اقوال ما ثورة للرئيس صدام حسين
اقوال ما ثورة للرئيس الشهيد صدام حسين (رحمة الله)
ماخوذة من خطابة فذكري يوم النصر العظيم ف8/8 /2000م
1- لا تستفز الافعي قبل ان تبيت النية و القدرة على قطع راسها..
ولن يفيدك القول انك لم تبتدىء ان هي فاجاتك بالهجوم عليك،
واعد لكل حال ما يستوجب،
وتوكل على الله.
2- لا تقرب اليك من يظنك تحتقره.
3- اذا لم تقصد الذهاب الى كامل المدى،
عليك ان تبصر عدوك بعواقب الامور،
عندما يصبح قصدك ان تتفادي الصراع معه،
اذ قد لا يصبح ربما قررالذهاب بالصراع الى كامل المدى،
وما فعلة الذي اوحي لك بانه يقصد الصراع لكل مداة الا حماقة حجبت عنه امكانية ان يبصر عواقب الامور،
وقد يصبح تبصيرك اياة مما يبعدة عن ان يتوغل فمداه،
واذا ما قررت ان تصطرع مع عدوك،
فاظهرة على حقيقتة كمعتد،
ولتكن الضربة ال كبار منك،
والضربة الحاسمه لك.
4- اسرع،
وعجل فالخير،
وتريث،
وتان فما يلحق ضررا باخرين..
ولا تتردد فانفاذ الحق الى ميدانة و لطم الباطل حيثما ذر قرنه.
5- لا تساوى بين الجبناء و الشجعان،
ولا بين المخلصين و من لم يستقروا بعد على موقف و اضح،
ولا بين النزهاء و المدنسين،
ولا بين الصادقين و الكاذبين..
ولا بين القمم و مجرد مثابات دالة فوق ارض مستوية.
6- ان حكمت،
فاحكم بالعدل،
ولا تدخل الهوي فما يثقل حكما،
او يدع مجرما لا يرجي اصلاحة يفلت من عقاب.
عندما لا تحضر ميدان العمل و القتال لسبب مسوغ،
لا تدع ظلك يغيب عن المكان،
او لا يصبح صوتك مسموعا.
ارسم خططك العامة على قدرة الاغلبية و استنفرها على ما هو اعلى،
واجعل النخبة حداتها الى حيث صعودها الدائم بالعمل القيادي..
واجعل اول القوم يري اخرهم،
واخرهم يري اولهم.
7- اجعل الرحمة تاج العدالة،
والحزم بديلا عن التردد..
والتانى بديلا” عن التسرع،
والحكمة بديلا عن التهور،
والعقل بديلا عن الحماقة.
8- لا تعط عدوك فرصة عليك و لا تجعل عدوك يطمع فصفحك،
ولا صديقك يياس منه.
9- اذا رايت ان غضبك ربما يفضى الى قرار تندم عليه،
تريث،
لتتخذ قرارك فظرف لا يداخلة الهوى،
فيحرفة عن مقصده،
او يسد طريق الرحمة فقلبك اليه.
10- لا تساو بين صديقك و عدوك،
حتي لو حصل صلح مع الاخير،
لكي لا يستهين عدوك بك،
ويستخف صديقك بمعاني الصداقة و حقوقها..
واعط جميع واحد استحقاقه،
علي اساس و صفه.
11- ضميرك و عقلك سلطانك،
وليس لسانك و هواك،
فاربط لسانك بعقلك و اجعل ضميرك رقيب هواك.
احرص على ان لا تظلم احدا..
فخير لك ان يفلت منك من يستحق عقاب،
فتلوم النفس،
من ان تظلم انسانا فتعنفها.
12- ااتمن من يصبح امامك فالملمات،
ولا يتحدث عن نفسه،
واحذر من يصبح ضمن صفوفك،
ويعمل لنفسة حسب.
احرص على سرك،
ولا تفرط به،
واودع ما تري انه ضروري منه لدي من اختبرتة بما هو مثله..
ولا تجعل سرك رسم،
او مفتاح،
البداية لمن تختبر لسانة و ولاءه.
