوى
الحس الاخلاقي والجمالي عندهم، و ضعف الوازع الديني والاخلاقي لديهم، ليتورطوا في الرشاوى، وفي علاقات
جنسيه او شبه جنسيه محرمه مع هاته الطالبات، والادله كثيره جدا وواضحه في كثير من
الجامعات العربية. يضاف الى ذلك ان بعض اساتذه الجامعه متخلفون علميا ومعرفيا، و لا يحاولون
تطوير قدراتهم العلمية، فبعد ان يحصلوا على شهاده الدكتوراه لا يقراون كتابا واحدا وبطبيعه الحال
هناك استثناءات ، و لايكتبون بحثا واحدا، بل يلقنون طلابهم مما بقي في ذاكرتهم من
معارف سابقة.

البحث اللي كنت دايخة عليه - بحوث جامعية هامه للباحثين 20160719 32
وهناك ظاهره اخرى خطيره تسهم في تخلف التعليم العالي في وطننا العربي، وهي لجوء بعض
اساتذه الجامعه الى السرقات الادبية، اذ يسطون على ابحاث غيرهم، وينشرونها باسمائهم. و في ظل
هكذا اجواء يطفو على السطح الاستاذ الجامعي الهزيل علميا، غير المعطاء، و يتراجع الاستاذ الجامعي
المبدع الباحث النشيط، ويصاب بالخيبه و الاحباط.
ان تدني مستوى التعليم العالي في وطننا العربي يرتبط جدليا ببنيه المجتمعات العربيه المعاصره سياسيا
واخلاقيا واقتصاديا اجتماعيا وثقافيا، فاذا كانت بعض الجامعات العربيه تقدم الى اعضاء هيئه التدريس فيها
رواتب مغريه تكفيهم متطلبات الحياه ، من ماكل ومشرب وملبس ونفقات عديدة، فان كثيرا من
الجامعات الاخرى تقدم لهم رواتب هزيله لا تسد ابسط حاجاتهم الحياتيه الضرورية، فكيف بالكماليه الترفيهية؟
وفي ظل هكذا رواتب هزيله لا يستطيع الاساتذه شراء المصادر والمراجع التي تخدمهم في ابحاثهم،
ولا يستطيعون التواصل العلمي مع ما تفرزه معطيات الحضاره الجديده في افقها المعرفي و الحضاري،
ومن هنا يلجا بعض ضعاف النفوس من الاساتذه الى قبول الرشاوى باشكالها كافة، غير انه
ينبغي القول ان هناك بعض الاساتذه ومهما علت رواتبهم يقبلون الرشاوى دون خوف و لا
وجل لا من عقوبه وظيفية، و لا من الله عز وجل يوم لقاء وجهه الاعظم،
وقبولهم هذا يسهم بدوره في تكوين جيل من الطلاب عابث، لا مبال، مغرور، عديم الاكتراث
بالدراسه والبحث، والتحصيل العلمي، فاذا كان هذا الطالب او ذاك قادرا على النجاح في مقرر
ما من المقررات الدراسيه عن طريق شراء ذمه الاستاذ الجامعي وضميره المهني، فلماذا يتعب نفسه
بالبحث والتحصيل العلمي المعرفي؟
وليس الطالب في جامعاتنا العربيه بافضل من الاستاذ الجامعي، بل هو اسوا منه ، لانه
من داخل الوسط الاستبدادي المكرس في هذه الجامعه او تلك يلجا هذا الطالب الى اساليب
غير نظيفه للحصول على الدرجه والنجاح من دون اي جهد علمي او معرفي، اذ يلجا
الى الغش في الامتحانات، وباساليب مبتكره وحديثة، ويحول نفسه من طالب علم ومعرفه الى بلطجي
في بعض الاحيان، اذ يقوم بتهديد الاستاذ الجامعي، ان قام هذا الاخير بترسيبه في مادته،
ويلجا بعض ضعاف النفوس من اساتذه الجامعه الى ان يشكلوا حولهم عصابه من الطلاب السيئين
المتخلفين علميا، و الفاشلين دراسيا، ويحثونهم على ايذاء زملائهم الذين يختلفون معهم فكريا او منهجيا،
او رؤيه او تصورا للحياه والكون والعالم، ويجيزون لانفسهم في بعض الاحيان ان يكونوا ضيوفا
ثقلاء على موائد هؤلاء الطلاب، ويتورطون في نقل ما يدور في اجتماعات اقسامهم لهؤلاء الطلاب،
بل يبلغ بهم الانحطاط الاخلاقي الى قبول ابسط رشوه من هؤلاء الطلاب، كان تكون مبالغ
مالية، او وجبات طعام تنقل الى منازل هؤلاء الاساتذه سرا او علنا، ويعمل بعض هؤلاء
الاساتذه احيانا على تسخير هؤلاء الطلاب كان ينقلونهم وزوجاتهم واولادهم من مدينه الى مدينه بعيده
اخرى، وذلك بسياراتهم الخاصة.
