الدجاجة هي فالمنام امراة رعناء حمقاء ذات جمال،
وقيل هي سرية او خادمة،
ومن ذبح دجاجه
تزوج جارية عذراء،
ومن اصطادها نال ما لا حلالا هينا،
ومن طعام لحمها فانه يرزق ما لا من سبى العجم.
ومن راى: الدجاجة،
او الطاووسة يهدران فمنزلة فهو صاحب بلايا و فجور.
وقيل ان الدجاجه
وريشها ما ل نافع.
ومن راى: انه ذبح دجاجة سوداء تزوج عذراء،
وقد تكون الدجاجة امراة تربى الايتام
وتسعي لهم لاجل الصدقات و هي ذات نفع،
والدجاج نساء ذليلات مهينات،
والدجاجة الرقادة ذات نشاط و اصالة
والدجاجة الزبلية دنيئة الاصل،
وفراخها اولاد من الزنا.
وربما دلت الدجاجة على ذات الاولاد،
ودخولها على المريض
صحة و عافية،
وايضا الفروج و اذان الدجاجة شر و نكد او موت.
وربما دل دخولها على انذار بمرض،
او على زوال
الهموم و الافراح،
والتظاهر بالرفاهية و النعم،
والفروج ولد او لباس مفرح او فرج لمن كان فشدة.
ومن راى:
الدجاج كثيرا فبيته دل هذا على رئاسة و غني و ذهاب الخوف.