مجموعة قصص عشق محرمة

مجموعة قصص عشق محرمة

 20160618 58

فتح لها الزوج الغافل الباب بمفتاح الثقة و مد لهما البساط الارحب دون ان يدري ليمارسا معا الرذيلة فامان كامل فما ان يغادر الاخ باب بيته متجها لعملة حتي يطرق اخوة الباب من جديد لينعم بجسد المراة التي استطاعت ان تقتسم فراش نومها بين رجلين بدم واحد و تسخر بفعلتها القذرة من صلة الارحام التي شدد الرحمن على و صلها


العلاقة المحرمة لم تدم ليوم او يومين بل استمرت سنوات طويلة فيما الزوج يعمل و يكد و راء ريالات الاكل التي يقدمها لصغارة السبعة يكافح من اجلهم و يكابد لقاء راحتهم و لم يكن يحسب ان الزوجة التي شاركتة رحلة الحياة كان لها فالرحلة راي مختلف فلقد رفضت الحلال طعاما و فراشا و اختارت لنفسها جنة ثانية يسكنها شياطين

 20160618 59




تجرات الزوجة على ربها و قدمت جسدها الرخيص هدية لاخو الزوج و عم الصغار و مدت بجراة شرشف الفراش الذي غادرة الزوج المخدوع صباحا ليصبح ملعبا دائما لنزوات اخية الغريب ان الحياة استمرت فهذا المنزل المملوء بانفاس الخيانة و الاغرب ان الزوج المخدوع لم يستشعر طيلة هذي الفترة بما يستوجب الريبة و الشك بل ظل على طبيعتة يقدم البسمات فو جة اخية و يقدم العطايا السخية لقاء رضا زوجتة و اولادة الصغار الابرياء السبعة كانوا سعداء جميع السعادة بالام و العم ليس لانهما الاكثر حنانا و شفقة بل لانهما اجادا بحق فصناعة الحب الزائف و منحا الصغار اقراصا مخدرة تعمي عيونهم و مرت الايام .
ا


لزوج فغفلة و الزوجة و الاخ غارقان فبحر الرذيلة و الخيانة و الاطفال السبعة ينعمون بدنيا ذات حنان متدفق يقدمة الاب بصدق و دفء و تمدة الام و العم بمشاعر ابليسية كاذبة المفاجاة التي اعيت القلوب و قد اتعبت عقول المتعاملين مع القضية كان بطلهااخا الزوجة حيث ساقتة قدماة للسوال على شقيقتة و وقتما دخل المنزل و جدها فاحضان اخو زوجها ينعمان بساعة من ساعات الحرام ربما تتعجبون اذا قلنا انه لم يستل سكينا ليثار فيه لشرف الرجال و لم يرفع مسدسة لتكون طلقاتة ممحاة للعار الذي سيظل عنوانا و اضحا فحياة اسرة كاملة لم يقتل الاخ و العشيق بل استقبل الحدث بوجة ثلجي بارد و بدا يساومهما على السكوت المدفوع و بالفعل اشتريا منه صمتة بثمن بخس ريالات معدودة و اقنعاة بلسان الشيطان ان الحب و لا شيء غير الحب ساقهما معا لهذا المصير


وارتضي اخو الزوجة ان يصبح حارس الخطايا و حاجب نور الشمس عن عيون الزوج الغافل و على الرغم من تلاقي الزوج المخدوع و اخو الزوجة كثيرا الا ان الريالات التي امسكها بيدة و الوعود التي و عداة فيها اعمت عيونة و عقدت لسانة عن النطق بكلمة الحق


واستمرت الخديعة لسنوات ثانية و بات المنزل الذي اسسة الزوج المخدوع ليصبح الواحة الرائعة الهادئة مسرحا للرذيلة له بطل و بطلة و حارس يحول بين الزوج و كشف الحقيقة و ياللعجب اذا كان صمت اخو الزوجة عما راة مفاجاة اتعبت المتعاملين مع تفاصيل القضية فاغلب الظن ان ما سنذكرة الان ربما اعياهم لايام


فالمشهد الذي راة الرجل لاختة لم يكن هو المشهد الاول فلقد راها مرات مع اناس اخرين و فكل مرة كان يقوم بدور المساوم يستجمع الاموال و الريالات و يحصد الغنائم كان يجيد تمثيل دور الغيور الغاضب و يهدا تماما متي اقترب الريال من يده


