سورة الاحقاف مكتوبة كاملة بالتشكيل , خلفيات صور لايات وسور بالقران الكريم

سورة الاحقاف مكتوبة كاملة بالتشكيل

 20160718 1021

 

حم (1) تنزيل الكتاب من الله العزيز الحكيم (2) ما خلقنا السموات و الارض و ما بينهما الا بالحق و اجل مسمي و الذين كفروا عما انذروا معرضون (3) قل ارايتم ما تدعون من دون الله ارونى ماذا خلقوا من الارض ام لهم شرك فالسموات ائتونى بكتاب من قبل ذلك او اثارة من علم ان كنتم صادقين (4) و من اضل ممن يدعو من دون الله من لا يستجيب له الى يوم القيامة و هم عن دعائهم غافلون (5) و اذا حشر الناس كانوا لهم اعداء و كانوا بعبادتهم كافرين (6) و اذا تتلي عليهم اياتنا بينات قال الذين كفروا للحق لما جاءهم ذلك سحر مبين (7) ام يقولون افتراة قل ان افتريتة فلا تملكون لى من الله شيئا هو اعلم بما تفيضون به كفي فيه شهيدا بينى و بينكم و هو الغفور الرحيم (8) قل ما كنت بدعا من الرسل و ما ادرى ما يفعل بى و لا بكم ان اتبع الا ما يوحي الى و ما انا الا نذير مبين (9) قل ارايتم ان كان من عند الله و كفرتم فيه و شهد شاهد من بنى اسرائيل على مثلة فامن و استكبرتم ان الله لا يهدى القوم الظالمين (10) و قال الذين كفروا للذين امنوا لو كان خيرا ما سبقونا الية و اذ لم يهتدوا فيه فسيقولون ذلك افك قديم (11) و من قبلة كتاب موسي اماما و رحمة و ذلك كتاب مصدق لسانا عربيا لينذر الذين ظلموا و بشري للمحسنين (12) ان الذين قالوا ربنا الله بعدها استقاموا فلا خوف عليهم و لا هم يحزنون (13) اولئك اصحاب الجنة خالدين بها جزاء بما كانوا يعملون (14) و وصينا الانسان بوالدية احسانا حملتة امة كرها و وضعتة كرها و حملة و فصاله

 20160718 67

 20160718 1022

ثلاثون شهرا حتي اذا بلغ اشدة و بلغ اربعين سنة قال رب اوزعنى ان اشكر نعمتك التي انعمت على و على و الدى و ان اعمل صالحا ترضاة و اصلح لى فذريتى انني تبت اليك و انني من المسلمين (15) اولئك الذين نتقبل عنهم اقوى ما عملوا و نتجاوز عن سيئاتهم فاصحاب الجنة و عد الصدق الذي كانوا يوعدون (16) و الذي قال لوالدية اف لكما اتعداننى ان اخرج و ربما خلت القرون من قبلى و هما يستغيثان الله و يلك امن ان و عد الله حق فيقول ما ذلك الا اساطير الاولين (17) اولئك الذين حق عليهم القول فامم ربما خلت من قبلهم من الجن و الانس انهم كانوا خاسرين (18) و لكل درجات مما عملوا و ليوفيهم اعمالهم و هم لا يظلمون (19) و يوم يعرض الذين كفروا على النار اذهبتم طيباتكم فحياتكم الدنيا و استمتعتم فيها فاليوم تجزون عذاب الهون بما كنتم تستكبرون فالارض بغير الحق و بما كنتم تفسقون (20) و اذكر اخا عاد اذ انذر قومة بالاحقاف و ربما خلت النذر من بين يدية و من خلفة الا تعبدوا الا الله انني اخاف عليكم عذاب يوم عظيم (21) قالوا اجئتنا لتافكنا عن الهتنا فاتنا بما تعدنا ان كنت من الصادقين (22) قال انما العلم عند الله و ابلغكم ما ارسلت فيه و لكنى اراكم قوما تجهلون (23) فلما راوة عارضا مستقبل اوديتهم قالوا ذلك عارض ممطرنا بل هو ما استعجلتم فيه ريح بها عذاب اليم (24) تدمر جميع شيء بامر ربها فاصبحوا لا يري الا مساكنهم ايضا نجزى القوم المجرمين (25) و لقد مكناهم فيما ان مكناكم به و جعلنا لهم سمعا و ابصارا و افئدة فما اغني عنهم سمعهم و لا ابصارهم و لا افئدتهم من شيء اذ كانوا يجحدون بايات الله و حاق بهم ما كانوا فيه يستهزءون (26) و لقد اهلكنا ما حولكم من القري و صرفنا الايات لعلهم يرجعون (27) فلولا نصرهم الذين اتخذوا من دون الله قربانا الهة بل ضلوا عنهم و هذا افكهم و ما كانوا يفترون (28) و اذ صرفنا اليك نفرا من الجن يستمعون القران فلما حضروة قالوا انصتوا فلما قضى و لوا الى قومهم منذرين (29) قالوا يا قومنا انا سمعنا كتابا انزل من بعد موسي مصدقا لما بين يدية يهدى الى الحق و الى طريق مستقيم (30) يا قومنا اجيبوا داعى الله و امنوا فيه يغفر لكم من ذنوبكم

 20160718 1023

ويجركم من عذاب اليم (31) و من لا يجب داعى الله فليس بمعجز فالارض و ليس له من دونة اولياء اولئك فضلال مبين (32) اولم يروا ان الله الذي خلق السموات و الارض و لم يعى بخلقهن بقادر على ان يحيى الموتي بلي انه على جميع شيء قدير (33) و يوم يعرض الذين كفروا على النار اليس ذلك بالحق قالوا بلي و ربنا قال فذوقوا العذاب بما كنتم تكفرون (34) فاصبر كما صبر اولوا العزم من الرسل و لا تستعجل لهم كانهم يوم يرون ما يوعدون لم يلبثوا الا ساعة من نهار بلاغ فهل يهلك الا القوم الفاسقون (35)

  • سورة الاحقاف مكتوبة
  • سورة الأحقاف مكتوبة بالتشكيل
  • سورة الصفات مكتوبة كاملة بالتشكيل
  • تحميل سورة الأحقاف مكتوبة
  • سورة الأحقاف مكتوبة
  • السوره 46
  • سورة الاحقاف مشكلة
  • الاحقاف مكتوبه
  • سورة الاحقاف مكتوبة كاملة بالتشكيل
  • سورة الاحقاف مكتوبة كاملة بالتشكيل من المصحف


سورة الاحقاف مكتوبة كاملة بالتشكيل , خلفيات صور لايات وسور بالقران الكريم