يرتاح قلبي اوى مع سورة التوبة , سورة التوبة مكتوبة كاملة

سورة التوبة مكتوبة كاملة

يرتاح مكتوبة مع كاملة قلبي سورة اوى التوبة 163174d3b86d098bb75773402b884e36

براءة من الله و رسولة الى الذين عاهدتم من المشركين (1) فسيحوا فالارض اربعة اشهر و اعلموا انكم غير معجزى الله و ان الله مخزى الكافرين (2) و اذان من الله و رسولة الى الناس يوم الحج الاكبر ان الله بريء من المشركين و رسولة فان تبتم فهو خير لكم و ان توليتم فاعلموا انكم غير معجزى الله و بشر الذين كفروا بعذاب اليم (3) الا الذين عاهدتم من المشركين بعدها لم ينقصوكم شيئا و لم يظاهروا عليكم احدا فاتموا اليهم عهدهم الى مدتهم ان الله يحب المتقين (4) فاذا انسلخ الاشهر الحرم فاقتلوا المشركين حيث و جدتموهم و خذوهم و احصروهم و اقعدوا لهم جميع مرصد فان تابوا و اقاموا الصلاة و اتوا الزكاة فخلوا سبيلهم ان الله غفور رحيم (5) و ان احد من المشركين استجارك فاجرة حتي يسمع كلام الله بعدها ابلغة ما منه هذا بانهم قوم لا يعلمون (6)

يرتاح مكتوبة مع كاملة قلبي سورة اوى التوبة 20160625 1204

كيف يصبح للمشركين عهد عند الله و عند رسولة الا الذين عاهدتم عند المسجد الحرام فما استقاموا لكم فاستقيموا لهم ان الله يحب المتقين (7) كيف و ان يخرجوا عليكم لا يرقبوا فيكم الا و لا ذمة يرضونكم بافواههم و تابي قلوبهم و اكثرهم فاسقون (8) اشتروا بايات الله ثمنا قليلا فصدوا عن سبيلة انهم ساء ما كانوا يعملون (9) لا يرقبون فمؤمن الا و لا ذمة و اولئك هم المعتدون (10) فان تابوا و اقاموا الصلاة و اتوا الزكاة فاخوانكم فالدين و نفصل الايات لقوم يعلمون (11) و ان نكثوا ايمانهم من بعد عهدهم و طعنوا فدينكم فقاتلوا ائمة الكفر انهم لا ايمان لهم لعلهم ينتهون (12) الا تقاتلون قوما نكثوا ايمانهم و هموا باخراج الرسول و هم بدءوكم اول مرة اتخشونهم فالله احق ان تخشوة ان كنتم مؤمنين (13) قاتلوهم يعذبهم الله بايديكم و يخزهم و ينصركم عليهم و يشف صدور قوم مؤمنين (14) و يذهب غيظ قلوبهم و يتوب الله على من يشاء و الله عليم حكيم (15) ام حسبتم ان تتركوا و لما يعلم الله الذين جاهدوا منكم و لم يتخذوا من دون الله و لا رسولة و لا المؤمنين و ليجة و الله خبير بما تعملون (16) ما كان للمشركين ان يعمروا مساجد الله شاهدين على انفسهم بالكفر اولئك حبطت اعمالهم و فالنار هم خالدون (17) انما يعمر مساجد الله من امن بالله و اليوم الاخر و اقام الصلاة و اتي الزكاة و لم يخش الا الله فعسي اولئك ان يكونوا من المهتدين (18) اجعلتم سقاية الحاج و عمارة المسجد الحرام كمن امن بالله و اليوم الاخر و جاهد فسبيل الله لا يستوون عند الله و الله لا يهدى القوم الظالمين (19) الذين امنوا و هاجروا و جاهدوا فسبيل الله باموالهم و انفسهم اعظم درجة عند الله و اولئك هم الفائزون (20) يبشرهم ربهم برحمة منه و رضوان و جنات لهم بها نعيم مقيم (21) خالدين بها ابدا ان الله عندة اجر عظيم (22) يا ايها الذين امنوا لا تتخذوا اباءكم و اخوانكم