قصص مؤثره عن الحب ,
روايات عشق تنتهى بالزواج
كانت هنالك فتاة فعمر الزهور و يبلغ عمرها14 كانوا اهلها دائما يعايرونها بولد عمها و كانت تكرهة و فجاة من كثر ما عيرونها فيه احبتة اما هو بالعكس من كثر ما عيرونة فيها كرها هي مسكينة تحسبة يحبها كانت دائما ياتى عند اخوانها تدخل عليهم كانها لاتعلم و مرت من المراات و هي خارجة من بيتهم و جدتة قدامها لم تتمالك صبرها فاقتربت منه بعدها فجاة اتي اخوها فتظاهر انها تريد ان تظهر ففرت و لم يعلم احد بهذا عاشت البنت حياتها بانه يحبها فيوم بعد يوم يكبر الامل عندها و كانت دائما تسمع فتيات عمها يقولون انهن يحبنة فلم لكلامهن بل مطمئنة انها فقلبها يحبها كبر الامل مع مرور الايام و كانت جميع يوم تراة ياتى اليهم و كانت جميع ما تكلم فتاة عمها(اخته)
تسمع صوتة بالهاتف و تكلمة و تسالة عن اختة و كانت دائما او شبة يومي تراة بالحقيقة تراة بالحلم احبتة لدرجة انها من كثر ما احبتة حرمت تتزوج غيرة و اذا لم يتزوجها سوف تبقي عانسة ببيت اهلها كانت تحبة حتي الموت حتي لو قال لها موتى اما هو كان يتظاهر بانه يحبها و جميع ما يراها يبتسم ذلك ما جعلها تعتقد انه يحيها كبر حبهما معهما و اصبح عمرها 16 بعد ما كان14 و كانت دائما تراة عند اخوانها او فزواج او حفلة كانت تفكر طوال الايام و السنين التي مرت فيه و كانت تجتهد بدراستها من اجلة اما هو لم يعرف انها احبتة فعلا و كانوا اخواتة يتكلمون عنها امامة و يبتسم و يخبرنها فتطير فرحا الا ان جاء ذلك اليوم الذي لم يتوقع ذلك اليوم الذي غير مجري حياتها انه يوم سئ جدا جدا عندها يوم لم تستطيع النوم من اجلة حدث لم يتوقع حدوثة لدي هذي البنت حدث شئ كسر قلب هذي المسكينة هذي المجنونة بالحب ذلك اليوم جعل بقلب هذي البنت الياس من الامل بعدما كانت تقول لصديقاتها اجعلن بقلوبكن الامل الكبير ذلك اليوم لم تستطيع هذي البنت الكف عن التفكير بالذى حدث اتريدون ان تعرفوا ما لى حدث لرجل التي تحبة ذهب لعمة امام كل افراد العائلة و قال لعمة قل تم
قال عمة تم قال اريد بنتك… قال عمة و انا اعطيك فبينما كانت جالسة مع اخوانها سمعتهم يخبرون امها بكلامة فحست ان قلبها سوف يتوقف و عيونها تكاد تسكب الدمع فهربت خوفا من ان يروها اهلها جلست بالغرفة و حدها تبكي جميع ما تتذكرة اليست هذي ما ساة؟؟؟؟؟
اجل هذي ما ساة انها قصتى مع من احب نعم قصتى ماذا بنى احببتة حتي الموت كسرت جميع حياتي بالاخير تلق ذلك الخبر المفاجئ لذلك قررت النسياااااان مع انه صعب و العذاب فالموت اهون منه لكن هنا الحل الذي و جدتة كرهت الحب و من يحب و حرمت احب و ايقنت ان لا و جوووود بالحب بعالمنا او بالاحري به لكن بعيييييدة اة اة من ذلك الحب العذااااب الذي عشتة 3 سنووووووات قررت ارحل عن عاالمة و اتركة مع تفكيرة بالتى يحب سوف ابعد عنك سوف ارحل و اساااااافر لعالم احدث و ادعوا لك بحياااااااااة سعيدة مع تلك التي اخترت ساسافر و احاول ان انساااااك و انسي ما يذكرنى بك لكن اريد منك ان تتذكر اننى كنت احبك حتي الجنووون او هنالك فتاة اسمهاا………….
