بحث حول الاساطير اليونانية , ماهي الاسطورة اليونانية

بحث حول الاساطير اليونانية

 20160709 1930

افضل الاساطير اليونانية بالتاريخ بالصور

الاساطير (او ميثولوجيا) هي حكايات خرافية نشات منذ فجر التاريخ و يلعب بها دور الابطال صور خيالية كالالهة و الابطال

الاسطوريون و الاحداث الاجسام و غير هذا حيث تقوم بتوضيح و شرح الظواهر المختلفة للطبيعة و المجتمعات.

الاسطورة الاولى

يحكي ان شابا اسمه “نارسيس”؛
كان يري دائما انعكاس صورة و جهة على الماء .
.
ويتامل جمالة الذي اعجب فيه و ظن انها امراة فاتنة .
.

حتي احبها كثيرا و حاول يوما ان يمسها بيدة .
.
فتعكرت صفحة الماء و ذهبت صورته؛


فحزن كثيرا و ما ت .
.


ثم تلاشي و نبتت مكانة زهرة النرجس.!!

ومن هنا ظهرت تسمية “النرجسية”؛
دلالة على حب الذات و الاعجاب بها

اعتاد شاب رائع الوجة و المظهر اسمه نرجس ان يذهب جميع يوم لينظر و يتمتع بحسن صورتة على صفحة مياة البحيرة.
وكان يستغرق فتامل صورتة بافتتان الى درجة ان سقط ذات يوم فالبحيرة و ..
غرق!


وفى المكان الذي سقط به هذا الشاب نبتت زهرة نعرفها نحن باسم “النرجس”..


وعندما ما ت الشاب جاءت حوريات الغابات الى ضفاف تلك البحيرة العذبة المياة فوجدتها ربما تحولت الى مستودع لدموع ما لحة..

فسالت الحوريات هذي البحيرة: لم تبكين؟!


فردت البحيرة: ابكى على نرجس.


عندئذ قالت الحوريات للبحيرة: لا غرابة فنحن كذلك كنا نتملي من جمال ذلك الشاب فالغابة..
فانت لم تكوني الوحيدة التي تتمتع بجمالة عن قرب.


فسالتهن البحيرة: هل كان نرجس جميلا؟!


فردت الحوريات فدهشة: من المفترض انك تعرفين جمال نرجس اكثر منا،
فقد كان ينظر اليك ليتمتع هو بجمالة يوميا.


فسكتت البحيرة لفترة بعدها قالت: انني ابكى على نرجس،
غير انني لم انتبة قط الى انه كان جميلا.
انا ابكى على نرجس لانة فكل مرة تقولون انتم انه كان ينحنى فوق ضفتى ليتمتع هو بجماله،
كنت اري انا فعينية طيف جمالي

الاسطورة الثانية

كانت الثمار الحمراء لشجرة التوت بيضاء كالثلج.
وقصة تغير لونها قصة غريبة و محزنة،
ذلك ان موت عاشقين شابين كان و راء ذلك.
فقد احب الشاب بيراموس العذراء الصغيرة ثيسبى و تاق الاثنان الى الزواج.
ولكن الاهل ابوا عليهما هذا و منعوهما من اللقاء،
فاكتفي العاشقان بتبادل الهمسات ليلا عبر شق فالجدار الفاصل بين منزليهما.

حتي جاء يوم برح بهما به الشوق و اتفقا على اللقاء ليلا قرب مقام مقدس لافروديت خارج المدينة تحت شجرة توت و ارفة تنوء بثمارها البيضاء.
وصلت الفتاة اولا و لبثت تنتظر مجيء حبيبها.
وفى هذي الخلال خرجت لبوة من الدغل القريب و الدم يضرج فكيها بعد ان اكلت فريستها،
فهربت ثيسبى تاركة عباءتها التي انقضت عليها اللبوة و مزقتها اربا بعدها و لت تاركة عليها اثار الدماء.
حضر بيراموس و راي عباءة ثيسبى فاعتقد بان الوحش ربما افترس حبيبته،
فما كان منه الا ان جلس تحت شجرة التوت و اغمد سيفة فجنبه،
وسال دمة على حبيبات التوت و لونها بالاحمر القاني.
بعد ان اطمانت ثيسبى لانصراف اللبوة،
عادت الى المكان لتجد حبيبها يلفظ اسمها قبل ان يموت و عرفت ما حدث،
فالتقطت سيفة و اغمدتة فقلبها و سقطت الى جانبه.
وبقيت ثمار التوت الحمراء ذكري ابدية لهذين العاشقين.