اولياء ان استحبوا الكفر على الايمان و من يتولهم منكم فاولئك هم الظالمون (23) قل ان كان اباؤكم و ابناؤكم و اخوانكم و ازواجكم و عشيرتكم و اموال اقترفتموها و تجارة تخشون كسادها و مساكن ترضونها احب اليكم من الله و رسولة و جهاد فسبيلة فتربصوا حتي ياتى الله بامرة و الله لا يهدى القوم الفاسقين (24) لقد نصركم الله فمواطن كثيرة و يوم حنين اذ اعجبتكم كثرتكم فلم تغن عنكم شيئا و ضاقت عليكم الارض بما رحبت بعدها و ليتم مدبرين (25) بعدها انزل الله سكينتة على رسولة و على المؤمنين و انزل جنودا لم تروها و عذب الذين كفروا و هذا جزاء الكافرين (26) بعدها يتوب الله من بعد هذا على من يشاء و الله غفور رحيم (27) يا ايها الذين امنوا انما المشركون نجس فلا يقربوا المسجد الحرام بعد عامهم ذلك و ان خفتم عيلة فسوف يغنيكم الله من فضلة ان شاء ان الله عليم حكيم (28) قاتلوا الذين لا يؤمنون بالله و لا باليوم الاخر و لا يحرمون ما حرم الله و رسولة و لا يدينون دين الحق من الذين اوتوا الكتاب حتي يعطوا الجزية عن يد و هم صاغرون (29) و قالت اليهود عزير ابن الله و قالت النصاري المسيح ابن الله هذا قولهم بافواههم يضاهئون قول الذين كفروا من قبل قاتلهم الله انني يؤفكون (30) اتخذوا احبارهم و رهبانهم اربابا من دون الله و المسيح ابن مريم و ما امروا الا ليعبدوا الها واحدا لا الة الا هو سبحانة عما يشركون (31) يريدون ان يطفئوا نور الله بافواههم و يابي الله الا ان يتم نورة و لو كرة الكافرون (32) هو الذي ارسل رسولة بالهدي و دين الحق ليظهرة على الدين كله و لو كرة المشركون (33) يا ايها الذين امنوا ان كثيرا من الاحبار و الرهبان لياكلون اموال الناس بالباطل و يصدون عن سبيل الله و الذين يكنزون الذهب و الفضة و لا ينفقونها فسبيل الله فبشرهم بعذاب اليم (34) يوم يحمي عليها فنار جهنم فتكوي فيها جباههم و جنوبهم و ظهورهم ذلك ما كنزتم لانفسكم فذوقوا ما كنتم تكنزون (35) ان عدة الشهور عند الله اثنا عشر شهرا فكتاب الله يوم خلق السموات و الارض منها اربعة حرم هذا الدين القيم فلا تظلموا فيهن انفسكم و قاتلوا المشركين كافة كما يقاتلونكم كافة و اعلموا ان الله مع المتقين (36) انما النسيء زيادة فالكفر يضل فيه الذين كفروا يحلونة عاما و يحرمونة عاما ليواطئوا عدة ما حرم الله فيحلوا ما حرم الله زين لهم سوء اعمالهم و الله لا يهدى القوم الكافرين (37) يا ايها الذين امنوا ما لكم اذا قيل لكم انفروا فسبيل الله اثاقلتم الى الارض ارضيتم بالحياة الدنيا من الاخرة فما متاع الحياة الدنيا فالاخرة الا قليل (38) الا تنفروا يعذبكم عذابا اليما و يستبدل قوما غيركم و لا تضروة شيئا و الله على جميع شيء قدير (39) الا تنصروة فقد نصرة الله اذ اخرجة الذين كفروا ثاني اثنين اذ هما فالغار اذ يقول لصاحبة لا تحزن ان الله معنا فانزل الله سكينتة عليه و ايدة بجنود لم تروها و جعل كلمة الذين كفروا السفلي و كلمة الله هي العليا و الله عزيز حكيم (40) انفروا خفافا و ثقالا و جاهدوا باموالكم و