ما هي علامة الساعة الكبرى
علامات الساعة الكبرى
معاهدة الروم
فى البداية يصبح المسلمين فحلف (معاهدة) مع الروم نقاتل عدو من و رائنا و نغلبة و بعدين يصدر غدر من اهل الروم و يصبح قتال بين المسلمين و الروم .
فى هذي الايام تكون الارض ربما ملئت بالظلم و الجور و العدوان و يبعث الله تعالى رجل الى الارض من ال بيت =النبى محمد صلى الله عليه و سلم (يقول الرسول صلي الله عليه و سلم : اسمه كاسمى و اسم ابية كاسم ابي ,
يملا الله فيه الارض عدلا وقسطا كما ملئت ظلما و جورا(
خروج المهدي
يرفض ذلك الرجل ان يقود الامة و لكنة يضطر الى هذا لعدم وجود قائد و يلزم الزاما و يبايع بين الركن و المقام فيحمل راية الجهاد فسبيل الله ويلتف الناس حول ذلك الرجل الذي يسمي بالمهدى و تاتية عصائب اهل الشام ,
وابذال العراق ,
وجنود اليمن و اهل مصر و تتجمع الامة حوله.
تبدا بعدين المعركة بين المسلمين و الروم حتي يصل المسلمون الى القسطنطينية(اسطنبول) بعدها يفتحون حتي يصل الجيش الى اوروبا حتي يصلون الى روميا (ايطاليا) و كل بلد يفتحونها بالتكبير و التهليل و هنا يصيح الشيطان فيهم صيحة ليوقف هذي المسيرة
ويقول : ان الشيطان ربما خلفكم فذراريكم و يقول ربما خرج الدجال .
والدجال رجل اعور ,
قصير ,
افحج ,
جعد الراس سوف نذكرة لاحقا ,
ولكن المقصود انها كانت خدعة و كذبة من الشيطان ليوقف مسيرة ذلك الجيش فيقوم المهدي بارسال عشرة فوارس هم خير فوارس على و جة الارض
(يقول الرسول صلى الله عليه و سلم : اعرف اسمائهم و اسماء ابائهم و الوان خيولهم ,
هم خير فوارس على و جة الارض يومئذ ) ليتاكدوا من خروجالمسيح الدجال لكن لما يرجع الجيش يخرج الدجال حقيقة من قبل المشرق
ولا يوجد فتنة على و جة الارض اعظم من فتنة الدجال.
خروج الدجال
يمكث فالارض اربعين يوما ,
يوم كسنة ,
ويوم كشهر ,
ويوم كاسبوع ,
وباقى ايامة كايامنا,
ويعطية الله قدرات فيامر السماء فتمطر ,
والارض فتنبت اذا امنوا فيه ,
وان لم يؤمنوا و كفروا فيه ,
يامر السماء بان تمسك مطرها و الارض بان تقحط حتي يفتن الناس به.
ومعة جنة و نار ,
واذا دخل الانسان جنتة ,
دخل النار ,
واذا دخل النار ,
دخل الجنة.
وتنقلاتة سريعة جدا جدا كالغيث استدبرتة الريح و يجوب الارض كلها ماعدا مكة و المدينة و قيل بيت =المقدس .
من فتنة ذلك الرجل الذي يدعى الاولوهية و انه هو الله (تعالى الله) لكنها فتنة ,
بالتاكيد يتبعة اول ما يظهر سبعين الف من اليهود و يتبعون كثيرا من الجهال و ضعفاء الدين.
ويحاجج من لم يؤمن فيه بقوله ,
اين اباك و امك ,
فيقول ربما ما توا منذ زمن بعيد ,
فيقول ما رايك ان احييت امك و اباك ,
افتصدق؟
فيامر القبر فينشق و يظهر منه الشيطان على هيئة امة فيعانقها و تقول له الام ,
يابني,
امن فيه فانه ربك ,
فيؤمن به,
ولذا امر الرسول صلى الله عليه و سلم ان يهرب الناس منه و من قابلة فليقرا عليه فواتح و خواتيم سورة الكهف فانها تعصمة باذن الله من فتنته.
