المخدرات يالهووى هو دة أخرى الادمان , قصص مدمنين واقعية مع المدمنين على المخدرات

قصص مدمنين و اقعية مع المدمنين على المخدرات

يالهووى واقعية هو مع مدمنين قصص على دة المدمنين المخدرات الادمان أخرى 12675879aaf43637cca5dfe4074e41f7

عالم الادمان على المخدرات يتصف بانه مليء بالماسى و الالام.
ماس يتقطع لها القلب الما و حزنا نجدها فكل كلمة تقال و يذكرها اصحابها،
وارتبط بكل حرف بها.
ما بين اهات و زفرات تصاحب نبرة صوت من و قع فهذا المستنقع تخرج فثنايا هذي القصص،
ونصل معها الى نهايات مؤلمة مرتبطة بكل حكاية و ان اختلفت التفاصيل.
معظم هذي القصص تنتهى بالاصابة بالامراض الخطيرة التي لم يصل الطب الحديث الى علاجها،
وقصص ثانية يخرج بها ما لا يصدقة عقل من الاعتداءات الوحشية التي تكون ضحيتها الام او الابنة او الاخت او الزوجة،
ولا يقف الامر عند ذلك الحد فعالم المخدرات يكشف تعرض من يقع اسيرا لهذه الافة لاعتداءات فسبيل الحصول على جرعة مخدرات.

يالهووى واقعية هو مع مدمنين قصص على دة المدمنين المخدرات الادمان أخرى 20160704 1887

ويروى “م.
خ”- صاحب قصتنا الاولى- و الالم باد على محياة تفاصيل حكايتة قائلا: “انا شاب “37 عاما”،
اعزب و عاطل عن العمل و اعيش مع و الدتى ال كبار فالسن،
بدات رحلتى فالتعاطى بالمراحل المبكرة من عمري،
حيث بدات التشفيط فسن 8 سنوات على ما دة البنزين و ذلك الاستعمال اكتسبتة بالصدفة

اضاف: “تدرجت بالتعاطى بشكل متقطع حتي سن 13 عاما و بدات فتشفيط ما دة الباتكس (الغراء) و بدات فاستخدامها بشكل منتظم مع التدخين”.


وبمزيد من الالم و الحرقة يؤكد ان المشاكل النفسية بدات بسبب نوعية المادة المستخدمة التي كنت اتعاطيها و حيدا اتخبط بين الافكار و الاوهام التي تاتى خلال التعاطي،
وتركت المدرسة بعد ان تدهور مستواي،
ولم يكن لوالدتى غيري،
والتى حاولت بشتي الطرق علاجى و كنت ارفض ذلك،
ووصل الامر بى الى الهرب منها.


واردف قائلا: “فى سن 17 بدات حالتى النفسية و العقلية تسوء،
ما دفع و الدتى الى محاولة ادخالي لمستشفي الامل للعلاج،
وبدات تتولد لدى الشكوك،
واصبحت اشك فان و الدتى ستقتلنى او تسجنني،
وبعد معاناة و الدتى منى و عدم تجاوبى معها ابلغت عنى الشرطة،
وتم اخذى بالقوة للعلاج و هنا تاكدت شكوكى المرضية بان امي عدوتي،
ودخلت التوقيف فقسم الشرطة و حولت الى مجمع الامل و اصبحت لدى الرغبة فالانتقام منها بسبب الهلاوس و الضلالات التي اعيشها،
وخرجت من المستشفي (القسم الامني) و حولت الى الشرطة ليتم اجراء خروجى من قضية العقوق التي رفعتها و الدتى من اجل ارغامي على العلاج”.
وتابع “م.
خ” قائلا: “بعد شهرين من خروجى لم اتواصل مع المجمع و لم اراجع فيه،
وبعدين بفترة عدت الية مكبلا بالسلاسل التي قيدنى فيها جيرانى و معهم و الدتى المنهارة نفسيا،
وهنا بدا يبكى و اصوات اهاتة التي تقطع القلب ازدادت،
وذكر انه قام بربط امة و اغتصابها،
بعد ان سرق جميع ما تملك و باعه.

يالهووى واقعية هو مع مدمنين قصص على دة المدمنين المخدرات الادمان أخرى 20160704 1888




وواصل حديثه: “فعلتها بسبب شكوكى المرضية و عدم مقدرتى على التمييز بين السلوك الصحيح و الخاطئ،
وذلك بسبب تعاطى المخدرات التي اتلفت معايير و قيم الدين و الاخلاق لدي”.
ووصف المة قائلا: اشعر بالم كبير يعتصر قلبي لما حدث،
لم اشا ان اذكر قصتى هذي و لكن حرصى على عدم و قوع غيرى فهذه الافة المدمرة و يحصل له ما ربما حصل لى هو ما دفعنى لعرض قصتي،
لا ياتى شخص و يقول انه لن يصل لهذه المرحلة فالمخدرات تؤدى الى عواقب و خيمة لا تحمد عقباها”.


اما “م .
ع” الشاب الذي ولد فبيئة جيدة و متوسطة الحال مع و الدية و اخوته،
فبدا فشرح تفاصيل قصتة مع الادمان قائلا: ترتيبى الثالث بين 6 اخوة و اخوات،
بدات رحلة التعاطى معى من عمر 15سنة،
مشيرا الى انه كان شابا و سيما مرحا و اجتماعيا يمارس رياضة كرة القدم باستمرار،
وفى احدي جولات الكرة فالحوارى تعرف على شاب اقنعة بالانضمام الى فريقة المتواضع فحى اخر،
وهنا بدات قصتة و اصبح جزءا من فريقة و عند انتصار الفريق كانت تقام حفلات صاخبة فاحدي الاستراحات يتخللها مسكرات و مخدرات،
مشيرا الى انه تعرف على هذي الاجواء فظل انعدام الرقابة الاسرية.


وابان انه لم يكن منتظما على التعاطى و لكن الاجواء الحديثة اعجبته،
وبعد سنة من صحبتة للفريق اي فعمر 16 عاما تعرف على شاب معهم (جنس ثالث) و بدات علاقة عاطفية و جنسية بينهما استمرت 6 سنوات،
وكان الشاب ثريا و لدية جميع سبل الترفية فقصرهم،
اضافة الى المخدرات التي بدا فتعاطيها باستمرار و انتظام.


واوضح انه اثناء هذي السنوات انجرف بشكل تدريجى فتجريب و تعاطى العديد من المخدرات حتي اصبح مدمنا.


واضاف: “عشت هذي الفترة فحالة تخبط كبير خسرت بها نفسي و لم يلتفت لى احد،
وفى سن 22 انتبة لى و الدى و اجبرنى على العلاج و بعد قضاء فترة فمجمع الامل و استقرت امورى و حصلت على و ظيفة،
وقررت البحث عن زوجة،
ولكن اصدقاء السوء لم يتركوني فحالى و رجعت اليهم و بدات رحلة التعاطى من جديد و بدات معها مشاكلي،
وبعدين سجنت فقضية اخلاقية بعد القبض على مدة عام و خرجت بعدين للعلاج و لحسن الحظ و افق دخولى للمجمع هذي المرة رغبة صادقة منى للتوقف و البعد عن ذلك العالم و الان اتابع فبرامج الرعاية اللاحقة بعد ان كنت فاقدا لنفسي و اخلاقى و اسرتي،
وكلى ندم على ما فات من عمري”.

 

  • صور مدمنين مخدرات


المخدرات يالهووى هو دة أخرى الادمان , قصص مدمنين واقعية مع المدمنين على المخدرات