تحبك لكن نستك فتاة احلامها فووق الغيووم بنتها عاليا جدا جدا و الان اتي الوقت لهدمها الى اللقاء يا من فرق بيننا القدرر الى اللقاااااااء الى الجنة الخلد التي و عد الله المسلمين فيها فهذه الدنيا لا اريد ان اراك بعد هذي الصدمة و دااااااااااااعا و الى الابد و داااااااااااااعا الى الموت و القبر و ظلمتة و دعا يامن احبتة حتي الجنووون و دااااااااعا …….
عاقب رجل ابنتة ذات الثلاثة اعوام لانها اتلفت لفافة من ورق التغليف الذهبية.
فقد كان المال شحيحا و استشاط غضبا حين راي الطفلة تحاول ان تزين احدي العلب بهذه اللفافة لتكون على شكل هدية.
علي الرغم من هذا ,
احضرت الطفلة الهدية لابيها بينما هو جالس يشرب قهوة الصباح,
وقالت له: ” هذي لك,
يا ابت!!
”
اصابة الخجل من ردة فعلة السابقة,
ولكنة استشاط غضبا اخرى عندما فتح العلبة و اكتشف ان العلبة فارغة.
ثم صرخ فو جهها مرة ثانية قائلا ” الا تعلمين انه حينما تهدين شخصا هدية,
يفترض ان يصبح بداخلها شئ ما ؟”
ثم ما كان منه الا ان رمي بالعلبة فسلة المهملات و دفن و جهة بيدية فحزن.
عندها ,
نظرت البنت الصغيرة الية و عيناها تدمعان و قالت ” يا ابي انها ليست فارغة,
لقد و ضعت العديد من القبل بداخل العلبة.
وكانت جميع القبل لك يا ابي ”
تحطم قلب الاب عند سماع ذلك.
و راح يلف ذراعية حول فتاتة الصغيرة,
و توسل لها ان تسامحه.
فضمتة اليها و غطت و جهة بالقبل.
ثم اخذ العلبة بلطف من بين النفايات و راحا يصلحان ما تلف من ورق الغلاف المذهب
وبدا الاب يتظاهر باخذ بعض القبلات من العلبة فيما ابنتة تضحك و تصفق و هي فقمة الفرح.
استمتع كلاهما بالعديد من اللهو هذا اليوم.
و اخذ الاب عهدا على نفسة ان يبذل المزيد من الجهد للحفاظ على علاقة جيدة بابنته,
وقد فعل
ازداد الاب و ابنتة قربا من بعضهما مع مرور الاعوام.
ثم خطف حادث ما ساوى حياة الطفلة بعد مرور عشر سنوات.
وقد قيل ان هذا الاب,
وقد حفظ تلك العلبة الذهبية جميع تلك السنوات,
قد اخرج العلبة و و ضعها على طاولة قرب سريره
وكان كلما شعر بالاحباط,
كان ياخذ من تلك العلبة قبلة خيالية و يتذكر هذا الحب غير المشروط من ابنتة التي و ضعت تلك القبل هناك
كل واحد منا كبشر,
قد اعطى و عاءا ذهبيا ربما ملا بحب غير مشروط من ابناءنا و اصدقائنا و اهلنا.
وما من شئ اثمن من هذا ممكن ان يملكة اي انسان.
هذه هي القصة الحقيقية لفتاة شابة زميلة الدراسة ،
التي و افتها المنية الشهر الماضى فدمشق.
كان اسمها سهي ،
اثر تعرضها للاصتدام من سيارة.
كانت تعمل فمركز علاج طبيعي.
لها صديق اسمه ممدوح.
كانوا عشاق بمعني الكلمة و دائمي التحدث عبر الهاتف.
