عدد المنتجات التي تجنيها استراليا من تربية الاغنام

عدد المنتجات التي تجنيها استراليا من تربية الاغنام

 

استراليا

تشتهر استراليا بتربية المواشى خاصة الاغنام منها،
حيث تحتل المرتبة العالمية الاخرى بعد الصين 126 مليون راس سنة 2006 و سل سولالة المربيون المشهورة بانتاج الصوف نحو 90%.
العوامل المساعدة

 20160703 163

تتركز الحياة فمزارع الابقار حول تربية العجول لبيعها باعتبارها مواشى للتسمين،
وبعد تسمينها يطلق عليها اسم مواشى الذبح و تشحن الى سوق المواشى حيث يتم بيعها و ذبحها.
ويبقى مربو الماشية بعض عجول التربية الاناث لاستبدال الابقار الكبيرة.
يبدا المربون فاستراليا الموسم فالخريف بعد بيع العجول.
وياخذون فالتحضير لفصل الشتاء،
حيث يشترون او يحصدون محاصيل القش و الحبوب كالشعير او الذرة الشامية او الشوفان او الذرة.
وعندما يغطى الثلج الارض اثناء فصل الشتاء،
لا تستطيع الماشية ان تجد غذاءها بنفسها،
ولهذا يحمل المربون العلف لابقارهم فشاحنات او طائرات مروحية حيث يقومون بنشر الاعلاف على الارض كى تتغذي فيها الماشية.
يلد كثير من الابقار عجولا فاوائل الربيع و بعد شهر او اثنين تصبح العجول نشطة قوية،
فتجمع و توسم بقضيب حديدى ساخن بعلامة تدل على ما لكها.
وقد توضع على اذانها علامات فهذا الوقت.
وتعطي ادوية للوقاية من الامراض و يتم خصى العجول الذكور بازالة الغدد الجنسية.
يرعي القطيع فالمرعي اثناء الربيع و الصيف.
تتبع الماشية نمطا واحدا يوميا فالمرعى.
حيث ترعي فالصباح الباكر،
فتاكل بسرعة كبار و تقوم بمضغ الغذاء بدرجة كافية لترطيبة بعدها بلعه.
وعند منتصف النهار ترتاح فاماكن ظليلة،
وفى وقت متاخر من اليوم تذهب لحفر السقاية او الى خزانات الماء لتشرب بعدها ترعي حتي الغروب.
اثناء النهار يقوم العمال باصلاح الاسيجة و الالات،
ويتاكدون من كفاية كميات الماء فحفر السقاية،
ويضعون قطعا من الملح المخلوط بمعادن ثانية للابقار حتي تلعقها،
وذلك لان الماشية بحاجة لمثل هذي المعادن فغذائها.
ويعاون الجيران بعضهم بعضا فجمع الماشية فالخريف.
وتفطم العجول فهذا الوقت (تبعد عن امهاتها) و بعد هذا يتم بيعها.
كانت الحياة فمزارع الماشية تتسم بالعزلة و لكن وجود السيارات و الشاحنات و الطرق الجيدة قربت مربى الماشية الى المجتمعات الاخرى.
ويركب معظم الاطفال الحافلات للذهاب الى مدارسهم فالمدن القريبة،
وتعيش العائلات حاليا فمنازل مريحة مزودة بالكهرباء و الهاتف و وسائل الراحة الجديدة الاخرى.
محطات تربية الاغنام .