الاسطورة الثالثة

اسطورة البياض و الياسمين

 20160709 1931

….
و افترقا فتركت له الكوكب لتهيم بحزنها بين الكواكب؛


كان يتبعها من كوكب لاخر حتي و صلت الارض ببكت ؛
ومكان جميع دمعة تنبت زهرة بيضاء


حتي امتلئت الارض بالزهور و من بعدها غادرت المكان؛وصل بعدين حبيبها فراي المكان مزهر علم ان حبيبتة كانت هنا؛عانق زهورها و كلما قبض على زهرة انحنت له بلونها .
.
ويقبض على ثانية تنحنى له بيلونها..

وابت احداها ان تنحنى فكانت “الياسمين” بيضاء حتي الان

اسطورة رائعة تخبرنا ان من ينحنى يسهل تغييره..تشكيله..تلوينه


ومن بقى شامخا لم ينحنى سيعانقة البياض دوما

الاسطورة الرابعة

سميراميس

هى مولودة الحمام


فقد راها اهل مصر القديمة تاكل لبن العصفور من افواة الحمام


وقد بقيت محاطة بالحمائم حتي اخفاها الحمام حين موتها


وقد سبيت و اخذت جارية فقصر ملك اشور


ولما شبت الرائعة و اكتملت انوثتها و نعومتها


افتتن فيها الملك و اقترن بها


وقادت معه حروبا هنا و هنالك و كانت حكيمة سديدة الراي


مع جمال اخاذ باهر


وهكذا حتي قتل زوجها الحبيب


بقت عليه اياما تبكي فحديقة القصر و ذوت الجميلة

فى يوم موتها و جد حرس القصر تجمع الحمام لديها


وعند اقترابهم


طار الحمام


واختفت سميرا ميس


اهى حلقت مع الحمائم


ام انقلبت روحها الى حمامة بيضاء جميلة


و غير هذا لا يهم


المهم انها


ابنة الحمام

 20160709 131

– اسطورة ميدوزا

اولا ما تقوله و يكيبيديا فالتعريف بها:

ميدوسا او ميدوزا او ما تيس هي ربة الحكمة و الثعابين الامازيغية …


ميدوسا كانت فالبدء بنتا جميلة,
غير انها ارتكبت الخطيئة مع بوصيدون فمعبد اثيناوهدا ما جعل اثينا تغضب عنها,
فحولتها الى امراة بشعة المظهر كما حولت شعرها الى ثعابين.
وبما ان ميدوسا كانت قابلة للموت فقد تمكن برسيوس,
حسب الميثولوجيا الاغريقية,
من القضاء عليها فبذرع اثينا تمكن برسيوس من قطع راسها,
واهدي راسها لاثينا التي كانت ربما ساعدتة و ايضا ساعدة هرمس.

اصبح اسم بيرسوس خالدا عندما تغلب على ميدوسا و قطع راسها ،

والدم الذي نزل من قطع راسها انتج عدد لا يحصي من الثعابين التي تتفشى فافريقيا.
وضع الفاتح راس ميدوسا على درع منيرفا الذي استعملة فالبعثة.
و ما زال الراس يحتفظ بنفس القدرة على التحويل الى حجارة التي كان يمتلكها من قبل ،

كما كان معروفا فمحكمة قيفاوس….افترض البعض ان الغورغونيين كانوا امة من النساء تمكن بيرسوس من هزيمتها

بعد ان تم قطع راس ميدوسا و تم اهداؤة الى اثينا قامت بوضعة على ذرعها المسمي بالايغيس.


انجبت ميدوزا من بوصيدون طفلين

ثانيا لنقرا القصة من رواية اسطورة راس ميدوسا للدكتور احمد خالد توفيق

تقول الاسطورة الاغريقية ان ( بروسيوس ) البطل المغوار كان واحدا من هؤلاء الابطال الذين تزخر بهم الاساطير الاغريقية ،

شديد الوسامة ،

شديد الباس .
.
وهو كالعادة ابن زيوس من امراة بشرية .
.

وعلي حين كان اخوتة من الاب يمارسون اعمالهم ( هرقل ) مشغول بقتل الهيدرا .
.
و(اطلس) منهمك فرفع الكرة الارضية .
.
و (برومثيوس ) ملعق بين الجبال يتلقي عقابة الابدى .
.
و(جاسون ) يبحث عن الفروة الذهبية .
.
كانت هنالك مهمة اكثر تعقيدا تنتظر ( بروسيوس ) .
.