انفسكم فسبيل الله ذلكم خير لكم ان كنتم تعلمون (41) لو كان عرضا قريبا و سفرا قاصدا لاتبعوك و لكن بعدت عليهم الشقة و سيحلفون بالله لو استطعنا لخرجنا معكم يهلكون انفسهم و الله يعلم انهم لكاذبون (42) عفا الله عنك لم اذنت لهم حتي يتبين لك الذين صدقوا و تعلم الكاذبين (43) لا يستاذنك الذين يؤمنون بالله و اليوم الاخر ان يجاهدوا باموالهم و انفسهم و الله عليم بالمتقين (44) انما يستاذنك الذين لا يؤمنون بالله و اليوم الاخر و ارتابت قلوبهم فهم فريبهم يترددون (45) و لو ارادوا الخروج لاعدوا له عدة و لكن كرة الله انبعاثهم فثبطهم و قيل اقعدوا مع القاعدين (46) لو خرجوا فيكم ما زادوكم الا خبالا و لاوضعوا خلالكم يبغونكم الفتنة و فيكم سماعون لهم و الله عليم بالظالمين (47) لقد ابتغوا الفتنة من قبل و قلبوا لك الامور حتي جاء الحق و ظهر امر الله و هم كارهون (48) و منهم من يقول ائذن لى و لا تفتنى الا فالفتنة سقطوا و ان جهنم لمحيطة بالكافرين (49) ان تصبك حسنة تسؤهم و ان تصبك مصيبة يقولوا ربما اخذنا امرنا من قبل و يتولوا و هم فرحون (50) قل لن يصيبنا الا ما كتب الله لنا هو مولانا و على الله فليتوكل المؤمنون (51) قل هل تربصون بنا الا احدي الحسنيين و نحن نتربص بكم ان يصيبكم الله بعذاب من عندة او بايدينا فتربصوا انا معكم متربصون (52) قل انفقوا طوعا او كرها لن يتقبل منكم انكم كنتم قوما فاسقين (53) و ما منعهم ان تقبل منهم نفقاتهم الا انهم كفروا بالله و برسولة و لا ياتون الصلاة الا و هم كسالي و لا ينفقون الا و هم كارهون (54) فلا تعجبك اموالهم و لا اولادهم انما يريد الله ليعذبهم فيها فالحياة الدنيا و تزهق انفسهم و هم كافرون (55) و يحلفون بالله انهم لمنكم و ما هم منكم و لكنهم قوم يفرقون (56) لو يجدون ملجا او مغارات او مدخلا لولوا الية و هم يجمحون (57) و منهم من يلمزك فالصدقات فان اعطوا منها رضوا و ان لم يعطوا منها اذا هم يسخطون (58) و لو انهم رضوا ما اتاهم الله و رسولة و قالوا حسبنا الله سيؤتينا الله من فضلة و رسولة انا الى الله راغبون (59) انما الصدقات للفقراء و المساكين و العاملين عليها و المؤلفة قلوبهم و فالرقاب و الغارمين و فسبيل الله و ابن السبيل فريضة من الله و الله عليم حكيم (60) و منهم الذين يؤذون النبى و يقولون هو اذن قل اذن خير لكم يؤمن بالله و يؤمن للمؤمنين و رحمة للذين امنوا منكم و الذين يؤذون رسول الله لهم عذاب اليم (61) يحلفون بالله لكم ليرضوكم و الله و رسولة احق ان يرضوة ان كانوا مؤمنين (62) الم يعلموا انه من يحادد الله و رسولة فان له نار جهنم خالدا بها هذا الخزى العظيم (63) يحذر المنافقون ان تنزل عليهم سورة تنبئهم بما فقلوبهم قل استهزءوا ان الله مخرج ما تحذرون (64) و لئن سالتهم ليقولن انما كنا نخوض و نلعب قل ابالله و اياتة و رسولة كنتم تستهزءون (65) لا تعتذروا ربما كفرتم بعد ايمانكم ان نعف عن طائفة منكم نعذب طائفة بانهم كانوا مجرمين (66) المنافقون و المنافقات بعضهم من بعض يامرون بالمنكر و