حكم الرسول صلى الله عليه وسلم , أعظم ميراث من النبي الأمين

حكم الرسول صلى الله عليه و سلم ,

أعظم ميراث من النبى الأمين

 8acbcd2b2e6836c57851379c12193d57




قال رسول الله صلى الله عليه و اله


وسلم

ارحموا عزيزاذل و غنيا افتقر


وعالما ضاع فزمان جهال


قال الرسول صلى الله عليه و سلم

انا معاشر


الانبياء امرنا ان نكلم الناس على قدر عقولهم.


اروع جهاد


امتى انتظار الفرج


قال الرسول صلى الله عليه و سلم

سائلوا


العلماء و خاطبوا الحكماء و جالسوا


الفقراء.

 20160714 1664

من افتي الناس بغير علم لعنتة ملائكة السماء و الارض

قال الرسول صلى الله عليه و سلم

من بلغ حدا في


غير حق فهو من المعتدين.


الاناة من


الله و العجلة من الشيطان


قال الرسول صلى الله عليه و سلم

سوء الخلق


شؤم.


الا ادلكم على


خير اخلاق الدنيا و الاخرة تصل من


قطعك و تعطى من حرمك و تعفو عمن ظلمك.

قال الرسول صلى الله عليه و سلم

افضلكم ايمانا


احسنكم اخلاقا.


حسن الخلق يبلغ بصاحبة درجة الصائم القائم فقيل له ما اروع ما


اعطى العبد قال حسن الخلق

قال الرسول صلى الله عليه و سلم

حسن الخلق


يثبت المودة.

حسن البشر


يذهب بالسخيمة

قال الررسول صلى الله عليه و سلم

خياركم احاسنكم اخلاقا


الذين يالفون و يؤلفون.

 20160714 1665

الحياء حياءان حياء عقل و حياء حمق فحياء العقل العلم


وحياء الحمق الجهل.


قال رسول الله صلى الله عليه


والة و سلم


ان عظيم البلاء يكافا فيه عظيم الجزاء فاذا احب الله عبدا


ابتلاة فمن رضى قلبة فلة عند الله الرضا و من سخط فلة السخط.


ليس منا من غش


مسلما او ضرة او ما كره


وقال صلى الله عليه و سلم

رحم الله عبدا


قال خيرا فغنم او سكت عن سوء فسلم.


ثلاث من كن


فية استكمل خصال الايمان الذي اذا


رضى لم يدخلة رضاة فباطل و اذا غضب لم يظهرة الغضب من الحق و اذا قدر لم يتعاط ما ليس له


وقال صلى الله عليه و سلم


ما اصاب


المؤمن من نصب و لا و صب و لا حزن حتى


الهم يهمة الا كفر الله فيه عنه من سيئاته.


العلم خزائن


ومفاتيحة السؤال فاسالوا رحمكم


الله فانه تؤجر اربعة السائل و المتكلم و المستمع و المحب لهم


وقال صلى الله عليه و سلم

اوصانى ربي


بتسع اوصانى بالاخلاص فالسر


والعلانية و العدل فالرضا و الغضب و القصد فالفقر و الغني و ان اعفو عمن ظلمنى و اعطى من حرمنى و اصل من


قطعنى و ان يصبح صمتى فكرا و منطقى ذكرا و نظرى عبرا

خصلتان ليس


فوقهما من البر شي‏ء الايمان بالله


والنفع لعباد الله و خصلتان ليس فوقهما من الشر شي‏ء الشرك بالله و الضر لعباد الله

وقال صلى الله عليه و سلم

الاسلام عريان


فلباسه: الحياء،
وزينته: الوقار،


ومروءته: العمل الصالح،
وعماده: الورع،
ولكل شيء اساس و اساس الاسلام: حبنا اهل المنزل

وقال صلى الله عليه و سلم

الدعاء سلاح


المؤمن،
وعمود الدين،
ونور


السماوات و الارض.


رحم الله عبدا


طلب من الله عز و جل حاجة فالح في


الدعاء استجيب له او لم يستجب له و تلا هذي الاية: (وادعو ربى عسي الا اكون بدعاء ربي


شقيا

وقال صلى الله عليه و سم

الصلاة علي


وعلي اهل بيتي تذهب بالنفاق.


من عسرت عليه


حاجة،
فليكثر بالصلاة علي؛
فانها


تكشف الهموم و الغموم،
وتكثر الارزاق،
وتقضي الحوائج.

وقال صلى الله عليه و سلم

من صلى علي


كل يوم ثلاث مرات،
وفى جميع ليلة ثلاث


مرات – حبا لى و شوقا الى – كان حقا على الله عز و جل ان يغفر له ذنوبة تلك الليلة و ذلك


اليوم.


اكثروا من


الصلاة على فالليلة الغراء


واليوم الازهر: ليلة الجمعة و يوم الجمعة،
فسئل: كم الكثير؟.
فقال: الى ما ئة و ما زاد فهو افضل.

وقال صلى الله عليه و سلم

كفي بالموت


واعظا و كفي بالتقي غني و كفي بالعبادة


شغلا و كفي بالقيامة موئلا و بالله مجازيا


من تطول على اخية فغيبة سمعها عنه فمجلس فردها


عنه،
رد الله عنه الف باب من الشر فالدنيا و الاخرة،
وان هو لم يردها و هو قادر على


ردها كان عليه كوزر من اغتابة سبعين مرة

وقال صلى الله عليه و سلم

ما يوضع فميزان امرئ يوم


القيامة اروع من حسن الخلق


اكثر ما تلج


بة امتى الجنة تقوي الله و حسن


الخلق.

وقال صلى الله عليه و سلم

ان صاحب الخلق


الحسن له كاجر الصائم القائم.


ما اعز الله


بجهل قط ،

ولا اذل بحلم قط

وقال صلى الله عليه و سلم

مجالسة اهل


الدين شرف الدنيا و الاخرة.


نعم و زير


الايمان العلم،
ونعم و زير العلم


الحلم،
ونعم و زير الحلم الرفق،
ونعم و زير الرفق الصبر.

وقال صلى الله عليه و سلم

اذا ظهرت


البدع فامتى فليظهر العالم علمه،


فمن لم يفعل فعليه لعنة الله.

يا ايها الناس انما هو الله و الشيطان،
والحق و الباطل،
والهدي و الضلالة،
والرشد و الغي،


والعاجلة و الاجلة


والعاقبة،
والحسنات و السيئات،
فما كان من حسنات بلله،
وما كان من سيئات فللشيطان لعنة الله

  • ﻟﻴﺲ ﻣﻨّﺎ ﻣﻦ ﻏﺶّ ﻣﺴﻠﻤﺎً ﺃﻭ ﺿﺮّﻩ ﺃﻭ ﻣﺎﻛﺮﻩ


حكم الرسول صلى الله عليه وسلم , أعظم ميراث من النبي الأمين