كانت ( كاسيوبيا ) الحسناءالمغرورة ربما بالغت فغرورها و وقاحتها الى درجة اثارت حنق سادة (الاوليمب ).
لهذا سلطوا على جزيرتها الفيضانات و الزلازل .
.

ثم جاءت الطامة الكبري حين ارسلوا للجزيرة تنينا مرعبا اسمه ( الكراكون ) ،

 b34add37cb6011aa7e04e5b9cb850151

وكان ذلك التنين يطلب – كالعادة – ان يقدموا له قرابين بشرية و الا اغرق الجزيرة بما عليها .
.

وهكذا و جدت ( كاسيوبيا ) نفسها مرغمة على تقديم ابنتها الرائعة ( اندروميدا ) لاشباع شهية التنين الشرة .
.
وهكذا كانت اندروميدا الضحية القادمة ما لم يحدث شيء ما .
.

وفى هذي اللحظة يصل( بروسيوس ) الى الجزيرة .
.
يقع فحب الفتاة المختارة كقربان .
.
ويصمم على قتل الوحش لانقاذ فتاتة .
.
ولكن كيف ؟
!

هنالك كيفية واحدة فقط .
.
افظع من التنين نفسة .
.
انة راس ميدوسا .
.
!

ان ( ميدوسا ) و اختيها هن اشنع من ذكر فالاساطير اليونانية من مخلوقات ،

ويسمونهم ( الجرجونات الثلاث ) لقد كانت ميدوسا و اختاها بنات طبيعيات جدا جدا .
.
حتي غضب عليهن ( زيوس ) فاحالهن الى .
.

اولا : تحولت الايدى الى نحاس .
.

ثانيا : ازددن بشاعة و صار لساهن مشقوق كلسان الافاعى .
.

ثالثا : تحول شعرهن الى ثعابين ذات فحيح .
.
ولدغتها قاتلة .
.

رابعا : و هو اسوء ما فالامر .
.
صارت نظرتهن كافية لان تحول من تلتقى عيناة باعينهن الى حجر .
.

خامسا : نفين الى جزيرة فالبحر المتوسط لم تحددها الاسطورة حيث يعشن فالكهوف .
وسط عشرات من التماثيل الحجرية لاولئك البحارة التعساء الذين القي بهم حظهم العاثر على شاطيء تلك الجزيرة .
.

انة عقاب قاس و لكنة ليس اسوء عقاب فالاساطير الاغريقية .
.

والان .
.
علي ( بروسيوس ) ان يقطع راس ميدوسا !
!

ولكن كيف ؟

كيف ممكن مواجهة مخلوق بهذه الصفات ؟

دعك من السؤال الاهم .
.
كيف تقتل مخلوقا من دون ان تراه؟!

لكن بروسيوس مثلة كهرقل و ثيذيوس .
.
بطل اغريقى اصيل .
.
يبحث عن المتاعب اينما و جدت .
.
ويحمل قدرة على كفة و لا يملك الاختيار .
.
لهذا يروق كثيرا لسادة الاوليمب .
.
ولهذا تلقي زيارة من من هرمز .
.
يحمل له بعض الهدايا .
.
الخوذةالتى تخفى من يرتديها .
.
والسيف الذي لا يضرب الا و يصيب هدفة .
.
ثم الدرع البراق الشبية بالمراة .
.

وينطلق برسيوس مع رفاقة فالبحر قاصدين جزيرة الجرجونات الثلاث .
.


دخل (بروسيوس ) كهف ميدوسا..حولة عشرات من التماثيل الشنيعة لبحارة ما توا قبل ان يفهموا ما لذى قتلهم

دخل ( بروسيوس ) و من معه فحذر باحثين عن ضالتهم .
.
ومن بعدها تصحوميدوسا من نومها و تفح الثعابين فشعرها .
.
فيخفى الرجال و جوههم خلف الدروع .
.
وتتقدم ميدوسا نحو اول الرجال فيتعثر و تلتقى عينية بعينيها و يتحول لحمة الى حجر .
.

وهنا توجد نهايتان للاسطورة .
.

الاولي تقول ان ميدوسا رات انعكاس و جهها فدرع ( بروسيوس ) و تحولت الى حجر .
.

النهاية الاخرى تقول انها تقدمت نحو ( بروسيوس ) الذي استجمع شجاعتة و حاسة المكان عندة ليطير رقبتها بضربة واحدة بعدها يبادر بالفرارقبل ان تصحوا اختاها .
.