ينهون عن المعروف و يقبضون ايديهم نسوا الله فنسيهم ان المنافقين هم الفاسقون (67) و عد الله المنافقين و المنافقات و الكفار نار جهنم خالدين بها هي حسبهم و لعنهم الله و لهم عذاب مقيم (68) كالذين من قبلكم كانوا اشد منكم قوة و اكثر اموالا و اولادا فاستمتعوا بخلاقهم فاستمتعتم بخلاقكم كما استمتع الذين من قبلكم بخلاقهم و خضتم كالذى خاضوا اولئك حبطت اعمالهم فالدنيا و الاخرة و اولئك هم الخاسرون (69) الم ياتهم نبا الذين من قبلهم قوم نوح و عاد و ثمود و قوم ابراهيم و اصحاب مدين و المؤتفكات اتتهم رسلهم بالبينات فما كان الله ليظلمهم و لكن كانوا انفسهم يظلمون (70) و المؤمنون و المؤمنات بعضهم اولياء بعض يامرون بالمعروف و ينهون عن المنكر و يقيمون الصلاة و يؤتون الزكاة و يطيعون الله و رسولة اولئك سيرحمهم الله ان الله عزيز حكيم (71) و عد الله المؤمنين و المؤمنات جنات تجرى من تحتها الانهار خالدين بها و مساكن طيبة فجنات عدن و رضوان من الله اكبر هذا هو الفوز العظيم (72)

يرتاح مكتوبة مع كاملة قلبي سورة اوى التوبة 20160625 1205

يا ايها النبى جاهد الكفار و المنافقين و اغلظ عليهم و ما واهم جهنم و بئس المصير (73) يحلفون بالله ما قالوا و لقد قالوا كلمة الكفر و كفروا بعد اسلامهم و هموا بما لم ينالوا و ما نقموا الا ان اغناهم الله و رسولة من فضلة فان يتوبوا يك خيرا لهم و ان يتولوا يعذبهم الله عذابا اليما فالدنيا و الاخرة و ما لهم فالارض من و لى و لا نصير (74) و منهم من عاهد الله لئن اتانا من فضلة لنصدقن و لنكونن من الصالحين (75) فلما اتاهم من فضلة بخلوا فيه و تولوا و هم معرضون (76) فاعقبهم نفاقا فقلوبهم الى يوم يلقونة بما اخلفوا الله ما و عدوة و بما كانوا يكذبون (77) الم يعلموا ان الله يعلم سرهم و نجواهم و ان الله علام الغيوب (78) الذين يلمزون المطوعين من المؤمنين فالصدقات و الذين لا يجدون الا جهدهم فيسخرون منهم سخر الله منهم و لهم عذاب اليم (79) استغفر لهم او لا تستغفر لهم ان تستغفر لهم سبعين مرة فلن يغفر الله لهم هذا بانهم كفروا بالله و رسولة و الله لا يهدى القوم الفاسقين (80) فرح المخلفون بمقعدهم خلاف رسول الله و كرهوا ان يجاهدوا باموالهم و انفسهم فسبيل الله و قالوا لا تنفروا فالحر قل نار جهنم اشد حرا لو كانوا يفقهون (81) فليضحكوا قليلا و ليبكوا كثيرا جزاء بما كانوا يكسبون (82) فان رجعك الله الى طائفة منهم فاستاذنوك للخروج فقل لن تظهروا معى ابدا و لن تقاتلوا معى عدوا انكم رضيتم بالقعود اول مرة فاقعدوا مع الخالفين (83) و لا تصل على احد منهم ما ت ابدا و لا تقم على قبرة انهم كفروا بالله و رسولة و ما توا و هم فاسقون (84) و لا تعجبك اموالهم و اولادهم انما يريد الله ان يعذبهم فيها فالدنيا و تزهق انفسهم و هم كافرون (85) و اذا انزلت سورة ان امنوا بالله و جاهدوا مع رسولة استاذنك اولوا الطول منهم و قالوا ذرنا نكن مع القاعدين (86) رضوا بان يكونوا مع الخوالف و طبع على قلوبهم فهم لا يفقهون (87) لكن الرسول و الذين