وياتى ابواب المدينة فتمنعة الملائكة من دخولها و يظهر له رجل من المدينة و يقول انت الدجال الذي حذرنا منه النبى ,
فيضربة فيقسمة نصفين و يمشي بين النصفين بعدها يامره فيقوم مرة اخرى.
فيقول له الان امنت بي؟
فيقول لا و الله ,
ما ازدت الا يقينا ,
انت الدجال.
فى هذا الزمان يصبح المهدى يجيش الجيوش فدمشق (الشام) ويذهب الدجال الى فلسطين و يتجمع كل اليهود كلهم ففلسطين مع الدجال للملحمةالكبرى.
نزول عيسي بن مريم
ويجتمعون فالمنارة الشرقية بدمشق ,
فى المسجد الابيض (قال بعض العلماء انه المسجد الاموي) ,
المهدى يصبح موجود و الجاهدون معه يريدونمقاتلة الدجال و لكن لا يستطيعون ,
وفجاة يسمعون الغوث (جاءكم الغوث ,
جاءكم الغوث) و يصبح ذلك الفجر بين الاذان و الاقامة.
والغوث هو عيسي بن مريم ينزل من السماء على جناحى ملك ,
فيصف الناس لصلاة الفجر
ويقدم المهدى عيسي بن مريم للصلاة بالناس ,
فما يرضي عيسى عليه السلام و يقدم المهدى للصلاة و يصلي
ثم يحمل الراية عيسي بن مريم ,
وتنطلق صيحات الجهاد (الله اكبر) الى فلسطين و يحصل القتال فينطق الشجر و الحجر يا مسلم يا عبدالله ,
هذا يهوديورائى فاقتله ,
فيقتلة المسلم فلا يسلط احد على الدجال الا عيسي ابن مريم فيضربة بحربة فيقتلة و يرفع الرمح الذي سال فيه دم هذا النجس و يكبر المسلمون و يبداالنصر و ينطلق الفرح بين الناس و تنطلق البشري فالارض.
فيخبر الله عز و جل عيسي بن مريم ,
يا عيسي حرز عبادى الى الطور (اهربوا الى جبال الطور) ,
لماذا؟؟قد اخرجت عبادا لا يدان لاحد على قتالهم (اى سوف ياتى قوم الان لا يستطيع عيسي و لا المجاهدون على قتالهم)
خروج ياجوج و ما جوج
فيهرب المسلمون الى رؤوس الجبال ,
ويخرج ياجوج و ما جوج لا يتركون اخضر و لا يابس ,
بل ياتون على بحيرة فيشربونها عن اخرها (تجف) ,
حتي ياتي اخرهم فيقول ,
قد كان فهذه ما ء.
بالتاكيد مكث عيسي فالارض كان لسبع سنين ,
كل هذي الاحداث تحدث فسبع سنين ,
عيسي الان من المؤمنين علي الجبال يدعون الله جل و علا ,
وياجوج و ما جوج يعيثون بالارض مفسدين و ظنوا انهم قد قتلوا و قضوا على كل اهل الارض ,
ويقولن نريد ان نقتل و نقضى على اهل السماء ,
فيرمون سهامهم الي السماء ,
فيذهب السهم و يرجع بالدم فيظنون انهم قتلوا اهل السماء (يخادعون اللهوهو خادعهم)
نهاية ياجوج و ما جوج و موت عيسى عليه السلام
بعد ان يلتهوا بمغنمهم و يدعوا عيسي بن مريم و المؤمنون الصادقون ,
يرسل الله عز و جل على ياجوج و ما جوج دودة اسمها النغف يقتلهم كلهم كقتلنفس واحدة .
.
فيرسل عيسي بن مريم رجلا من خير الناس لينزل من الجبل ليري ما حدث علي الارض ,
فينظر و يرجع يبشر عيسي و من معه انهم ربما ما توا و اهلكهم الله.
فينزل عيسي و المؤمنون الى الارض مستبشرين بقتل ياجوج و ما جوج و عندها يدعوا عيسي ربه بان ينجية و يخلصة لانهم ربما انتنوا الارض كلها ,
فتاتى طيور عظيمة فتحمل هذي الجثث ,
وينزل المطر فيغسل الارض ,
ثم تنبت الارض و يحكم عيسي بن مريم حكمة العادل فالارض ,
فتنبت الارض و تكثر الخيرات ,
ثم يموت عيسي بن مريم .
