قصة مرعبة حقيقية مخيفة جدا
فى ذاك اليوم؟
فى احد القرا البعيد كتير البعد عن المدينة .
كانت هنالك قرية لا احد يجرء ان يدهب اليها لانا هنالك اصاطير تقول ان هذي القرية تسكن بها اشخاص غربين الاطوار ياكلو لحم البشر و شربون الذماء و يقولون ان هذي القرية يوجد بها نبتات تحول جميع من يلمسها او يحاول الاقتراب منها كاهاولاء الاشخاص الذين يقتلون هؤلاء البشر و يشرون دماهم و تقول الاشعات ان هؤلاء الاشخاص هم على شكل بشر و لكن ما يميزهم عن الشخاص العديين ان لهم ديول حمراء اللون ياكولون الذماء و اسنان حاذا جذا و تمتاز هذي الاسنان فصغر حجمها ايضن و لهذا لا يقدر احد من الاقتراب من هذي القريا.
ولكن كان هنالك طفل صغير السن يحب اللعب و ا لهو كتيرا و يستمتع فالمخاطرة اسمه (محمد) كان لا يستمتع الا فاللعب فالامكن الخطرة ؟
فى يوم من الايام سمع عن هذي القرية و ماذا يوجد بها و لم يستطيع ان لا يذهب اليها قرار الذهب هوة ذاهب الى تلك القرية بدء الحالة الجوية تسوء كتير ،
وعندما وصل الى تلك القرية بدء فالاتفات حولة و يقول فقرارة نفسة ان جميع ما يقولونة هؤلاء الناس عن هذي القرية عبارة عن خرافات لا اكتر و هذي القرية تمتاز فالجمال الخلاب و خاص عندما يبدء هطول المطر و سحرة جمالها و بدء يسير حتى وصل الى عرض الغابة هوة ليس لدية اذني فكرا عن كيف وصل الى هنا .
وعندما وصل الى و سط هذي القرية حاول ان يعود الى ما كان و هوة يفكر فطريقة العودة الى المكان الذي اتة منه اصبح يسمع اصوط غريبة و فالوقت نفسة بدء الرياح تزيد و هطول المطر اصبح غزير بحيت انه اصبح لا يرا امامة و عندها اصبح الصوط الغريبة الذي يسمعة يزياد دقائق تلوة احدث !
اصبح على حيرة من امرة و لا توجد لدية ادني فكرا فطريقة الخروج اوماهذا الصوت الذي يسمعة ؟
وهوة يسير فالظلام الذاكن و الامطار الغزيرة و جد و اذن فاسفل الجبل قتلة الفضول فمعرفت ما هوة الذي يوجد فذالك الوادى فنظر فراءهولاء الاشخاص الذين يقول عنهم الخرفات و نهم موجودون حقا
ولكن عندما راي ذلك المنظر اصابة الذهول اراد ارجوع الى المدينة و لكن هؤلاء الاشخاص لديهم حاست السمع قوية و استطاعو ان يعرفو انه يوجد شخص فاعلي الوادى و اصبح يلاحقون ذلك الصوط حتي انهم بقو ساعات و هم يبحثون عنه و لكن من اثناء مراقبت الفتي لهم عرف انهم لا يستطعون الرئية الواضحة عندما يصبح هنالك ضوء ناصع؟
وعندما و جدوة و لحسن الحظ لذالك الشاب كان هنالك اخشاب سريعت الاشتعال و عندما كاذو الامساك فيه شتعلت النار و استطاع الفلات منهم .
من ذاك اليوم لم يعد يخاطر فنفسة لانة تعلم درس عن اهمت الحياة و ما قيمتها .
- قصص ايرانيه حزينه مرعبه
- قصص مخيفة