امنوا معه جاهدوا باموالهم و انفسهم و اولئك لهم الخيرات و اولئك هم المفلحون (88) اعد الله لهم جنات تجرى من تحتها الانهار خالدين بها هذا الفوز العظيم (89) و جاء المعذرون من الاعراب ليؤذن لهم و قعد الذين كذبوا الله و رسولة سيصيب الذين كفروا منهم عذاب اليم (90) ليس على الضعفاء و لا على المرضي و لا على الذين لا يجدون ما ينفقون حرج اذا نصحوا لله و رسولة ما على المحسنين من سبيل و الله غفور رحيم (91) و لا على الذين اذا ما اتوك لتحملهم قلت لا اجد ما احملكم عليه تولوا و اعينهم تفيض من الدمع حزنا الا يجدوا ما ينفقون (92) انما السبيل على الذين يستاذنونك و هم اغنياء رضوا بان يكونوا مع الخوالف و طبع الله على قلوبهم فهم لا يعلمون (93) يعتذرون اليكم اذا رجعتم اليهم قل لا تعتذروا لن نؤمن لكم ربما نبانا الله من اخباركم و سيري الله عملكم و رسولة بعدها تردون الى عالم الغيب و الشهادة فينبئكم بما كنتم تعملون (94) سيحلفون بالله لكم اذا انقلبتم اليهم لتعرضوا عنهم فاعرضوا عنهم انهم رجس و ما واهم جهنم جزاء بما كانوا يكسبون (95) يحلفون لكم لترضوا عنهم فان ترضوا عنهم فان الله لا يرضي عن القوم الفاسقين (96) الاعراب اشد كفرا و نفاقا و اجدر الا يعلموا حدود ما انزل الله على رسولة و الله عليم حكيم (97) و من الاعراب من يتخذ ما ينفق مغرما و يتربص بكم الدوائر عليهم دائرة السوء و الله سميع عليم (98) و من الاعراب من يؤمن بالله و اليوم الاخر و يتخذ ما ينفق قربات عند الله و صلوات الرسول الا انها قربة لهم سيدخلهم الله فرحمتة ان الله غفور رحيم (99) و السابقون الاولون من المهاجرين و الانصار و الذين اتبعوهم باحسان رضى الله عنهم و رضوا عنه و اعد لهم جنات تجرى تحتها الانهار خالدين بها ابدا هذا الفوز العظيم (100) و ممن حولكم من الاعراب منافقون و من اهل المدينة مردوا على النفاق لا تعلمهم نحن نعلمهم سنعذبهم مرتين بعدها يردون الى عذاب عظيم (101) و اخرون اعترفوا بذنوبهم خلطوا عملا صالحا و احدث سيئا عسي الله ان يتوب عليهم ان الله غفور رحيم (102) خذ من اموالهم صدقة تطهرهم و تزكيهم فيها وصل عليهم ان صلاتك سكن لهم و الله سميع عليم (103) الم يعلموا ان الله هو يقبل التوبة عن عبادة و ياخذ الصدقات و ان الله هو التواب الرحيم (104) و قل اعملوا فسيري الله عملكم و رسولة و المؤمنون و ستردون الى عالم الغيب و الشهادة فينبئكم بما كنتم تعملون (105) و اخرون مرجون لامر الله اما يعذبهم و اما يتوب عليهم و الله عليم حكيم (106) و الذين اتخذوا مسجدا ضرارا و كفرا و تفريقا بين المؤمنين و ارصادا لمن حارب الله و رسولة من قبل و ليحلفن ان اردنا الا الحسني و الله يشهد انهم لكاذبون (107) لا تقم به ابدا لمسجد اسس على التقوي من اول يوم احق ان تقوم به فية رجال يحبون ان يتطهروا و الله يحب المطهرين (108) افمن اسس بنيانة على تقوي من الله و رضوان خير ام من اسس بنيانة على شفا جرف هار فانهار فيه فنار جهنم و الله لا يهدى القوم الظالمين (109) لا يزال بنيانهم