المهم ان ( بروسيوس ) ربما قتلها دون ان يمس شقيتيها .
.
وعاد بالراس فكيس ليظهرة فاللحظة المناسبة امام التنين قبل ان يبتلع حبيبتة .
.

الان حق ل ( بروسيوس ) ان يتزوج و يستريح و يهنا بالا .
.

ولكن ماذا حدث للراس .
.
؟

يقال ان ( بروسيوس القي فيه فالبحر .
.
واسطورة اخرىتقول انه اهداة ل ( حيرا ) زوجة ( زيوس ) للتخلص فيه من اعدائها .
.
وثمة حكايات تتجاهل الامر برمتة .
.


ولكن السؤال الثاني ظل – و سيظل – من دون اجابة .
.
ماذا حدث للشقيقتين ؟

 7c9324785fd37f3cc062d1275f524dbc

اسطورة بروميثيوس

سرق بروميثيوس شعلة المعرفة من عند زيوس كبير الالهة ليعطيها للبشر.
كان بروميثيوس الها كذلك،
لكنة ارتاي ان المعرفة لا يصح ان تبقي لدي الالهة فقط،
و لم يكن ابدا مؤيدا لزيوس فعزلتة عن البشر و احتقارة لهم.
و بالرغم من تحذيرات زيوس له بان المعرفة المقدسة لا تصلح للبشر ،

فقد خدعة بروميثيوس و اعطي للبشر – الساكنين فالكهف المظلم انذاك – ما ربما يفتح لهم مجال الالوهية.
فوهبهم حرفة النجارة،
و علوم الفلك لمعرفة الازمان و النجوم،
ثم اعطاهم الكتابة.
و اخيرا سرق شعلة النار المقدسة من عند زيوس و و هبها للبشر!


حين اضاءت النار المقدسة الكهف المظلم،
تفجر الابداع لدي البشر!
و بدا انهم ربما يصيرون هم كذلك الهة او ما شابه.
عندها،
حمي غضب زيوس – كبير الالهة – على بروميثيوس و على البشر؛
فقرر ان يعاقب الجميع!


عوقب بروميثيوس – الالة الطيب – بان علق على جبل القوقاز عاريا،
بينما النسر الالهى ياكل كبده.
و حتي يدوم عقابة للابد،
فقد امر زيوس بان يخلق له كبد جديد كلما فني واحد…


هكذا تحمل بروميثيوس ثمن محبتة للبشر !

..

|| بيجاسوس ||


وهو الجواد المجنح .

تروى الاسطورة انه خلق من جسد ميدوسا بعد ان قطع بيرسيوس راسها و انه ما ان ولد حتي طار الى السماء .

وتذهب الروايات المتاخرة الى ان بيجاسوس كان مطية الشعراء .

ولكن يقال ان بيجاسوس ضرب الارض بحافرة فانبثقت النافورة ” هيبوكرينى ” التي اصبحت مصدرا للايحاء لكل من يشرب من مياهها و ان هذي هي الصلة الوحيدة التي تربط بيجاسوس بالشعر .

الجدير بالذكر ان ” هيبوكرينى ” تعني : نافورة الحصان .

 33e11e898244837289be0e9ea25e4e8b

البيجاسوس – Pegasus

البيجاسوس هو حصان رشيق مجنح يعود لبطل اغريقى هو بيلروفون -Bellerophon .

ولد ذلك الحصان الاسطورى من دم سكب عند قتل الافعي الجرجونية ” ميدوسا ” على يد ” بريسيوس ” ,

بيلروفون كان ربما اعطى لجاما سحريا من الهة الحكمة ” اثينا ” لتساعدة على لجم بيجاسوس .
و بهذا الحصان الاسطورى قتل بيلروفون الوحش “كايميرا ” متعدد الرؤوس الذي كان يرعب الممالك المحيطة و بذلك فقد عينة الملك و ريثا له و زوجة ابنتة نظرا لشجاعتة الفريدة .

صورة تمثل باليرفون و هو يقطع راس ميدوسا الافعي الجرجونية ,

بالرغم من ان الاسطورة الاصلية تقول ان بريسيوس هو من قتلها و من دم الافعي ولد بيجاسوس.

  • الاساطير اليونانية
  • اجمل الأساطير اليونانية
  • اساطير النيازك
  • بحث عن الاسطورة
  • موضوع حول الأساطير اليونانية


بحث حول الاساطير اليونانية , ماهي الاسطورة اليونانية