تعبير عن البيئة لطلا ب المدارس
البيئة: هي جميع ما يحيط بالانسان من موجودات؛
من ماء و هواء،
وكائنات حية،
وجمادات،
وهي المجال الذي يمارس به الانسان حياته،
ونشاطاتة المختلفة.
والبيئة السليمة هي البيئة التي سلم ما ؤها و هواؤها و تربتها من التلوث.
تلوث الماء: هو اختلاط الماء بمياة المجارى او الكيميائيات السامة او الفلزات او الزيوت او اية مواد اخرى،
وفى مقدور ذلك التلوث ان يؤثر فالمياة السطحية،
مثل الانهار و البحيرات و المحيطات،
كما ممكن ان يؤثر فالمياة السطحية،
مثل الانهار و البحيرات و المحيطات،
كما ممكن ان يؤثر فالمياة التي فباطن الارض،
والمعروفة بالمياة الجوفية،
وبامكانة كذلك ان يسبب الاذي لانواع عديدة من النباتات و الحيوانات.
ويحدث التلوث المائى عندما يلقى الناس بكميات من المخلفات فنظام ما ئى ما ،
بحيث تصل الى درجة لا يصبح معها فو سع عمليات التنقية الطبيعية التابعة له ان تؤدى و ظيفتها على الوجة المطلوب.
تلوث الهواء: يحدث التلوث الهوائى عندما تطلق المصانع و المركبات كميات كبار من الغازات و الدخان فالهواء،
بشكل تعجز معه العمليات الطبيعية عن الحفاظ على توازن الغلاف الجوي.
وبامكان تلوث الهواء الاضرار بصحة الانسان و النباتات و الحيوانات.
تلوث التربة: هو التدمير الذي يصيب طبقة التربة الرقيقة الصحية المنتجة،
حيث ينمو معظم غذائنا،
ولولا التربة الخصيبة لما استطاع المزارعون انتاج الغذاء الكافى لدعم سكان العالم.
تعتمد التربة الصحية على البكتيريا و الفطريات و الحيوانات الصغيرة لتحليل المخلفات التي تحتويها،
وانتاج المغذيات،
وتساعد هذي المغذيات فنمو النباتات،
وقد تحد الاسمدة و المبيدات من قدرة الكائنات العضوية التي فالتربة على معالجة المخلفات،
وبناء عليه،
فان فمقدور المزارعين الذين يفرطون فاستعمال الاسمدة و المبيدات ان يعملوا على تدمير انتاجية التربة،
بالاضافة الى ان ترك المخلفات البيئية فوق سطح التربة و قتا طويلا دون تدويرها يؤدى الى تسمم التربة و عدم صلاحيتها للزراعة
طريقة محافظة على سلامة البيئة
للمحافظة على سلامة البيئة يجب علينا ان نحد من التلوث،
وان نوجد حلولا لبعض المشاكل التي تتعرض اليها بيئتنا.
ويتمثل دور الانسان فالمحافظة على سلامة البيئة ب:
– الحرص على نظافة المكان الذي يعيش فيه،
سواء اكان بيته او مدينته،
لان النظافة اساس جميع تقدم و رقي،
وعنوان الحضارة،
ومظهر من مظاهر الايمان.
– الحرص على زراعة ما حولة من فراغات بالزهور و غيرها،
وتزيين منزلة و ما حولة بالاشجار و النباتات،
وتعليم الابناء المحافظة على الاشجار و الزهور و النباتات الموجودة فالاماكن العامة و الخاصة،
مع توعيتهم باهمية زراعتها فحديقة البيت او داخله؛
ليتذوقوا الجمال و يحرصوا عليه.
– التخلص من القمامة بكيفية سليمة؛
لمنع انتشار الامراض،
ونقل العدوى،
فلا يجب و ضعها امام البيت او خلفه،
حتي لا تكون عرضة للعبث فتتناثر بصورة تتجمع عليها الحشرات،
فتشوة صورة المنزل و تضر اهله،
وايضا الحرص على عدم القائها من الشرفات و النوافذ.
بل و ضعها فحاويات مغطاة و اخراجها فالمكان المخصص لها فمواعيدها.
– التخلص من المخلفات الصلبة؛
كالاوراق،
والصناديق،
وقطع القماش القديمة،
والزجاجات الفارغة،
والعلب المعدنية،
وبقايا الاكل التي اصبحت من اهم مصادر التلوث؛
لان تراكمها و تجمع المياة حولها يجعلها مرتعا للحشرات و الميكروبات و مصدرا للرائحة الكريهة.
– الحرص فالتعامل مع المياه،
وعدم الاسراف فاستخدامها،
وايضا عدم تلويثها بالقاء القاذورات فيها.
– الحذر عند استخدام المنظفات الكيماوية،
والمواد السامة،
والتقليل منها ما امكن،
لانها تؤثر على طبقة الاوزون،
التى تحمى الارض من اشعة الشمس الحارقة،
والاشعة الثانية الضارة.
– استعمال المرشحات التي تقى البيئة من العوادم الناجمة عن استعمال الوقود و غير ذلك،
وايضا استخدامها فالاجهزة البيتية التي يترتب عليها ظهور عوادم ضارة كمدخنة المطبخ و غيرها.
– نشر الوعى البيئى بين الابناء،
لتوسيع افاقهم و مداركهم حول حب العالم و الكون بما فيه،
ومن فيه،
وايضا نشر ذلك الوعى بين الجيران و الاقارب و توجية النصح و الارشاد لهم،
والتعاون على مواجهة ذلك الخطر،
لما به صالح الفرد،
والمجتمع،
بل و العالم اجمع.
- تعبير عن البيئة
- موضوع تعبير عن البيئة
- تعبير كتابي عن البيئة
- صور عن البيئة
- صوره البيئة السليمه وصورالبيئه الضاره
- انتاج كتابي عن النظاًفة
- تعبير عن تلوث المدرسة
- صور عن الماء