13- لا تستهن بالبسيط الذي يصيب سمعتك..
اذ كم من حصاة صغار حطمت زجاجا” كبيرا.
14- حافظ على اسرار الناس،
ولا تضعها فافواة الاخرين،
او تستعمل سر صديق عليه.
15- عندما تقرر،
لا تندم،
وعندما تكتشف خطا لاتتردد فاصلاحه،
ولا تغوينك السبل السهلة،
عندما تكون السبل التي تدمى قدميك عنوان الذري او الخيار الذي بدونة لا تصعد الحياة الى ما ينبغي.
16- اعتمد الرجال الذين لا يترددون امام و اجبات صعبة،
تبدو لك،
لاول و هلة،
انها اعلي من قدراتهم،
وليس اولئك الذين يختارون منها ما هو اقل من قدراتهم.
17- لا يكن مدخلك الى من تعتمد عليه،
او تهمل اختباره،
صفة واحدة فيه،
ولا تدع الفرع بديلا عن الاساس،
واحفظ لكل دوره،
علي اساس صفاتة و موقفه.
18- اجعل صور تعامل المرء فالحياة الاعتيادية امامك،
واجعل صورتة فالظروف الصعبة حاسمه فتقرير درجة الميل فذراع الموازنة.
لسانك موقفك،
فلا تهنه،
ولا تكثر فو عد لا تستطيع الوفاء به،
او و عيد لا يجد ما يدعمة فقدرتك.
19- اجعل الكرم سبيلك امام البخل،
والاقتصاد سبيلك امام التبذير و الوصل سبيلك امام التجافي،
والعفو سبيلك امام الانتقام،
والمحبة سبيلك امام البغض،
واذا ما اضطررت الى اختيار بين سبيلين متناقضين،
فاجعل الوسط بينهما حالة طارئة،
تمر بها،
من غير ان تعتمدها قانونا دائما فحياتك و تعاملك.
20- لا تستعمل جميع قدراتك مبادئا بهجوم فصراع مع عدو،
لا تقدر انك باستخدامك اياها تحصل على نتيجة حاسمة،
اذ ان استخدامك اياها من غير ذلك،
قد يحول نتائج الصراع عليك،
ويصبح عدوك غالبك.
21- لا تجعل من خط البداية لقدراتك و وسائلك فامر صراع مع عدو و كانها صورتك النهائية امامة فالزمن اللاحق،
اذ ان الثبات على ذلك جمود،
وحركة عدوك به ميزة له بها عليك،
فجدد فو سائلك و تدابيرك و قدراتك بما يزيدها و يغنيها،
ان اردت الغلبة.
22- لا تنظر الى قدرتك على اساس ما هو داخل نفسك فحسب،
وانما على اساسه،
واساس تاثيرك فغيرك ايضا،
واذا ضعف من يهمك امره،
او يشاركك ففعل جمعي،
لا تبن مجدك على اشلائه،
او ضعفه،
وحاول ان تغير ضعفة الى قوة،
باسنادة و حمايتة من ضعف نفسه،
بما تمنحة من تشجيع و حماية و تبصير و قوة،
واعلم ان عمل الجماعة،
حيثما تاسس الفعل عليه،
واستوجبة الحال،
ارقى مرتبة و نوعا”،
واعلي قدرة،
وان يد الله مع الجماعة،
ويد الشيطان مع المنعزلين عنها،
ومن يستاثرون مستغنين عن محيطهم.
23- اعلم بانه ليس هنالك ما هو اروع من تجديد الامل فالنصر… و ان فالعلاقة الانسانية بين الرئيس و المرؤوس ما يحيى التفاؤل فالنفس،
ويعطيها الثبات،
للمضى فطريقها،
فى ظروف حرب او صراع،
تكون الغلبة به للمطاولة و الصبر و العزيمة.
24- المبادىء ليست سبيل الحياة لترتقى حسب،
وانما هي تاجها..
فلا تهبط بالمبادىء الى مستوي و سائل متدنية،
ولا تدعها ملعقة من غير سند يعطيها الحيوية،
وقدرة التجديد بصلتها بالحياة.
