علاج برد الرحم بالاعشاب

علاج برد الرحم بالاعشاب

 20160704 1856

تعرض للرحم كل الامراض المزاجية و اللي!
ة و المشتركة و تعرض لها امراض

الحمل كان لا تحبل و ان تحبل فتسقط او لا تسقط بل يعسر و يعضل و يموت بها الولد و يعرض لها امراض الطمث من ان لا تطمث او ظمث قليلا او رديئا او فغير و قتة او ان يفرط طمثها و تكون لها امراض خاصية و امراض بالشركة بان تشارك هي اعضاء ثانية و ربما تكون عنها امراض اعضاء ثانية بالشركة بان تشاركها الاعضاء الثانية كما يصبح فاختناق الرحم.

 20160704 1857




واذا كثرت الامراض فالرحم ضعفت الكبد و استعدت لان يتولد عنها الاستسقاء.


دلائل الحرارة اما حرارة فم الرحم فيدل عليهما مشاركة البدن و قلة الطمث و يدل عليها لون الطمث و خصوصا اذا اخذت خرقة تحان فاحتملتة ليلة بعدها جقفت فالظل و نظر هل هو احمر او اصفر فيدل على حرارة و على صفراء او دم او هو اسود او ابيض فيدل على ضد ذلك.


لكن الاسود مع اليبس العفن يدل على حرارة و ما سواة يدل على برودة.


وقد يستدل على حرارتها من اوجاع فنواحى الكبد و خراجات و قروح تحدث فالرحم و جفاف فشفتي المراة و كثرة الشعر و انصباغ الماء فالاكثر و سرعة النبض ايضا.

 20160704 1858




.فصل فدلائل البرد فالرحم:

احتباس الطمث او قلتة او رقتة او بياضة او سوادة الشديد السوداوى و تطاول الظهر و تقدم اغذية غليظة او باردة و تقدم جماع كثير و خدر فاعالى الرحم و قلة الشعر فالعانة و قلة صبغ الماء و فساد لونه.


.فصل فدلائل الرطوبة:

رقة الحيض و كثرة سيلان الرطوبة و اسقاط الجنين كما يعظم.


.فصل فدلائل اليبوسة:

الجفاف و قلة السيلان.


سبب العقر اما فمنى الرجل او فمنى المراة و اما فاعضاء الرحم و اما فاعضاء القضيب و الات المنى او الاسباب =فالمبادى كالغتم و الخوف و الفزع و اوجاع الراس و ضعف الهضم و التخمة و اما لخلط طارىء.


اما الاسباب =الذي فالمنى فهو كسوء مزاج مخالف لقوة التوليد حار او بارد من برد طبيعي او برد و طول احتباس و اسر او رطوبة او يبوسة.


وسبب هذا الاغذية غير الموافقة و الحموضات كذلك فانها فجملة ما يبرد و ييبس.

 20160704 1859




وقد يصبح الاسباب =الذي فالمنى سوء مزاج ليس ما نعا للتوليد بل معسرا له او مفسدا لما ياتى الرحم من غذاء الصبي.


وقد يصبح الاسباب =فالمنى ان يصبح منى الرجل مخالف التاثير لما فمنى المراة مستعدا لقبولة او مشاركا على احد المذهبين فلا يحدث بينهما ولد و لو بدل جميع مصاحبة اوشك ان يصبح لهما و لد.


وربما كان تخالف المنيين لسبب سوء مزاج فكل واحد منهما لا يعتدل بالاخر بل يزيد فيه فسادا.


فاذا بدلا صادف جميع واحد منهما ما يعدلة بالتضاد فاعتدلا.


ومن جنس المنى الذي لا يولد منى الصبى و السكران و صاحب التخمة و الشيخ و منى من يكثر الباة و من ليس بدنة بصحيح فان المنى يسيل من جميع عضو و يصبح من السليم سليما و من السقيم سقيما على ما قالة ابقراط و هذي الاحوال كلها ربما تكون موجودة فالمنيين جميعا.