و يسهم في تخلف التعليم العالي في الوطن العربي ان هناك بعض الجامعات العالميه الاجنبية,
العربيه المعروفة، تعطي درجات الماجستير و الدكتوراه لغير مستحقيها، او تبيع هذه الشهادات احيانا للطلاب
العرب، فيعود هؤلاء الطلاب الى بلدانهم بابحاثهم المسروقه او المزورة، ليصبحوا اعضاء هيئه تدريس في
جامعات بلدانهم، فكيف لهم ان يسهموا في تطوير التعليم العالي؟ ان فاقد الشيء لا يعطيه
، وهؤلاء يفتقدون الى المعارف الاساسيه و الضروريه في تخصصاتهم العمليه لانهم اخذوا شهاداتهم بطرق
ملتويه وغير شرعية.
ومن اهم اسباب ضعف التعليم العالي في جامعاتنا العربيه وتراجعه ان هذه الجامعات لا تقيم
ميزان العدل والمساواه بين اعضاء هيئه التدريس، اذ تقرب هذه الجامعات الموالين لها و المطبلين،
والنافخين بابواق رؤساء الجامعات و عمداء الكليات ورؤساء الاقسام، وتبعد جميع المنتقدين لها، باعتبارهم معارضين،
و تتهمهم بالمشاغبين احيانا، وباصحاب المشاكل، وبالمارقين عليها.

البحث اللي كنت دايخة عليه - بحوث جامعية هامه للباحثين 20160626 836
ومما يسهم في تخلف جامعاتنا العربيه علميا ومعرفيا ضعف امكانيات البحث العلمي في هذه الجامعات،
وتدني مستوى بعض الدوريات التي تصدرها كليات هذه الجامعات، وعدم المساواه والعدل في نشر الابحاث
الاكاديميه المحكمة، اذ تنشر هذه الدوريات ابحاثا علميه للمقربين من هيئه تحرير هذه الدوريه او
تلك على الرغم من هشاشتها المعرفية، وتمنع من النشر ابحاثا قد تكون اهم بكثير من
تلك المنشوره التي كتبها اعضاء هيئه تحرير موالين لتحرير هذه الدوريه او تلك، واذا كان
تحكيم البحث العلمي يحتاج الى امانه ونزاهه وروح اكاديميه نبيلة، تقبل الاخر بفكره المتغاير والمتباين
انطلاقا من تغاير الثقافات وتباينها نفسه، فان كثيرا من اعضاء هيئه التحكيم في هذه الدوريه
او تلك سرعان ما يستنفرون عداواتهم الشخصيه او حساسياتهم القبليه ه ضد كاتب البحث الذي
يخالفهم في ارائهم وتوجهاتهم المعرفية، فيعمدون زورا وبهتانا الى رفض البحث، ويضعون فيه الف عيب،
ليس لان فيه اخطاء منهجية، بل لانهم يعادون صاحبه فكريا واحيانا قبليا وبدويا، مع العلم
ان هذا البحث قد يكون متميزا وكاشفا لكثير من القضايا التي لم تبحث بعد. فكيف
يتطور البحث العلمي ويكون قادرا على خدمه المجتمع والمعرفه في ظل اوضاع كهذه؟!
يضاف الى ذلك ان كثيرا من رؤساء الاقسام يكافئون الاساتذه الذين يكتبون لهم تقارير رسميه
ضد زملائهم، بان ينقصوا لهم من نصابهم التدريسي كان يعطوا ساعات اقل من زملائهم الذين
يترفعون بانفسهم عن السقوط في مستنقع اللوثات العام الذي يدور في دهاليز الاقسام واروقتها.