25- لا تجعل المادة قاعدة و مرجع المعاني الروحية و الاعتبارية فنفسك،
ولا تدع هذي المعاني من غير قدرة ملموسة تردفها و تباريها..
واذا ما و ضعت امام اختيار،
فاختر ما يرضى روحك: مصدر قدرتك.
26- لا تستعمل الا مجربا فامر ليس بامكانك استكشاف مداة كله عند خط البداية..
ولا تحرم من ينبغى تجربتهم من امر او ميدان جديد.
لا تجرح روح صديق بنصيحة،
ولا تحرمة منها،
ليعرف خطاه.
27- الطريق المجرب ليس هو الاروع دائما،
والحكمة ليس فاهمالة دائما.
28- اجعل عدوك امام عينك،
واسبقه،
ولا تدعة خلف ظهرك.
اجعل اهتمامك بالفرصة التي تنتزعها،
وليس فالفرصة التي تمنح لك.
29- لا تكن فرصتك على حساب نفسك فتخسر نفسك..
واكسب نفسك اذا ما اجبرت على خسارة فرصتك.
الفرصة الحقيقية هي التي تغتنمها،
لا التي تتصورها ممكنة حسب.
30- ادرا الندم بالحكمة،
لكي لا يصبح الندم حقيقة تنوء بحملها.
الشرة فالاكل و الشراب شرة فالحياة..
ومع ان للشرهين بوجة عام،
قلوبا كقلب سمكة،
فلا تجعل لهم سلطانا كبيرا على الناس..
لان قيادة الناس بحاجة الى من له قلب انسان،
يحب الناس،
ويكرة الافعال المكروهة..
يغضب و يرضى..
يثور..
ويهدا..
يقطب ما بين حاجبية و يبتسم..
يرجف شاربة لامر مرفوض،
او يزهو لما يريح النفس و ان يتوازن فنظرتة و تصرفة ازاء الحياة،
وان يعتدل فالاكل و الشراب و لا يفرط فيهما.
31- لا تجعل لمن يدارى شهرتة بالمال،
او يجعلة الاساس فيها،
سلطانا على ما ل للدولة،
ولا لمن يداريها بالاظهار سلطانا على اجهزة دعاية و اعلام،
ولا لمن يداريها بالفتوحات،
بغض النظر عن و صفها،
ومقدار الحق و الباطل فيها،
سلطانا على جيش،
ولا تول حقير الوزن و التاثير و الموقف على الناس..
ولا لمن يغدر فظلام،
او لا يخشي الله،
سلطانا على اجهزة الامن القومي..
وول على جميع عنوان،
واى عنوان،
القوي الصادق الامين.
32- لسان الناس كتاب على الارض،
فلا تهمل قراءته،
ولا تصدق جميع ما تقراة فيه.
33- من مدح نفسة امامك،
ولم يسبقها بما هو حق عن فعل الاخرين،
صار شاهدا على ذمها،
اذا كان عدم اظهارة لها لا يسبب له حرجا..
فاعرف ذلك،
واعرفه.
34- لا تستهن بالبسيط الذي يبنى سمعة طيبة،
ولا بالبسيط الذي يسيء الى سمعتك،
واعلم ان اساس جميع حريق شرارة..
وقطرة من عطر تملا باحة باريجها.
35- اجعل قدمك على الارض،
فى الوقت الذي يمتد بصرك الى الافق،
ولا تحرم نفسك من الصلة بالارض و السماء معا..
اذ ليس اي منهما لوحدة بديلا كافيا فالحياة.
36- استفد من دروس غيرك،
قبل ان تدفع ثمنها،
فان لم تستطع،
فمن دروسك،
قبل ان يثقلك ثمن ما تدفعة عن المتراكم منها،
فتغرق،
وان لم تستطع،
اخشي ان توصف بالغباء و الحمق،
او ان يصبح مصيرك التعاسة،
او الهلاك.
37- اجتناب الشر،
ولا تكسبه،
وادراة بالحسنى،
كلما و جدت الى هذا سبيلا،
ومن غير ان يصبح لذا ثمن منك لمصدر الشر،
ولكن عليك ان تتحسب له..
