قصة حب حقيقية ابكت العالم , وجعت قلبي القصه دي💔

قصة حب حقيقية ابكت العالم

 91ba6570d72a56d4247bf9890931623e

 

كان احمد فالعشرين من عمرة طويل القامة،
شعر اسود،
عيون سوداء،
شاب لطيف و رائع جدا.
وكان


يستخدم الحاسوب للدخول الى شبكة الانترنت،
مما قادة الى التعرف على بنت تدعي ديما.


مرت ايام عديدة و احمد و ديما يتحدثان مع بعضهما عبر شبكة الانترنت،
وبعد نص سنة من بداية علاقتهما،


دخل احمد كعادتة الشبكة و انتظر ظهور ديما على الانترنت للتحدث معها،
ولكن ديما غابت هذا اليوم،
فجلس


احمد امام شاشتة اكثر من 3 ساعات ينتظرها،
ولما فقد الاملاقف لحاسوبة و نهض.


وفى اليوم دخل احمد شبكة الانترنت من جديد و هو يامل ان يلتقيها،
واذا بديما تنتظرة قائلة له:


انتظرتك كثيرا من الوقت،
اين كنت!؟
فاجابها انا انتظرتك البارحة لكنك لم تدخلي!
لماذا؟

فاعتذرت بوجود امتحانات سنوية لديها.

واستمرت اتصالاتهما بعد هذا كالمعتاد الى ان جاء يوم و قال لها احمد:ديما انا بدات افكر فيك كثيرا اعتقد

اننى احبك….


فردت عليه دون تردد: و انا احبك كاخي تماما!
ولم تعجبة اجابتها فقال: لكننى يا ديما احبك بمعنى

الحب نفسه!


صمتت ديما طويلا بعدها قالت: انا لا اريد الارتباط مع اي شخص و خصوصا عن طريق الانترنت؟
لماذا قال

احمد!؟
فقالت: لاننى لا اؤمن بهذه الخرافات.


واصر احمد على الاعتراف لها بصدق حبة قائلا انه لا يستطيع الابتعاد عنها و انه يريد الاقتراب منها اكثر

واكثر و ما الى ذلك… الى ان بدت الليونة فموقف ديما و كانها بدات تؤمن بصدق نواياة فوافقت على

الارتباط بالحب بالرغم من انها خائفة جدا.

 20160717 2284

وتطورت العلاقة بين الاثنين و اصبح الحديث بينهما ليس فقط عن طريق الانترنت و انما عبر الهاتف ايضا.

وبعد علاقة استمرت ستة اشهر من الاتصالات عن طريق الانترنت و الهاتف،

اتفق الاثنان على الالتقاء و جها لوجة ليريا جميع منهما الاخر لاول مرة،
وبالفعل تقابل احمد و ديما،
وشاهد


الواحد منهما الاخر فجن جنون احمد من جمال ديما،
فهي بنت رائعة لدرجة انه ارتبك من شدة جمالها:


شعر اشقر عيون خضراء ملامح بريئة.


كبر الحب بين احمد و ديما اكثر و اكثر و صارا يتقابلان بكثرة.
وفى احدي هذي اللقاءات بدات ديما تبكي

وتقول لاحمد بينما الدموع تغمر و جهها: “احبك احبك احبك حتي الموت”.
استغرب احمد بكاءها و سالها عن


الاسباب =فاكتفت بالقول: “لاننى احبك جدا”.
فبادلها احمد نفس المشاعر و اقسم لها انه لم يحب فتاة

ثانية قبلها.

وجاء اليوم الذي ابلغ احمد ديما بانه سيتقدم لطلب يدها من و الديها،
وبدل ان تفرح تجهم و جهها و كشفت

لاحمد ان عائلتها لن ترضي فيه عريسا لها لان اهلها قطعوا على انفسهم عهدا بتزويجها لابن عمها في

المستقبل القريب و هذي كانت كلمة شرف من اهل ديما لا ممكن التراجع عنها.

 20160717 2285




كانت عبارات ديما كالصاعقة بالنسبة لاحمد الذي لم يصدق ما تسمعة اذناه.
وبعد تفكير عميق راودتهم

فكرة الهروب معا و لكن ديما رفضتها بالكامل،
ورفضت الخروج من المنزل.

ومرت الايام و بدا احمد يبتعد عن ديما و شعرت ديما بذلك فصارحتة و هي تبكي لانها تريدة ان يبتعد عنها

مهما كان،
لانة يضيع و قتة معها فحب بلا امل و بلا مستقبل.


وهذا ما فعلة احمد،
فقد سافر الى الخارج يحمل فاحشائة قلبة الممزق.
واما ديما فلم تعرف الجهة

التى ذهب اليها و لا تملك عنوانة و لا تستطيع الاتصال فيه فاصبح المسافة بين الاثنين بعيدة جدا.


اصيبت ديما بمرض من شدة حزنها و دخلت المستشفي عدة ايام و هي تتمني ان تري احمد لانها

مشتاقة له و امنيتها ان تراه.
كانت تتعذب فسريرها من مرض خبيث.

عندما سمع ابن عم ديما ذلك الخبر،
ابتعد عنها و لم يزرها فالمستشفى.
اعتاد الاب و الام ان يجلسوا

بجوار سريرها فالمستشفي و هما يبكيان,
وعذاب الضمير يقلقهما اكثر و اكثر بسبب رفضهم احمد

عريسا لديما.

وبعد اشهر قليلة عاد احمد من الخارج و لا يعلم بما جري فتوجة الى بيت =ديما لكثرة اشتياقة و هنالك ابلغوه

بان ديما ترقد فالمستشفي بسبب مرض خطير.


دخل احمد غرفة ديما،
ولكنة وصل متاخرا فوجد رسالة على سريرها تقول:


“عزيزى احمد

اننى متاسفة لاننى لم استطع التحدث معك لكن الله سبحانة و تعالى شاهد على ما اقول،
كنت انتظر

 20160717 87

عودتك جميع يوم،
وعندما دخلت المستشفي شعرت باننى لن اخرج منه حية ابدا.
وها انت تقرا الرسالة

وانا مدركة انك ستاتى لرؤيتى يوما ما .


اننى احبك احبك احبك .

اريدك ان تواصل حياتك بدوني.


اذا كنت تحبنى افعل ذلك لي.

الي الوداع


حبيبتك ديما”.


وقرا الرسالة احمد و تمزق قلبه،
وبكي حتي جفت دموعه.
وواصل حياتة فقط لان ديما طلبت هذا منه،
وتزوج احمد من بنت ثانية و انجبا طفلة و اطلق عليها احمد اسم ديما

  • قصة حب حقيقية التي أبكت الملايين
  • قصه حب حقيقه ابكت الملايين


قصة حب حقيقية ابكت العالم , وجعت قلبي القصه دي💔