يوجد فاستراليا حوالى 230 مليون راس من الغنم تعيش فحوالى 120,000 محطة.
تمتلك استراليا 16% من اغنام العالم،
وتنتج تقريبا ثلثى انتاج الصوف العالمي.
فهي ثالث اكبر منتج و ثاني اكبر مصدر للصوف.
جلبت الاغنام اول مرة الى استراليا عام 1788م،
وكان الهدف منها انتاج اللحم اكثر من انتاج الصوف.
وفى و قتنا الحاضر فان انتاج الصوف اصبح احد اهم صناعات استراليا.
تختلف الحياة فمحطات الاغنام عن تلك التي فمزارع الماشية،
حيث تنتج الاغنام،
الحملان و الصوف.
وفى الربيع يستعمل فريق العمال مقصات كهربائية من اجل جز الصوف الذي يباع.
تولد الحملان فالربيع،
وتوضع علامات على الحملان و النعاج التي تم جزها حديثا بالدهان او بوضع علامات على اذانها.
وتفطم الحملان فالخريف،
ثم تشحن الى مسمنى الاغنام او الى السوق حيث تباع للذبح.
اهمية تربية المواشى للتنمية الاقتصادية فاستراليا: تعد نشاطا رئيسا فاقتصاد استراليا،
تغطى اشياء السكان تشكل عدد كبير من اليد العالمة المحلية و الاجنبية مساهمة المنتوجات الحيوانية و الدخل الاجنبي تعد مصدرا رئيسا فصادرات استراليا توفر العملة الصاعدة فالبلاد.
ملاحظة: المنتجات التي تجنيها استراليا فتربية الحيوانات هي: الصوف،
اللحوم،
الالبان.

 20160701 52

تحتل استراليا المرتبة الثامنة عالميا فانتاج القمح كما تنتج نيوزيلاندا كميات معتبرة من القمح و االذرة و تحتل المرتبة الرابعة عالميا فتربية الماشية و الثالثة فانتاج الصوف توجد فاستراليا عدة صناعات منها: الميكانكية و المنسوجات الصوفية بالاضافة الى صناعة تعليب اللحوم و الاجبان تنتج استراليا الكثير من المعادن و المواد الطاقوية و تحتل المراتب الاولي عالميا فصناعة البوكسيت ,
الذهب ,
الحديد و المرتبة الاخرى فالفحم و ربما اقامت نيوزيلانداعدة صناعات منها صناعة الورق التعدين,الصناعة الغذائة و النسيجية و يعود اسباب هذا لامتلاكها للمواد الاولية الميزان التجارى لاستراليا يحقق ربحا لانها تصدر العادن و الطاقة بنسبة 50بالمئة من مجموعها و القمح و الصوف و اللحوم و الجلود و الالبان و وارداتها الالات و المنسوجات الكيماوية اما نيوزيلاندا فتصدر المحاصل الزراعية و المنتوجات الحيوانية اما الواردات فهي البترول و المواد الاستهلاكية تقدر نسبة السكان باستراليا حوالى 85بالمئة و نسبة التعليم 99بالمئة و امد الحياة 80سنة و الدخل الفردى 19الف دولار و نسبة سكان المدن بنيوزيلاندا تقدر ب 86بالمئة و التعليم 99بالئة و امد الحياة 77.8سنة و الدخل الفردى حوالى 14الف دولار

 20160703 1345

تربية المواشى فاستراليا:

بعد اكتشافها نقل اليها المهاجرون الحيوانات الاليفة خاصة الاغنام و الارانب و الابقار و الخنازير و الابل …حيث فسنة1788نقل البريطانيون 30 راس من الغنم و 6 ابقار…تكاثرت اليوم الى ان و صلت 126 م/راس و هذا للعوامل التالية


-معظم سطح الجزيرة عبارة عن مروج و مراعى (54%)


-المناخ الملائم لتربية المواشى و وفرة المياه.


-استخدام الطرق الجديدة و الوسائل المتطورة


المنتوجات المستخلصة منها.


-تساعد فتطوير الاقتصاد الوطني


-مصدر للثروة.


2- المنتجات التي تجنيها استراليا من تربية المواشي:

جنس الغنم الاسترالى و هو المارينوس يعطى صوفا كثيرا ،

لهذا اصبحت استراليا اول منتجة للصوف فالعالم و للمواشى و اللحم و السمن بالاضافة الى الجبن و الحليب و الجلود…


3-مناطق تربية المواشي:

ا-الجنوب الشرقي:التى تتميز بالامطار و الاعشاب و زراعة محاصيل ثانية لتسمين الحيوان بغرض تصدير اللحوم.


ب- الغرب: هي منطقة شبة جافة مما استدع الى حفر الابار لتوفير مياة الشرب المواشي.


4-الحياة فمزارع الابقار.