ماوجدت سهي الا و الهاتف الخلوي بيدها.
حتي انها غيرت الشبكة التي تستعملها كي تمتلك نفس شبكة ممدوح،
و بذلك يصبح كلا منها على نفس الشبكة ،
اسرة سهي كانت على علم بعلاقتهما ،
ايضا كان ممدوح قريبا جدا جدا من اسرة سهى.
(تخيل مدي حبهم ) .
قبل ان توافيها المنية كانت دائما تخبر صديقاتها ( اذا و افتني المنية ،
ارجو ان تدفنوا معي هاتفي الخلوى)
و قالت نفس الشىء لاهلها
بعد و فاتها ،
لم يستطع الناس حمل جثمانها ،
والعديد منهم حاول القيام بذلك و لكن دون جدوى ،
الكثيرون تابعوا المحاولة،
لكن النتائج كانت واحدة
فى نهاية المطاف اتصلوا بشخص معرفة لاحد الجيران ،
معروف بقدرتة على التواصل مع الاموات ،
والذى كان صديقا لوالدها.
اخذ عصا و بدا يتحدث الى نفسة ببطء.
بعد بضع دقيقة ،
وقال ان ‘هذه الفتاة تفتقد شيئا هنا’.
فاخبرة صديقاتها بان رغبتها كانت ان يدفن هاتفها الخلوي معها .
فقاموا بفتح التابوت و تم وضع الهاتف الخلوي و الشريحة الخاصة فيها داخل النعش
بعدين قاموا برفع النعش بسهولة و تم و ضعها فالحافلة.
قد صدمنا جميعا.
والدي سهي لم يخبروا ممدوح بالوفاة ،
لانة كان مسافرا
بعد اسبوعين اتصل ممدوح بوالدة سهى
ممدوح :….’خالتي ،
انا قادم المنزل اليوم.
فلتطبخي لي شيئا شهيا .
لا تبلغي سها بقدومي ،
اريد ان افاجاها”.
وردت و الدتها… ‘عد الى البيت اولا ،
اريد ان اخبرك بشيئ مهم جدا جدا ».
بعد و صولة ،
اخبرتة بوفاة سهى.
ظن ممدوح انهم يخدعونه.
ضحك و قال ‘لا تحاول خداعى
— اطلبوا من سهي الخروج ،
لقد احضرت لها هدية .
ارجو و قف ذلك الهراء ‘.
قدموا له شهادة الوفاة الاصلية.
قدموا له الدليل كي يصدقهم.
(شرع ممدوح فالبكاء)
وقال… ‘هذا ليس صحيحا.
ونحن تحدثنا بالامس و ما زالت تتصل بى
و بداء ممدوح بالارتجاف
فجاة ،
رن جرس هاتف ممدوح ‘.
‘انظروا هذي سهي ،
اترون هذا….’
و اطلع اسرتها على الهاتف.
طلب الجميع منه الرد.
وتحدث بواسطة استعمال مكبرات الصوت.
الجميع استمع لمحادثتهم.
بصوت عال و واضح ،
لا تداخل للخطوط ،
لا ازيز.
انة صوت سهي الفعلي و لا ممكن لاحد استعمال شريحة الهاتف لانة تم مسمرتها داخل النعش
اتصدم الجميع و طلبوا تعريف لما يحدث من نفس الشخص الذي يستطيع التحدث مع الموتى
و هو احضر رئيسية لحل هذي المسالة.
هو و سيدة عملوا على حل المشكلة مدة 5 ساعات
ثم اكتشفوا ما جعل الجميع فصدمة حقيقة…
- قصة حب حزينة قصيرة
- قصص مضحكه
- صور مكتوب عليها قصص عن الحب
- قصص اسلامية مؤثرة
- قصص إسلامية مؤثرة
- قصة حب
- صور مكتوب عليها قصص مؤثره
- صور قصص إسلامية مؤثرة
- حكايات قصيرة مضحكة عن الحب
- نكت مضحكة قصيرة الجديدة 2019
