حكم الرسول صلى الله عليه و سلم ,
أعظم ميراث من النبى الأمين
قال رسول الله صلى الله عليه و اله
وسلم
ارحموا عزيزاذل و غنيا افتقر
وعالما ضاع فزمان جهال
قال الرسول صلى الله عليه و سلم
انا معاشر
الانبياء امرنا ان نكلم الناس على قدر عقولهم.
اروع جهاد
امتى انتظار الفرج
قال الرسول صلى الله عليه و سلم
سائلوا
العلماء و خاطبوا الحكماء و جالسوا
الفقراء.
من افتي الناس بغير علم لعنتة ملائكة السماء و الارض
قال الرسول صلى الله عليه و سلم
من بلغ حدا في
غير حق فهو من المعتدين.
الاناة من
الله و العجلة من الشيطان
قال الرسول صلى الله عليه و سلم
سوء الخلق
شؤم.
الا ادلكم على
خير اخلاق الدنيا و الاخرة تصل من
قطعك و تعطى من حرمك و تعفو عمن ظلمك.
قال الرسول صلى الله عليه و سلم
افضلكم ايمانا
احسنكم اخلاقا.
حسن الخلق يبلغ بصاحبة درجة الصائم القائم فقيل له ما اروع ما
اعطى العبد قال حسن الخلق
قال الرسول صلى الله عليه و سلم
حسن الخلق
يثبت المودة.
حسن البشر
يذهب بالسخيمة
قال الررسول صلى الله عليه و سلم
خياركم احاسنكم اخلاقا
الذين يالفون و يؤلفون.
الحياء حياءان حياء عقل و حياء حمق فحياء العقل العلم
وحياء الحمق الجهل.
قال رسول الله صلى الله عليه
والة و سلم
ان عظيم البلاء يكافا فيه عظيم الجزاء فاذا احب الله عبدا
ابتلاة فمن رضى قلبة فلة عند الله الرضا و من سخط فلة السخط.
ليس منا من غش
مسلما او ضرة او ما كره
وقال صلى الله عليه و سلم
رحم الله عبدا
قال خيرا فغنم او سكت عن سوء فسلم.
ثلاث من كن
فية استكمل خصال الايمان الذي اذا
رضى لم يدخلة رضاة فباطل و اذا غضب لم يظهرة الغضب من الحق و اذا قدر لم يتعاط ما ليس له
وقال صلى الله عليه و سلم
ما اصاب
المؤمن من نصب و لا و صب و لا حزن حتى
الهم يهمة الا كفر الله فيه عنه من سيئاته.
العلم خزائن
ومفاتيحة السؤال فاسالوا رحمكم
الله فانه تؤجر اربعة السائل و المتكلم و المستمع و المحب لهم
وقال صلى الله عليه و سلم
اوصانى ربي
بتسع اوصانى بالاخلاص فالسر
والعلانية و العدل فالرضا و الغضب و القصد فالفقر و الغني و ان اعفو عمن ظلمنى و اعطى من حرمنى و اصل من
قطعنى و ان يصبح صمتى فكرا و منطقى ذكرا و نظرى عبرا
خصلتان ليس
فوقهما من البر شيء الايمان بالله
والنفع لعباد الله و خصلتان ليس فوقهما من الشر شيء الشرك بالله و الضر لعباد الله
وقال صلى الله عليه و سلم
الاسلام عريان
فلباسه: الحياء،
وزينته: الوقار،
ومروءته: العمل الصالح،
وعماده: الورع،
ولكل شيء اساس و اساس الاسلام: حبنا اهل المنزل
وقال صلى الله عليه و سلم
الدعاء سلاح
المؤمن،
وعمود الدين،
ونور
السماوات و الارض.
رحم الله عبدا
طلب من الله عز و جل حاجة فالح في
الدعاء استجيب له او لم يستجب له و تلا هذي الاية: (وادعو ربى عسي الا اكون بدعاء ربي
شقيا
وقال صلى الله عليه و سم
الصلاة علي
وعلي اهل بيتي تذهب بالنفاق.
من عسرت عليه
حاجة،
فليكثر بالصلاة علي؛
فانها
تكشف الهموم و الغموم،
وتكثر الارزاق،
وتقضي الحوائج.
وقال صلى الله عليه و سلم
من صلى علي
كل يوم ثلاث مرات،
وفى جميع ليلة ثلاث
مرات – حبا لى و شوقا الى – كان حقا على الله عز و جل ان يغفر له ذنوبة تلك الليلة و ذلك
اليوم.
اكثروا من
الصلاة على فالليلة الغراء
واليوم الازهر: ليلة الجمعة و يوم الجمعة،
فسئل: كم الكثير؟.
فقال: الى ما ئة و ما زاد فهو افضل.
وقال صلى الله عليه و سلم
كفي بالموت
واعظا و كفي بالتقي غني و كفي بالعبادة
شغلا و كفي بالقيامة موئلا و بالله مجازيا
من تطول على اخية فغيبة سمعها عنه فمجلس فردها
عنه،
رد الله عنه الف باب من الشر فالدنيا و الاخرة،
وان هو لم يردها و هو قادر على
ردها كان عليه كوزر من اغتابة سبعين مرة
وقال صلى الله عليه و سلم
ما يوضع فميزان امرئ يوم
القيامة اروع من حسن الخلق
اكثر ما تلج
بة امتى الجنة تقوي الله و حسن
الخلق.
وقال صلى الله عليه و سلم
ان صاحب الخلق
الحسن له كاجر الصائم القائم.
ما اعز الله
بجهل قط ،
ولا اذل بحلم قط
وقال صلى الله عليه و سلم
مجالسة اهل
الدين شرف الدنيا و الاخرة.
نعم و زير
الايمان العلم،
ونعم و زير العلم
الحلم،
ونعم و زير الحلم الرفق،
ونعم و زير الرفق الصبر.
وقال صلى الله عليه و سلم
اذا ظهرت
البدع فامتى فليظهر العالم علمه،
فمن لم يفعل فعليه لعنة الله.
يا ايها الناس انما هو الله و الشيطان،
والحق و الباطل،
والهدي و الضلالة،
والرشد و الغي،
والعاجلة و الاجلة
والعاقبة،
والحسنات و السيئات،
فما كان من حسنات بلله،
وما كان من سيئات فللشيطان لعنة الله
- ﻟﻴﺲ ﻣﻨّﺎ ﻣﻦ ﻏﺶّ ﻣﺴﻠﻤﺎً ﺃﻭ ﺿﺮّﻩ ﺃﻭ ﻣﺎﻛﺮﻩ