تتركز الحياة فمزارع الابقار حول تربية العجول لبيعها باعتبارها مواشى للتسمين،
وبعد تسمينها يطلق عليها اسم مواشى الذبح و تشحن الى سوق المواشى حيث يتم بيعها و ذبحها.
ويبقى مربو الماشية بعض عجول التربية الاناث لاستبدال الابقار الكبيرة.يبدا المربون فالغرب الموسم فالخريف بعد بيع العجول.
وياخذون في


التحضير لفصل الشتاء،
حيث يشترون او يحصدون محاصيل القش و الحبوب مثل


الشعير او الذرة الشامية او الشوفان او الذرة.
وعندما يغطى الثلج الارض


اثناء فصل الشتاء،
لا تستطيع الماشية ان تجد غذاءها بنفسها،
ولهذا يحمل


المربون العلف لابقارهم فشاحنات او طائرات مروحية حيث يقومون بنشر


الاعلاف على الارض كى تتغذي فيها الماشية.يلد كثير من الابقار عجولا فاوائل الربيع و بعد شهر او اثنين تصبح


العجول نشطة قوية،
فتجمع و توسم بقضيب حديدى ساخن بعلامة تدل على ما لكها.


وقد توضع على اذانها علامات فهذا الوقت.
وتعطي ادوية للوقاية من


الامراض و يتم خصى العجول الذكور بازالة الغدد الجنسية.
يرعي القطيع في


المرعي اثناء الربيع و الصيف.تتبع الماشية نمطا واحدا يوميا فالمرعى.
حيث ترعي فالصباح الباكر،


فتاكل بسرعة كبار و تقوم بمضغ الغذاء بدرجة كافية لترطيبة بعدها بلعه.
وعند

منتصف النهار ترتاح فاماكن ظليلة،
وفى وقت متاخر من اليوم تذهب لحفر


السقاية او الى خزانات الماء لتشرب بعدها ترعي حتي الغروب.اثناء النهار يقوم العمال باصلاح الاسيجة و الالات،
ويتاكدون من كفاية كميات


الماء فحفر السقاية،
ويضعون قطعا من الملح المخلوط بمعادن ثانية للابقار


حتي تلعقها،
وذلك لان الماشية بحاجة لمثل هذي المعادن فغذائها.
ويعاون


الجيران بعضهم بعضا فجمع الماشية فالخريف.
وتفطم العجول فهذا


الوقت (تبعد عن امهاتها) و بعد هذا يتم بيعها.كانت الحياة فمزارع الماشية تتسم بالعزلة و لكن وجود السيارات و الشاحنات


والطرق الجيدة قربت مربى الماشية الى المجتمعات الاخرى.
ويركب معظم


الاطفال الحافلات للذهاب الى مدارسهم فالمدن القريبة،
وتعيش العائلات


حاليا فمنازل مريحة مزودة بالكهرباء و الهاتف و وسائل الراحة الحديثة


الاخرى.
محطات تربية الاغنام.


يوجد فاستراليا و نيوزيلندا حوالى 230 مليون راس من الغنم تعيش فحوالي


120,000 محطة.
تمتلك استراليا 16% من اغنام العالم،
وتنتج تقريبا ثلثي


انتاج الصوف العالمي.
اما نيوزيلندا فهي ثالث اكبر منتج و ثاني اكبر


مصدر للصوف.
جلبت الاغنام اول مرة الى استراليا عام 1788م،
وكان


الهدف منها انتاج اللحم اكثر من انتاج الصوف.
وفى و قتنا الحاضر فان انتاج


الصوف اصبح احد اهم صناعات استراليا و نيوزيلندا.تختلف الحياة فمحطات الاغنام عن تلك التي فمزارع الماشية،
حيث تنتج


الاغنام،
الحملان و الصوف.
وفى الربيع يستعمل فريق العمال مقصات كهربائية


من اجل جز الصوف الذي يباع.
تولد الحملان فالربيع،
وتوضع علامات على


الحملان و النعاج التي تم جزها حديثا بالدهان او بوضع علامات على اذانها.


وتفطم الحملان فالخريف،
ثم تشحن الى مسمنى الاغنام او الى السوق حيث


تباع للذبح.
نبذة تاريخية.