نعم فلقد باتت خطايا الاخت و رذائلها كنزا يقود الاخ الى حافة الثراء كلما شعر بالافلاس هدد بكشف الحقيقة للزوج و متي ملكت يداة المال انعقد لسانة عن الكلام و فيوم ساوم اخو الزوجة الاخت و عشيقها و طالبهما بمزيد من اموال و هددهما بقوة ان يكشف امرهما و وقتما احسا بنيتة قدما له هدية العمر فلقد و عداة ب50 الف ريال و بيت =كامل اذا و قف بجوارهما و مد لهما يد العون من اجل الخلاص من الزوج خمسون الفا و بيت =كامل كانت هي احدث الاقراص المخدرة ذات المفعول الساحر التي اخرست لسان الاخ تماما و بالفعل اجتمع الثلاثة على ما ئدة الشيطان المملوءة باذكي الحيل و الالاعيب و بداوا يخططون للفتك بالضحية المغلوبة و لانهم على ما ئدة ابليسية لم يخيب الشيطان لهم املا و قدم لهما الحبكة المعقودة باحكام و دعاهم للتنفيذ الفوري بلا خوف الاثنين الرابعة فجرا كان هو الميقات و التاريخ


اما البداية فكانت اشارة متفق عليها بين الزوجة و عشيقها فعندما يغط الزوج المخدوع فسبات عميق تشير الزوجة لعشيقها بدخول المنزل بعد ان تكون ربما خبات له مسدسا كاتما للصوت فمكان امن و معلوم فهذه الليلة خاصة لم ينم الزوج على فراشة بل ترك سريرة لينام ارضا بجوار صغارة السبعة فغرفة الاطفال ترك الفراش الملوث و كانة اراد ان يموت نظيفا و ينعم بساعات اخيرة فحضن ابرياء طهرة


اشارت الزوجة الى اخي زوجها عشيقها الامل فجنة صنعها الشيطان فتقدم غير هياب الى غرفة نوم الصغار و مدت الزوجة له المسدس و منحتة بدلالها عقار الجراة و بالفعل وضع الاخ مسدسة فقلب اخية و صوب الطلقة المميتة و خرج باسما فلقد خلا له اليوم الفراش و بات اللحم الرخيص العفن ملكا له و حدة عيون الابرياء السبعة النائمين جوار ابيهم لم تحرك رحمات العم و انفاسهم الهادئة لم تقف حائلا بينة و بين الجريمة البشعة بل نظر اليهم نظرة متحجرة تاركا الدماء المنسابة تسيل بارض الغرفة مغادرا اياها و كانة لم يفعل شيئا فهذه الساعة ابتسم الشيطان ابتسامتة القديمة بل نحسب ان ذلك اليوم كان له عيدا فلقد نجحت الحيلة و قتل الرجل اخاة و اعاد بالدم المنساب قصة انصرمت من دهور و قرون


اعاد للحياة قابيل و هابيل من جديد خرج العم ينفض يدة موجها كلماتة للزوجة الباسمه قائلا عند ذلك تنتهى مهمتي و دعاها و اخيها لفاصل احدث اشد بشاعة من الموت و ان كان لا يحمل للمقتول و جعا و لا الما انصرف العم متجها لاحد اصدقائة ليضع اداة الجريمة عندة و ديعة و امانة و من بعد الى بيته لينام قرير العين يحلم بليلة رخيصة يقضيها غدا فاحضان زوجة اخية لم تكتف ام الاولاد السبعة بمقتل زوجها و لم تقنع برحيلة عن دنيا الوجود بلارجعة بل استدعت اخاها و حملا معا السكين و بدا فتقطيع جثة الزوج الملقاة قطعا صغار قطعا الساعدين و الكفين و العضدين و من بعد القدمين من مفصلهما بعدها الساقين من مفصل الركبة و احضرا اكياسا بلاستيكية و بدا يوزعان الاعضاء بها و اخفيا داخل احد الاكياس السكين المستخدم و انتقلا بالاكياس خارج الغرفة هي امراة و لكنها بقلب من حجارة او قل من حديد.
امراة و هبت نفسها للحرام فهان عليها جميع شيء بدءا بالخداع و مرورا بالفاحشة و انتهاء بالقتل و تمزيق الاشلاء