وقد قالوا ان من سبب و اما الاسباب =الذي فالرحم فاما سوء مفسد للمنى و اكثرة برد مجمد له كما يعرض من شرب الماء البارد للنساء بما يبرد و ايضا للرجال و قد يغير اجزاء الطمث و قد يضيق من مسام الطمث فلا ينصب الطمث الى الجنين و قد كان مع ما دة او رطوبات تفسد المنى كذلك لمخالطتة او مجقف او محلل او مرطب او مزلق مضعف للمامسكة فهو كثير او مضعف للقوة الجاذبة للمنى فلا يجذب المنى بقوة او مضيق لمجارى الغذاء من حر او يبس او برد او مفسد لغذاء الصبى او ما نع اياة عن الوصول لانضمام من الرحم شديد اليبس او برد او التحام من قروح او لحم زائد ثؤلولى او ليبس يستولى على الرحم فيفسد منافذ الغذاء فربما بلغ من يبسها ان تشبة الجلود اليابسة او يعرض للمنى فالرحم الباردة الرطبة ما يعرض للبزر فالاراضى النزة و فالمزاج الحار اليابس ما يعرض فالاراضى التي بها نورة مبثوثة.


واما لانقطاع المادة و هو دم الطمث اذا كان الرحم يعجز عن جذبة و ايصاله.


واما لميلان به او انقلاب او لسدة او انضمام من فم الرحم قبل الحبل لسدة او صلابة او لحم زائد ثؤلولى او غير ثؤلولى او التحام قروح او برد مقبض و غير هذا من سبب السدة او يبس فلا ينفذ به المنى او صعف او انضمام بعد الحبل فلا يمسكة او كثرة شحم مزلق.


وقد يصبح بشركة البدن كله و ربما يصبح فالرحم خاصة و الثرب او فالرحم و حدها.


واذا كثر الشحم على الثرب عصر و ضيق على المنى و اخرجة بعصرة و فعلة ذلك او لشدة هزال فالبدن كله او فالرحم او افة فالرحم من ورم و قروح و بواسير و زوائد لحمية ما نعة.


وربما كان ففمة شيء صلب كالقضيب يمنع دخول الذكر و المنى او قروح اندملت فملات الرحم و سدت فوهات العروق الطوامث او خشونة فم الرحم.


واما الاسباب =الكائن فاعضاء التوليد فاما ضعف اوعية المنى او فساد عارض لمزاجها كمن يقطع اوردة اذنة من خلف او تبط منه المثانة عن حصاة فيشارك الضرر اعضاء التولد.


وربما قطع شيء من عصبها و يورث ضعفا فاوعية المنى و فقوتها المولدة للمنى و الزراقة له.


وايضا من يرض خصيتة او تضمد بالشوكران او يشرب الكافور العديد و اما الكائن بسبب القضيب فمثل ان يصبح قصيرا فالخلقة او لسبب السمن من الرجال فياخذ اللحم اكثرة او منها فيبعد من الرحم و لا يستوى به القضيب او منهما جميعا او لاعوجاجة او لقصر الوترة فيتخلي القضيب عن المحاذاة فلا يزرق المنى الى حلق فم الرحم.


واما الاسباب =فالمبادى فقد عددناة بانه لا بد من ان تكون اعضاء الهضم او اعضاء الروح قوية حتي يسهل العلوق.


واما الخطا الطارىء فاما عند الانزال قبل الاشتمال او بعد الاشتمال.


فاما عند الانزال فان فان كان السابق الرجل تركها و لم تنزل و ان كانت السابقة المراة انزل الرجل بعد ما انزلت المراة فوقف فم رحمها عن حركات جذب المنى فاغرة الية فغرا بعد فغر مع جذب شديد الحس يحس بذلك عند انزالها.


وانما يفعل هذا عند انزالها اما لتجذب ماء الرجل مع ما يسيل اليها من اوعية منيها الباطنة فالرحم الصابة الى داخلة عند قوم و اما لتجذب ماء نفسها ان كان الحق ما يقوله قوم اخرون ان منيها- و ان تولد داخلا- فانه ينصب الى خارج فم الرحم بعدها يبلغة فم الرحم لتكون حركتها الى جذب منى نفسها من خارج.


منبها لها عند حركة منيها فيجذب مع هذا منى الرجل فانها لا تخص بانزال الرجل.


واما الخطا الطارىء بعد الاشتمال فمثل حركة عنيفة من و ثبة او صدمة و سرعة قيام بعد الانزال و نحو هذا بعد العلوق فيزلق او كخوف يطرا او شيء من سائر سبب الاسقاط التي تذكرها فبابها.


قال ابقراط: لا يصبح رجل البتة ابرد من امراة اي فمزاج اعضائة الرئيسة و مزاجة الاول و مزاج منية الصحي دون ما يعرض من امزجة طارئة.


