اروع ابيات شعرية عن الوالدين
سالوني: لم لم ارث ابي؟
.
.
.
.
ورثاء الاب دين اي دين
ايها اللوام،
ما اظلمكم!
.
.
.
.
اين لى العقل الذي يسعد اين؟
يا ابي،
ما انت فذا اول .
.
.
.
كل نفس للمنايا فرض عين
هلكت قبلك ناس و قري .
.
.
.
ونعي الناعون خير الثقلين
غاية المرء و ان طال المدي .
.
.
.
اخذ ياخذة بالاصغرين
وطبيب يتولي عاجزا .
.
.
.
نافضا من طبة خفى حنين
ان للموت يدا ان ضربت .
.
.
.
اوشكت تصدع شمل الفرقدين
تنفذ الجو على عقبانة .
.
.
.
وتلاقى الليث بين الجبلين
وتحط الفرخ من ايكتة .
.
.
.
وتنال الببغا فالمئتين
انا من ما ت،
ومن ما ت انا .
.
.
.
لقى الموت كلانا مرتين
نحن كنا مهجة فبدن .
.
.
.
ثم صرنا مهجة فبدنين
ثم عدنا مهجة فبدن .
.
.
.
ثم نلقي جثة فكفنين
ثم نحيا فعلى بعدنا .
.
.
.
وبة نبعث اولي البعثتين
انظر الكون و قل فو صفة .
.
.
.
قل: هما الرحمة فمرحمتين
فقدا الجنة فايجادنا .
.
.
.
ونعمنا منهما فجنتين
وهما العذر اذا ما اغضبا .
.
.
.
وهما الصفح لنا مسترضيين
ليت شعري اي حى لم يدن .
.
.
.
بالذى دانا فيه مبتدئين؟
ما ابي الا اخ فارقتة .
.
.
.
وامات الرسل الا الوالدين
طالما قمنا الى ما ئدة .
.
.
.
كانت الكسرة بها كسرتين
وشربنا من اناء واحد .
.
.
.
وغسلنا بعد ذا به اليدين
وتمشينا يدى فيدة .
.
.
.
من رانا قال عنا: اخوين
نظر الدهر الينا نظرة .
.
.
.
سوت الشر فكانت نظرتين
يا ابي و الموت كوب مرة .
.
.
.
لا تذوق النفس منها مرتين
كيف كانت ساعة قضيتها .
.
.
.
كل شيء قبلها او بعد هين؟
اشربت الموت بها جرعة .
.
.
.
ام شربت الموت بها جرعتين؟
لا تخف بعدك حزنا او بكا .
.
.
.
جمدت منى و منك اليوم عين
انت ربما علمتنى ترك الاسي .
.
.
.
كل زين منتهاة الموت شين
ليت شعري: هل لنا ان نتلقى مرة .
.
.
.
،
ام ذا افتراق الملوين؟
واذا مت و اودعت الثري .
.
.
.
انلقي حفرة ام حفرتين؟
شاعر
اذا كان رب المنزل بالطبل ضاربا .
.
.
.
فشيمة اهل المنزل كلهم الرقص
الميداني
فيا عجبا لمن ربيت طفلا .
.
.
.
القمة باطراف البنان
اعلمة الرماية جميع يوم .
.
.
.
فلما اشتد ساعدة رماني
اعلمة الفتوة جميع وقت .
.
.
.
فلما طر شاربة جفاني
وكم علمتة نظم القوافى .
.
.
.
فلما قال قافية هجاني
ابوالعلاء المعري
اعط اباك النصف حيا و ميتا
وفضل عليه من كرامتها الاما
ايليا ابو ما ضي
طوي بعض نفسي اذ طواك الثري .
.
.
.
عنى و ذا بعضها الثاني يفيض فيه جفني
ابي!
خاننى فيك الردي فتقوضت .
.
.
.
مقاصير احلامي كبيت من التين
وكانت رياضى حاليات ضواحكا .
.
.
.
فاقوت و عفي زهرها الجزع المضني
المعري
اري ولد الفتي كلا عليه .
.
.
.
لقد سعد الذي امسي عقيما
اما شاهدت جميع ابي و ليد .
.
.
.
يؤم طريق حتف مستقيما
فاما ان يربية عدوا .
.
.
.
واما ان يخلفة يتيما
حطان بن المعلى
وانما اولادنا بيننا .
.
.
.
اكبادنا تمشي على الارض
لو هبت الريح على بعضهم .
.
.
.
لامتنعت عيني من الغمض
محمد ابو العلا
واصبحت طيفا بعيد المزار
واقصيت عنا
فلما فقدناك ذاك النهار
وجردت منا
اتينا اليك
بكينا عليك
فقد كنت فينا كعصفور ايك
بحب تغنى
وقد كنت فينا مع الحلم حلما
مع العمر عمرا
مع الليل بدرا فيه ربما فتنا
واصبحت طيفا بعيد المزار
المعري
جني اب ابنا غرضا .
.
.
.
ان عق فهو على جرم يكافيه
تحمل عن ابيك الثقل يوما .
.
.
.
فان الشيخ ربما ضعفت قواه
اتي بك عن قضاء لم تردة .
.
.
.
واثر ان تفوز بما حواه
ابو القاسم الشابي
ما كنت احسب بعد موتك يا ابي و مشاعرى عمياء باحزان-
انى ساظما للحياة ،
واحتسى من نهرها المتوهج النشوان
واعود للدنيا بقلب خافق للحب،
والافراح،
والالحان
ولكل ما فالكون من صور المني و غرائب الاهواء و الاشجان
حتي تحركت السنون،
واقبلت فتن الحياة بسحرها الفنان
فاذا انا ما زلت طفلا،
مولعا بتعقب الاضواء و الالوان
على بن ابي طالب
عليك ببر الوالدين كليهما و بر ذوى القربي و بر الاباعد
شاعر
اب حر و امك حرة .
.
.
.
وقد يلد الحران غير نجيب
- شعر عن الولدين
- ابيات شعر عن الوالدين
- حكم عن الوالدين
- حكمة
- عاق الوالدين
- ابيات عن الولدين
- قصيده عن الوالدين
- ابيات شعرية عن بر الوالدين
- ابيات شعر عن اهمية الوالدين
- أجمل شعر عن الوالدين