ومما يحول بعض جامعاتنا وكلياتنا في العالم العربي الى قلاع من الاستبداد والظلام هو عدم
الانتخابات الديمقراطيه لرؤساء الجامعات وعمداء الكليات ورؤساء الاقسام، اذ يتربع هؤلاء كراسي المناصب الاداريه بقرارات
خارجيه عليا، تصوغها الاحزاب السياسيه احيانا، او الوزراء احيانا اخرى، او الجهات الامنيه التابعه لسلطه
الدوله نفسها احيانا اخرى. وهذه التعيينات الخارجيه لا تدفع الى هرم المناصب الاداريه الجامعيه الاكفاء
من الاساتذه المتميزين عقلا وحكمه ومعرفه وبحثا جادا، بل قد تدفع بعض الاشخاص غير الموهوبين
وغير الجديرين الى مثل هذه المناصب، تاسيسا على علاقات شخصيه عائليه او قبليه او طائفيه
او بدوية، لا علاقه لها باي قيمه علميه او حضاريه او اكاديمية. فكيف لا يتخلف
التعليم العالي عندنا؟
هناك مقوله تؤكد انه اذا فسد القضاء وفسد التعليم في امه من الامم تخلفت هذه
الامه ، وشوه هذا الفساد معظم علاقات المجتمع الانساني لانها تقوم على الظلم والاستبداد والجهل،
وعدت هذه الامه في عداد الدول المتخلفه حضاريا ومعرفيا. والتعليم العالي في عالمنا العربي، في
بنيته العميقة، وتركيبته هو فاسد، ولا يخرج طلابا اكفاء متميزين، بل هزيلين علميا، غير قادرين
على الاسهام في تطوير مجتمعاتهم الانسانية، فعلى سبيل المثال لا الحصر لو اجرينا سبرا موضوعيا
عادلا لمجوعه الطلاب خريجي بعض اقسام اللغه العربيه في جامعاتنا لوجدنا ان معظم هؤلاء الطلاب
لا يعرفون قراءه سطر واحد بشكل سليم، ولا يعرفون قراءه بيت شعري واحد قراءه سليمة،
و لوجدنا ان معظمهم لا يعرف الا القليل القليل من قواعد النحو والاملاء، والتركيب الاسلوبي
والبلاغي، فقد سالني احد الطلاب في السنه الثالثه من التعليم العالي السؤال التالي: اذا قلنا:
ذهبت الى الكلية، فلماذا تكو ن الكليه مجروره بالكسرة؟ وتاكدت ان الطالب لا يتساءل من
باب السخرية، بل هو جاد في سؤاله.
و يضاف الى ذلك ظاهره مهمه جدا، وهي: حينما تعلن وزارات التعليم العالي في عالمنا
العربي عن مسابقات لتعيين اعضاء هيئات تدريس جدد في جامعاتها، و تضع شروطا يجب ان
يحققها هؤلاء الاعضاء حتى يصار الى تعيينهم، فان القائمين على هذه التعيينات لا يراعون اي
جانب من جوانب العدل والحق والمساواه في اختيار الاعضاء الاكفاء، ولا يعينون من يستحق التعيين
حقا، بل تتدخل الوساطه والمعارف الشخصيه والمحسوبيات والعلاقات غير النظيفه في هذه التعيينات، وتعمل لجان
الاختبار على خرق هذه الشروط وتهميشها، وتعين من لا يستحق، وتبعد الجديرين والمتميزين علميا ومعرفيا.
ومن هنا نفهم لماذا تمتلئ جامعات العالم الاوروبي والشرق اسيوي وامريكا بالاساتذه العرب الكثيرين الذين
لم يحصلوا على وظائف في جامعات بلدانهم. ان جامعاتنا العربيه تهاجمهم بضراوه وترفض ان تعطيهم
الفرصه لكي يبدعوا ويطوروا مجتمعاتهم، في حين ان جامعات العالم الاخرى تحتضنهم، و تستفيد من
خبراتهم، وتعد لهم كل الظروف المناسبه لكي يبحثوا بتميز، ويبدعوا ، ويفيدوا طلابهم بتيمز.
ان التعليم العالي في جامعتنا فاسد بامتياز، ويسهم في فساده الجامعه والاستاذ الجامعي والطالب، والبنيه
الابستيمولوجيه لمجتمعاتنا العربية، فكرا وثقافه وسياسه واقتصادا، وباستثناءات جد طفيفة.

البحث اللي كنت دايخة عليه - بحوث جامعية هامه للباحثين 20160626 15

السابق
كيف تشترين ملابس الاطفال الرضع , اعرفي ازاي تختاري هدوم البيبي
التالي
شفرة لعبة جاتا سان اندرس