 20160618 60




خرج اخو الزوجة خارج البيت ليستدعي المتهم الرابع ليساعدة فحمل الاكياس و يعينة فاخفاء معالم الجريمة و لان المتهم الرابع ذاق من حلاوة الانثى لم يرفض املا ان يصبح له فالغد نصيب على ما ئدة ذلك الجسد المشاع قاد المتهم الرابع السيارة حاملة الاكياس و بدا يلقي بكل كيس فمرمي مختلف من مرامي النفايات كي تحترق فيختفي اثرها و امعانا فالتضليل حمل الكيس الذي فيه الكفان و وضعة امام بيت =احد خصماء القتيل املا ان تنسب الشرطة الية الجريمة متي و جدت الكفين امام بيته اما القاتل فلقد قاد سيارة القتيل الى منطقة الكيلو 14 و تركها هنالك و فاليوم الاتي ارسل احد رفقائه.


(المتهم الخامس و هواحد الهائمين بدلال هذي الزوجة و الذي قام بدورة بنقل سيارة القتيل الى حي الرويس و اوقفها فاحد الشوارع الفرعية هناك.
سيناريو منظم و محكم لا مجال به للخطا و لكن بعد ان تاكد الجناة من تمام الجريمة كما خططوا لها و بعد ان اطمانوا من ان عيون الامن كانت ابعد من كشف السيناريو المحكم الذي نسجة الشيطان قام القاتل بكل جراة و ثقة بابلاغ الجهات الامنية عن تغيب اخية عن البيت شارحا ان اخاة خرج بسيارتة للعمل و لم يعد منذ ثلاثة ايام البلاغ الذي قدمة الجاني للشرطة كان بلاغا عاديا و بدات الشرطة تواصل بحثها عن المفقود الغائب و بالسوال عنه فعملة تبين انه لم يحضر من تاريخة جدية بالغة تعامل فيها ضباط التحقيق مع الامر خاصة بعدما عثروا على كفى المجنى عليه داخل كيس بلاستيكى ملقاة فمكان غير ما هول بالسكان و بعد اجراء الفحوصات و مضاهاة بصمات الكف مع توقيع القتيل على احد الصكوك بدات الجهات الامنية تكثف من جهودها و استدعت عدة اشخاص للتحقيق معهم و ضيقت الخناق على اكثرهم و لكنها لم تصل الى حقيقة و اضحة كان الشماغ و العقال المعلقان داخل غرفة القتيل اول الخيوط التي ساقت ضباط التحقيق الى الجاني فلقد جاءت اقوال الزوجة ان الزوج خرج بسيارتة الى العمل صباحا و نست تماما ان رداءة ما زال ملعقا فمكانة ذلك الخيط جعل الضباط يضعون الزوجة فدائرة الاتهام و بعد مزيد من الاسئلة بدات الاعترافات تتوالي من الزوجة و اخو الزوج و الاعوان و تم تصديق هذي الاعترافات شرعا الغريب ان الخمسة رغم تصديق الاعترافات و تمثيلهم لوقائع الجريمة عادوا لينقضوا اقوالهم موكدين للقاضى انهم اكرهوا على الاعترافات و ارغموا عليها و بعد جلسات قضائية متعددة و صدور ثلاثة احكام متفاوتة العقوبة ضد الجناة الخمسة صدر الحكم الاخير و تم تمييزة بالقتل لكل من الاخ و الزوجة و شقيق الزوجة لشناعة فعلتهم و بشاعة جريمتهم و الحكم بالسجن عشر سنوات للمتهم الرابع و الخامس لمشاركتهما فالجريمة و جلد جميع واحد منهما الفى جلدة مفرقة على اربعين دفعة

 20160618 61

  • قصص نيك
  • قصص نيك بنات صغار
  • فتح بنات صغار
  • قصص نيك صغار
  • قصص نيك بنات
  • قصص عشق ونيك
  • قصص فتح بنات صغار
  • www قصص نيك
  • قصة عشق ونيك
  • اروع قصص النيك


مجموعة قصص عشق محرمة