حديث الرسول اشتقت الى احبابي
ما صحة حديث
بكي رسول الله يوما,
فقالوا: ما يبكيك يا رسول الله؟
============================
بكي رسول الله يوما,
فقالوا: ما يبكيك يا رسول الله؟
قال: اشتقت لاحبابي,
قالوا: اولسنا احبابك يا رسول الله؟
قال: لا انتم اصحابي,
اما احبابي فقوم ياتون من بعدى يؤمنون بى و لم يروني,
فهل اشتقتم للحبيب كما اشتاق لهم الذي احبكم و لم يركم؟
الاجابة
======
اللفظ المذكور،
فقد و رد باسناد مقال مكذوب
بهذا اللفظ الذي به ( بكاء و اشتياق ) !
=======================
واصل ذلك الحديث فصحيح مسلم من حديث
ابي هريرة رضى الله عنه ان رسول الله صلى الله عليه و سلم اتي المقبرة فقال : دار قوم مؤمنين ،
وانا ان شاء الله بكم لاحقون .
وددت انا ربما راينا اخواننا .
قالوا : او لسنا اخوانك يا رسول الله ؟
قال : انتم اصحابي ،
واخواننا الذين لم ياتوا بعد .
فقالوا : كيف تعرف من لم يات بعد من امتك يا رسول الله ؟
فقال : ارايت لو ان رجلا له خيل غر محجلة بين ظهري خيل دهم بهم ،
الا يعرف خيلة ؟
قالوا : بلي يا رسول الله .
قال : فانهم ياتون غرا محجلين من الوضوء ،
وانا فرطهم على الحوض ،
الا ليذادن رجال عن حوضى كما يذاد البعير الضال ،
اناديهم : الا هلم ،
فيقال : انهم ربما بدلوا بعدك ،
فاقول : سحقا سحقا .
وفى صحيح مسلم كذلك من حديث ابي هريرة رضى الله عنه ان رسول الله صلى الله عليه و سلم قال : من اشد امتى لى حبا ناس يكونون بعدى ،
يود احدهم لو رانى باهلة و ما له .
وفى مسند الامام احمد من حديث انس بن ما لك رضى الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : و ددت انني لقيت اخوانى .
قال : فقال اصحاب النبى صلى الله عليه و سلم : او ليس نحن اخوانك ؟
قال : انتم اصحابي ،
ولكن اخوانى الذين امنوا بى و لم يرونى .
وروي الامام احمد من طريق ابي محيريز قال : قلت لابي جمعة – رجل من الصحابة – : حدثنا حديثا سمعتة من رسول الله صلى الله عليه و سلم .
قال : نعم ،
احدثكم حديثا جيدا : تغدينا مع رسول الله صلى الله عليه و سلم و معنا ابو عبيدة بن الجراح ،
فقال : يا رسول الله احد خير منا ،
اسلمنا معك ،
وجاهدنا معك ؟
قال : نعم ،
قوم يكونون من بعدكم يؤمنون بى و لم يروني
- حديث اشتقت لأحبابي
- صور كلام اشتقت لي رسول الله
- صور أشتقت لأحبابي
- اشتقت الى احبابي حديث
- صور جميلة اشتقت لاحبابي
- بكئ الرسول
- اشتقت لأحبابي
- اشتقت الى اخوتي
- نص حديث الرسول اشتقتالياحبابي
- اشتقت إلى أحبّائي