تعبير عن قصة قصيرة جدا
كثيرا ما يحتار طلاب المدارس بايجاد مقال لدرس التعبير،
ويخافون ان يقوموا بكتابة اي جملة،
او حتي اختيار مقال ما ،
وذلك هو الخطا الذي لايلامون عليه بقدر ما يلام معلميهم و ابائهم،
كون كتابة مقال التعبير هي مهارة بسيطة،
يستطيع المعلمين و الاهالى تدريب ابنائهم عليها،
وتحفيزهم للكتابة،
وهذه المهارة تاتى من اثناء قراءة العديد من المقالات و القصص،
ومحاولة الكتابة على نسقها.
مقال تعبير للاستفادة و التعلم و ليس لنسخة فقط:
كان لاحد الملوك و زير حكيم و كان الملك يقربة منه و يصطحبة معه فكل مكان.
وكان كلما اصاب الملك ما يكدرة قال له الوزير “لعلة خيرا” فيهدا الملك.
وفى احدي المرات قطع اصبع الملك فقال الوزير “لعلة خيرا” فغضب الملك غضبا شديدا و قال ما الخير فذلك؟!
وامر بحبس الوزير … فقال الوزير الحكيم “لعلة خيرا” و مكث الوزير فترة طويلة فالسجن.
وفى يوم خرج الملك للصيد و ابتعد عن الحراس ليتعقب فريسته،
فمر على قوم يعبدون صنم فقبضوا عليه ليقدموة قربانا للصنم و لكنهم تركوة بعد ان اكتشفوا ان قربانهم اصبعة مقطوع..
فانطلق الملك فرحا بعد ان انقذة الله من الذبح تحت قدم تمثال لا ينفع و لا يضر و اول ما امر فيه فور و صولة القصر ان امر الحراس ان ياتوا بوزيرة من السجن و اعتذر له عما صنعة معه و قال انه ادرك الان الخير فقطع اصبعه،
وحمد الله تعالى على ذلك.
ولكنة سالة عندما امرت بسجنك قلت “لعلة خيرا” فما الخير فذلك؟
فاجابة الوزير انه لو لم يسجنه..
لصاحبة فالصيد فكان سيقدم قربانا بدلا من الملك… فكان فصنع الله جميع الخير.
كانت هنالك عائلة يعيش معهم ابو الزوج و ربما انزعجت الام منه و من صراخه
فوضعتة الام فغرفة صغار فالحديقة بعيدا عنهم كى لا يزعجهم و فيوم من الايام كانت الام تذاكر لابنائها فاتي طفلها الصغير و اراد ان يذاكر مع اخوانة لكن امة منعتة و لكنة ازعج امه
وفى النهاية اعطتة كراسة
وقالت له : اذهب و ارسم ,
وذهب الطفل و هو مسرور و اخذ يرسم فيما بعد نادتة امة و قالت له : تعال و ارنى ماذا رسمت ؟
فجاء و قال: لقد رسمت بيتي عندما اكبر
واخذ يشرح لها ,
هذه غرفتي ,
هذا المطبخ ,
هذه غرفة ابنائى بعدها رسم مربعا صغيرا فالحديقة فيما بعد نادتة امة و قالت له : تعال و ارنى ماذا رسمت ؟
فجاء و قال: لقد رسمت بيتي عندما اكبر
واخذ يشرح لها ,
هذه غرفتي ,
هذا المطبخ ,
هذه غرفة ابنائى بعدها رسم مربعا صغيرا فالحديقة فقالت له امه : ما ذلك يا بنى ؟
قال : هذي غرفتك يا امي .
الام : و لماذا و ضعتنى فالخارج ؟
قال : الم تضعى جدى فالخارج و انا ايضا
ساضعك فالخارج لكي لا تزعجيننا بصراخك
فذهبت الام على الفورالي اروع غرفة فالبيت
وافرغتها لابو زوجها و وضعتة فيها
فكان ذلك الطفل اسباب فهداية امه.
فسبحان الله العظيم بروا تبروا منابنائكم
- تعبير عن قصة قصيرة
- تعبير عن قصة لا تنساها
- حكايات وقصص قصيرة جدا
- صور قصة تعبير كتابي
- قصة حزينة جدا عن الطفل المظلوم في كل مكان
- قصه صقيره اهميت احترام للمسن
- موضوع تعبير قصه قصيره