واعلم ان المراة التي تلد و تحبل اقل امراضا من العاقر الا انها تكون اضعف منها بدنا و اسرع تعجيزا.


واما العاقر فتكثر امراضها و يبطؤ تعجزها و تكون كالشابة فاكثر عمرها.


اما علامات ان العقر من اي المنيين كان فقد قيل حاجات لا يحق صحتها و لا نقضى بها شيئا كما قالوا انه يجب ان يجرب المنيان فايهما طفا فالماء فالتقصير من جهته.


قالوا و يصب البولان على اصل الخس فايهما جفف فمنة التقصير.


ومن هذا قالوا انه يؤخذ سبع حبات من حنطة و سبع حبات من شعير و سبع باقلات و تصير فاناء خزف و يبول عليه احدهما و يترك سبعة ايام فان نبت الحب فلا عقر من جهته.


وقالوا ما هو ابعد من ذلك ايضا.


واقوى ما قالوا فتجربة المراة انه يجب ان يبخر رحم المراة فقمع بخور رطيب فان نفذت منه الرائحة الى بها و منخريها فالاسباب =ليس منها و ان لم ينفذ فهنالك سدد و اخلاط رديئة تمنع ان تصل رائحة البخور و الطيب.


وقالوا تحتمل ثومة و تنظر هل تجد رائحتها و طعمها من فوق و اكثر دلالة ذلك على ان فيها سددا او ليست.


فان كان فيها سدد فهو دليل عقر و ان لم يكن فيها سدد فلا يبعد ان يصبح للعقر سبب اخر.


وللحبل موانع احدث و جميع امراة تخرج و يبقي فم رحمها رطبا فهي مزلقة.


واما علامات المنى و اعضائة فمزاجة و مزاجها فيعرف كما علمت حرارتة و برودتة من منية و احساس المراة بلمسة و من خثورتة و رقتة و من حال شعر العانة و من لونة و رائحتة و من سرعة النبض و بطئة و من صبغ القارورة و قلة صبغها و من مشاركة الجسد.


اما الرطوبة و اليبوسة فتعرف من القلة مع الغلظ و الكثرة مع الرقة.


والمنى الصحيح هو الابيض اللزج البراق الذي يقع عليه الذباب و يكل منه و ريحة ريح الطلع او الياسمين.


واما علامات الطمث و اعضائة فمزاجها فيستدل عليه كما علمت اما على الحرارة و البرودة فمن الملمس و لون الطمث و هو الى صفرة و سواد او كدورة او بياض و من احوال شعر العانة.


ويستدل على الرطوبة و اليبوسة من الكثرة مع الرقة و من كون العينين و ارمتين كمدتين فان العين تدل على الرحم عند ابقراط او للقلة مع الغلظ.


واية امراة طهرت فلم يجف فم رحمها بل كان رطبا فانها لا تحبل.


واما السمن و الهزال و الشحم و قصر القضيب و اعوجاجة و قصر الوترة و انقلاب الرحم و حال الانزالين فامور تعرف بالاختبار.


والفروج الشحمية الثرب تكون ضيقة المداخل بعيدتة قصيرة القرون ناتئة البطون تنهز عند جميع حركة و تتاذي بادني رائحة.


ويدل على ميلان الرحم ان يحس داخل الفرج فان لم يكن فم الرحم محاذيا فهو ما ئل.


وصاحب الميلان و الانقلاب يحس و جعا عند المباضعة.


التدبير و العلاج: تدبير ذلك الباب ينقسم الى و جهين: احدهما التانى لاحبال و التلطف به و الثاني معالجات و اما العاقر و العقيم خلقة و المنافى المزاج لصاحبة المحتاج الى تبديلة و قصر التة فلا دواء له.


وايضا الذي انسدت فوهات طمثها من قروح اندملت فملست و التي تحتاج الى تبديل الزوج فليس يتعلق بالطبيب علاجها.


واما سائر هذا فلة تدبير.