واذا ما غشاك فلا تلتو امامه،
وواجهة بما يستحق،
واطرد شيطان الضعف من نفسك،
ذلك لان الله يحب الشجعان،
ويخشاهم الشيطان،
ولان الشر شيطان الحمقي و المتجبرين،
والضعف شيطانة اخر،
فاطرد الشياطين بالاقتدار المؤمن الفعال من نفسك،
وفى ساحة المنازلة،
وحطم نواميسهم على سندان قدرتك بعد الاتكال على الله.
38- لا تجعل ما ضيك جميع ما تستند الية كمصدر لقدرتك و تاثير فعلك،
وانما اجعلة جذر قوتك و فعلك..
وكن حيويا و مؤثرا و سط الحاضر،
فى الوقت الذي تمتد ببصرك،
وطموح فكرك،
الي المستقبل كله.
احذر من نفسك قبل عدوك و انتبة الى صديقك قبل خصمك.
39- اساس المعدن الاصيل الطيب للرجال ان يستحوا من اي نقيصة،
فمن لا تري انه يستحى من ذلك،
فلا تعتمدة فمهمة خير،
واجعلة يجادل خصومك و اعداءك حسب.
لا تعمل جميع ما انت قادر على القيام به،
وانما ما يعد صحيحا و مشروعا على اساس المبادىء التي تؤمن بها،
بعد الاتكال على الله.
40- لا تطالب بما هو ليس حقا لك،
ولا تتنازل عنه الا لمن هو احق منك به،
ووازن بين الحق و ما يقابلة من و اجب،
او التزام،
لان من يسعي الى حق من غير و اجب او التزام يقابله،
عالة على غيره،
ومن يقوم بواجب او التزام من غير حق،
قد يضع نفسة موضع المستغل الضعيف،
واى منهما ليس من صفات العراقي و العربي الاصيل المؤمن.
41- اذا اردت ان تجعل خطاك باقل ما يمكن،
وان تكون صاحب عدل الى اقصي ما يمكنك فذلك،
تذكر ان الشيطان ينزغ القلوب الضعيفة،
ويعشش داخل الصدور الخالية من الايمان،
فاجعل نفسك مكان غريمك او خصمك،
لتعرف هل ان الحق لك،
او ان حق خصمك و غريمك يعلو عليك.
تذكر دوما انك ربما تندم على تصرف او قول ينفلت الى ميدانة قبل اوانه،
او فغير ما دقة بحق من قصدتة فيه،
ولكنك لن تندم على صبر يطول مداه،
اذا كان فاساسة تصميم فعل يقتضى ذلك.
42- لا تختر فموقع القيادة اولئك الذين يشيرون الى ما هو اعلي من دورهم فالنجاح او النصر،
ويتنصلون عن مسؤوليتهم فالاخفاق او الفشل.
43- اختر للعناوين الرفيعة من اعد نفسة ليمنحها قدرة لتكون اروع فخدمة قضية الشعب و الامة،
لا اولئك الذين ينظرون اليها على انها و سيلة فرصتهم،
ليكونوا فيها اروع على حساب الشعب و الامة و مصالحهما.
44- ايها الشباب،
اذا سبقكم من ترون انه سابق لكم بما هو ما دى او مظهري،
فلا تعقبوا اثره،
واختاروا طريقكم الخاص المشرف،
اذا كان طريق من سبقكم على غير ذلك الوصف،
واسبقوة الى ما هو روحى و اعتباري،
وبالثقافة،
والموقف،
والتحصيل الدراسي،
والعمل الشريف المشروع،
اذ ان موقفكم على ذلك هو الاعمق اثرا،
والاكثر رسوخا،
والاعلي منزلة..
وغيرة ربما يصبح الى زوال.
- أقوال بنات عالفايسبوك
- اجمل اغاني لصدام حسين
- اقوال صدام
- اقوال مأثوره لصدام حسين
- صورة صدام حسين مكتوب عليها تبقى الاسود اسود
