مجموعة من قصص دنيه
عمر بن الخطاب
هو عمر بن الخطاب بن نفيل بن عبدالعزي بن رباح بن عبد الله،
كنيتة عمر ابو حفص،
ليس له اولاد ذكور،
لقبة رسول الله عليه الصلاة و السلام بالفاروق لتحريرة الحق و الصدع فيه دون ان تاخذة فالله لومة لائم.
كان عمر بن الخطاب من اشرف رجال قريش،
والية كانت السفارة فالجاهلية،
فقد كانت قريش اذا ما و قعت حرب بينها و بين غيرها ،
تبعث عمر سفيرا
قصة اصحاب الاخدود
كان فصنعاء فاليمن ملك من التابعية(قوم تبع ) و يقال له ذو نواس ،
و كان يهودى الديانة فبلغة ان رجلا من النصاري وصل الى ارض نجران يدعو الناس الى النصرانية قائلاص لهم : ان عيسي ابن مريم نسخ بشريعتة شريعة اليهود ،
فاحبة الناس و امن فيه اهل نجران ،
فغضب الملك ذو نواس و سار اليهم بجنود من حمير ،
و من ان وصل الى نجران ،
خير الناس بين اليهودية و بين الاحراق بالنار ،
و امر بشق اخدود كبير (شق) و احضر الحطب و الوقود و اشعل النار ،
و صار ياتى بواحد واحد و بان يرجع عن الديانة النصرانية و يرضي باليهودية ،
فان اطاعة تركة ،
و ان ابي احرقة بتلك النار المحرقة
لم يترك احدا من من شيخ عجوز او طفل صغير او امراة الا و القاة فتلك النار المحقرقة ،
و كان يستمتع و يتلذذ فمناظر اولئك المؤمنين و هم يحرقون
لم يبق بذلك احد من النصاري ،
و كان جميع من بقى من اليهود فقط،
و لم ينقم اولئك اليهود على النصاري فذلك الزمان ،
الا انهم امنوا بالله تعالى ربا و تمسكوا بدينهم و ايمانهم ،
فكان فعلهم مستوجبا لغضب الله و لعنتة ،
و نزول نكال الدنيا و عذاب الاخرة
و ربما جاءت تلك القصة فالايات الاتية من سورة البروج
(1) و السماء ذات البروج (2) و اليوم الموعود (3) و شاهد و مشهود (4) قتل اصحاب الاخدود (5) النار ذات الوقود (6) اذ هم عليها قعود (7) و هم على ما يفعلون بالمؤمنين شهود (8) و ما نقموا منهم الا ان يؤمنوا بالله العزيز الحميد (9) الذي له ملك السماوات و الارض و الله على جميع شيء شهيد (10) ان الذين فتنوا المؤمنين و المؤمنات بعدها لم يتوبوا فلهم عذاب جهنم و لهم عذاب الحريق (11) ان الذين امنوا و عملوا الصالحات لهم جنات تجري من تحتها الانهار هذا الفوز الكبير (12) ان بطش ربك لشديد (13) انه هو يبدئ و يعيد (14) و هو الغفور الودود (15) ذو العرش المجيد (16) فعال لما يريد (17) هل اتاك حديث الجنود (18) فرعون و ثمود (19) بل الذين كفروا فتكذيب (20) و الله من و رائهم محيط (21) بل هو قران مجيد (22) فلوح محفوظ (23)
قصة حاتم الطائي
حاتم الطائى هواحد شعراء الجاهلية و له ديوان شعري واحد و واحد من اشهر الفرسان فهو من اهل نجد من قبيلة طيء ذهب الى الشام فتزوج ما وية فتاة حجر الغسانية ،
ويعد مضرب المثل فالجود و الكرم ،
ويكني ابا سفانة و ابا عدى و لقد ادركا الاسلام و اسلما اما الان سنعرض لكم بعض من اشعارة و مواقفة فالكرم و الجود عليها ستورها
- قصص دنيه