اما تفصيل الوجة الاول فهو انه يجب ان يختار اوفق الاوقات للجماع و ربما ذكرناة و يختار منها ان يصبح فاخر الحيض و فو قت كالوقت الذي يجب ان يجامع به لما ذكرناة و يجب ان يتطاولا ترك الجماع مطاولة لا يبلغ ان يفسد له المنيان الى البرد فان عرض هذا استخدم الجماع على جهة لا يعلق بعدها تركاة ريثما يعلم ان المنى الجيد ربما اجتمع فيراعى منها ان يصبح هذا فو قت اول طهرها و ايضا فكل بدن لمدة ثانية بعدها يطاولان اللعب و خصوصا مع النساء اللواتى لا يصبح مزاجهن رديئا فيمس الرجل ثدييها برفق و يدغدع عانتها و يلقاها غير مخالط اياها الخلاط الحقيقي فاذا شبقت و نشطت خالطها محاكا منها ما بين بظريها من فوق فان هذا موضع لذتها فيراعى منها الساعة التي يشتد منها اللنروم و تاخذ عيناها فالاحمرار و نفسها فالارتفاع و كلامها فالتبلبل فيرسل هنالك المنى محاذيا لفم الرحم موسعا لمكانة هنالك قليلا قدر ما لا يبلغة اثر عن الهواء الخارج البتة فانه فالحال يفسد و لا يصلح للايلاد.


واعلم انه اذا ارسل المنى فشعبة قليلة او كان قضيبة لازما للجدار المقابل فربما ضاع المنى بل يجب ان ينال فم الرحم بوزن ما و لا ينسد على الاحليل المخرج بل يلزمها ساعة و ربما خالط بعد هذا الخلاط الذي هو اشد استقصاء حتي يري ان فغرات فم الرحم و متنفساتة ربما هدات جميع الهدء و بعد هذا فيهدا يسيرا و هي فاحجة شائلة الوركين نازلة الظهر بعدها يقوم عنها و يتركها ايضا هنية ضامة الرجلين حابسة النفس و ان نامت بعد هذا فهو اكد للاعلاق و ان سبق فاستعمل عليها بخورات موافقة لهذا الشان كان هذا اوفق و حمولات و خصوصا الصموغ التي ليست بشديدة الحرارة كالمقل و ما يشبهة تحتملة قبل ذلك.


ومما هو عجيب ان تكون المراة تتبخر من تحت الرحم بالطيوب الحارة و لا تشمها من فوق بعدها تاخذ انبوبة طويلة فتضع احد طرفيها فرماد حار و الاخر ففم الرحم قدر ما تتادي حرارتها الى الرحم تاديا محتملا فتنام على تلك الهيئة او يجلس الى حين ما تقدر عليه بعدها تجامع.


واما الوجة الاخر فانه ان كان الاسباب =لحر الاخلاط الحارة اسفرغها و عدل المزاج بالاغذية و الاشربة المعلومة و استخدم على الرحم قيروطيات معدلة للحرارة من العصارات المعلومة و اللعابات و الادهان الباردة.


وان كان الاسباب =البرودة و الرطوبة فيعالج بما سنقوله بعد- و هو الكائن فالاكثر- و ان كان الاسباب =زوال فم الرحم عولج بعلاج الزوال و بالمحاجم المذكورة فبابة و فصد الصافن من الجهة و ان كان الاسباب =كثرة الشحم استخدمت الرياضة و تلطيف الغذاء و هجر الاستحمام الرطب الا بمياة الحمامات و الاستفراغ بالفصد و بالحقن الحارة و المجففات المسخنة كالترياق و التيادريطوس.


ويجب ان تهجر الشراب الرقيق الابيض و يستخدم الاحمر القوي اصرف القليل.


ومن الفرزجات الجيدة لهن عسل ما ذى و دهن السوسن و مر.


وان كان الاسباب =رياحا ما نعة عن جودة التمكن للمنى عولج بمثلي الكمونى و يشرب الانيسون و بزر الكرفس و بزر السذاب لا سيما بزر السذاب فماء الاصول و بفراريج متخذة منها.


ومن المحللات للرياح كالجندبيدستر و بزر السذاب و بزر الفنجنكشت.


وان كان الاسباب =شدة اليبس استخدم عليها الحقن المرطبات و احتمالات الشحوم اللينة و سقى اللبن خصوصا لبن الماعز و الاسفيذباجات المرطبات.

 

  • علاج البرد في الرحم
  • البرد في الرحم
  • علاج برودة الرحم بالاعشاب
  • علاج برد الرحم
  • علاج برد الرحم بالخزامى
  • اعراض البرد في الرحم
  • علاج برد الرحم بالاعشاب
  • برد الرحم
  • علاج برودة الرحم
  • اعشاب للبرد في الرحم


علاج برد الرحم بالاعشاب