بدات تربية الماشية فالولايات المتحدة الامريكية فمنتصف القرن التاسع


عشر و هذا فالطرف الجنوبى من تكساس،
بوساطة مربى الماشية المكسيكيين


الذين طوروا ادوات لاستخدامها فاعمالهم كالرسن و هو حبل له انشوطة


دائرية متحركة،
وسرج مصمم بشكل خاص عليه مقبض امامي ليمسك خلال مطاردة


الماشية للقبض عليها.
وتبني رعاة البقر من اهل تكساس هذي الادوات و طوروها،


وكان مربو الماشية يقومون بتربية ما شيتهم فمراع مفتوحة،
وكانوا يستاجرون


رعاة بقر للمساعدة فحماية القطيع و العناية به.
وعندما تصبح الماشية


جاهزة للذبح،
يشكل مربو الماشية قطعانا كبار و يسوقونها لاقرب محطة قطار.


ويحتوى القطيع الواحد على الاف الماشية التي كانت تساق مسافة 16-24 كم في


اليوم الواحد بعدها تباع للمشترين الذين كانوا يشحنونها الى الشرق.اثناء السبعينيات و اوائل الثمانينيات من القرن التاسع عشر ظهرت مزارع كبيرة

 20160703 1346




فى الغرب فشمالى تكساس بلغ طولها 320 كم و عرضها 40 كم،
وكانت تحتوى على


150,000 راس من الماشية.
وقد عمل بهذه المزارع ال كبار كثير من رعاة


البقر.
وعاشوا فبنايات كانت تدعي البيوت الريفية الصغيرة.


وفى الثمانينيات من القرن التاسع عشر الميلادي تسببت الظروف الجوية السيئة


فى قتل الاف من رؤوس الماشية،
ودمرت كثيرا من المزارع مما ادي الى بيع


الكثير منها و تقسيمها الى مزارع صغيرة.
حروب المراعي.
تم تخصيص


اروع الاراضى لافراد من اجل العيش عليها و زراعتها.
وقد بني هؤلاء


المستوطنون اسيجة لحماية محاصيلهم من الماشية.
وفى هذي الخلال تطورت


تربية الاغنام و كان مربو الاغنام يتنقلون من مرعي لاخر،
وكانت الاغنام


احيانا ترعي حول مراعى الابقار.
وادي هذا الى نشوب قتال بين مربى الابقار


والمستوطنين و مربى الاغنام على الارض و مصادر الماء.
وتطور كثير من هذه


المنازعات الى حروب مراع دامية.
ثم انتهت المراعى المفتوحة غير المحددة


عام 1934م،
ومنذ هذا الوقت اصبح مربوالماشية بحاجة للحصول على تصريح


لرعاية قطعانهم على ارض الدولة الفيدرالية الاتحادية.
الضرر الناتج عن تربية الماشية.


اثر تحويل الغابات الاستوائية الى مزارع ما شية فمعظم دول امريكا


اللاتينية على البيئة بدرجة خطيرة.
فقد ادي هذا الى القضاء على حوالى 40%


من الغابات الاستوائية،
واكثرة اثناء ال 35 سنة الاخيرة.اثارت الاضرار البيئية الناتجة عن قطع الغابات الاستوائية اهتمام بعض


الدول و منها الولايات المتحدة الامريكية،
والتى فكرت فالغاء استيراد


لحوم البقر من دول امريكا اللاتينية الاستوائية

 

 

  • تربية المواشي في استراليا
  • عدد المنتجات التي تجنيها استراليا من تربية الاغنام
  • المنتجات التي تجنيها استراليا من تربية الاغنام
  • اجمل مزارع الاغنام في العالم
  • كم هو عدد المواشي واﻻبقار في استراليا
  • عدد المنتجاتالتي تجنيها استراليا من تربية الاغنام
  • طفل يرعى الغنم
  • رعاية الغنم في استراليا
  • جمع الغنم في استراليا
  • توجد بعض مشاكل زراعه في الصوف في استراليا


عدد المنتجات التي تجنيها استراليا من تربية الاغنام