الذي بنوا ريبة فقلوبهم الا ان تقطع قلوبهم و الله عليم حكيم (110) ان الله اشتري من المؤمنين انفسهم و اموالهم بان لهم الجنة يقاتلون فسبيل الله فيقتلون و يقتلون و عدا عليه حقا فالتوراة و الانجيل و القران و من اوفي بعهدة من الله فاستبشروا ببيعكم الذي بايعتم فيه و هذا هو الفوز العظيم (111) التائبون العابدون الحامدون السائحون الراكعون الساجدون الامرون بالمعروف و الناهون عن المنكر و الحافظون لحدود الله و بشر المؤمنين (112) ما كان للنبى و الذين امنوا ان يستغفروا للمشركين و لو كانوا اولى قربي من بعد ما تبين لهم انهم اصحاب الجحيم (113) و ما كان استغفار ابراهيم لابية الا عن موعدة و عدها اياة فلما تبين له انه عدو لله تبرا منه ان ابراهيم لاواة حليم (114) و ما كان الله ليضل قوما بعد اذ هداهم حتي يبين لهم ما يتقون ان الله بكل شيء عليم (115) ان الله له ملك السموات و الارض يحيى و يميت و ما لكم من دون الله من و لى و لا نصير (116) لقد تاب الله على النبى و المهاجرين و الانصار الذين اتبعوة فساعة العسرة من بعد ما كاد يزيغ قلوب فريق منهم بعدها تاب عليهم انه بهم رءوف رحيم (117) و على الثلاثة الذين خلفوا حتي اذا ضاقت عليهم الارض بما رحبت و ضاقت عليهم انفسهم و ظنوا ان لا ملجا من الله الا الية بعدها تاب عليهم ليتوبوا ان الله هو التواب الرحيم (118) يا ايها الذين امنوا اتقوا الله و كونوا مع الصادقين (119) ما كان لاهل المدينة و من حولهم من الاعراب ان يتخلفوا عن رسول الله و لا يرغبوا بانفسهم عن نفسة هذا بانهم لا يصيبهم ظما و لا نصب و لا مخمصة فسبيل الله و لا يطئون موطئا يغيظ الكفار و لا ينالون من عدو نيلا الا كتب لهم فيه عمل صالح ان الله لا يضيع اجر المحسنين (120) و لا ينفقون نفقة صغار و لا كبار و لا يقطعون و اديا الا كتب لهم ليجزيهم الله اقوى ما كانوا يعملون (121) و ما كان المؤمنون لينفروا كافة فلولا نفر من جميع فرقة منهم طائفة ليتفقهوا فالدين و لينذروا قومهم اذا رجعوا اليهم لعلهم يحذرون (122) يا ايها الذين امنوا قاتلوا الذين يلونكم من الكفار و ليجدوا فيكم غلظة و اعلموا ان الله مع المتقين (123) و اذا ما انزلت سورة فمنهم من يقول ايكم زادتة هذي ايمانا فاما الذين امنوا فزادتهم ايمانا و هم يستبشرون (124) و اما الذين فقلوبهم مرض فزادتهم رجسا الى رجسهم و ما توا و هم كافرون (125) اولا يرون انهم يفتنون فكل عام مرة او مرتين بعدها لا يتوبون و لا هم يذكرون (126) و اذا ما انزلت سورة نظر بعضهم الى بعض هل يراكم من احد بعدها انصرفوا صرف الله قلوبهم بانهم قوم لا يفقهون (127) لقد جاءكم رسول من انفسكم عزيز عليه ما عنتم حريص عليكم بالمؤمنين رءوف رحيم (128) فان تولوا فقل حسبى الله لا الة الا هو عليه توكلت و هو رب العرش العظيم (129)

يرتاح مكتوبة مع كاملة قلبي سورة اوى التوبة 20160625 70

  • pdf سورة التوبة مكتوبة تحميل
  • سورة التوبة
  • سورة التوبة كاملة قراءة


يرتاح قلبي اوى مع سورة التوبة , سورة التوبة مكتوبة كاملة