خروج الدابة
بعد هذي الاحداث ,
تبدا احداث غريبة ,
يسمع الناس فجاة ان هنالك دابة خرجت فمكة ,
حيوان يظهر فمكة.
هذا الحيوان يتكلم كالبشر ,
لا يتعرض له احد.
فاذا راي انسان وعظة ,
واذا راي كافر ,
ختم على جبينة انه كافر ,
واذا راي مؤمنا ختم على جبينه انة مؤمن و لن يستطيع تغيره.
يتزامن خروج الدابة ,
ربما فنفس يوم خروجها ,
يحدث امر اخر فالكون ,
وهو طلوع الشمس من مغربها حيث يقفل باب التوبة نهائيا ,
لا ينفعاستغفار و لا توبة فذلك اليوم.
تطلع الشمس مدة ثلاث ايام من المغرب بعدها ترجع مرة اخرى ,
ولا تنتهى الدنيا غير ان باب التوبة ربما اغلق.
الدخان
وبعدين يحدث حدث احدث ,
فيري الناس السماء كلها قد امتلئت بالدخان ,
الارض كلها تغطي بدخان يحجبهم عن الشمس و عن الكواكب و عن السماء.فيبدا الناس (الضالون) بالبكاء و الاستغفار و الدعاء ,
لكن لا ينفعهم.
حدوث الخسوف
يحدث ثلاثة خسوفات ,
خسف بالمشرق,
وخسف بالمغرب,
وخسف بجزيرة العرب.
خسف عظيم ,
يبتلع الناس.
فى تلك الايام تظهر ريح طيبة من قبل اليمن تنتشر فالارض وتقبض روح جميع مؤمن على و جة الارض.
تقبض روحهم كالزكمة (مثل العطسة) ,
فلا يبقي بالارض الى شرار الناس ,
فلا يوجد مسجدا و لا مصحفا ,
حتي ان الكعبة ستهدم (قال الرسول صلى الله عليه و سلم : كاني اراة يهدم الكعبة بالفاس) ,
فلا يحج الى بيت =الله و ترفع المصاحف ,
حتي حرم المدينةالمنورة ,
ياتية زمان لا يمر عليه الا السباع و الكلاب ,
حتي ان الرجل يمر عليه فيقول ,
قد كان هنا حاضر من المسلمين.
فى هذا الوقت لا يبقي بالارض الى الكفار و الفجار ,
لا يقال بالارض كلمة الله ,
حتي ان بعض الناس يقولون كنا نسمع اجدانا يقولون لاالة الا الله ,
لا يعرفون معناها.
انتهي الذكر و العبادة ,
فيتهارجون تهارج الحمر,
لا يوجد عدالة و لا صدق و لا امانة ,
الناس ياكل بعضهم بعضا و يجتمع شياطين الانس و الجن.
خروج نار من جهة اليمن
فى هذا الوقت تظهر نار من جهة اليمن ,
تبدا بحشر الناس كلهم ,
والناس تهرب على الابل ,
الاربعة على بعير واحد ,
يتنابون عليها ,
يهرب الناس من هذي النار حتي يتجمعون كلهم فالشام على ارض واحدة.
النفخ فالصور
فاذا تجمع الناس على هذي الارض ,
اذن الله عز و جل لنافخ الصور ان ينفخ النفخة الاولي فان الساعة ربما قامت.
عندها جميع الخلق يموتون ,
البشر و الحيوانات و الطيور و الحشرات والجن و جميع مخلوق فالارض و السماء الا من شاء الله.
وبين النفخة الاولي و الاخرى اربعون (لا يدري اربعون ما ذا؟ يوم ,
اسبوع ,
شهر!!)
فى اثناء هذي الاربعين ينزل مطر شديد من السماء ,
واجساد الناس من ادم الى ان انتهت
الارض تبدا تنبت و تتكون ,
فاذا اكتملت الاجساد ,
امر الله نافخ الصور ان ينفخ ليري الناس اهوال القيامة .
.
- علامات الساعة الصغرى التي ظهرت بالصور