اسباب موافقة المراة على الزواج من رجل متزوج , الحب يصنع المعجزات

اسباب موافقه المرأة على الزواج من رجل متزوج ,

الحب يصنع المعجزات

 20160702 274




قبل البدء بالمقال اود التنوية الى ان ذلك المقال اشترك به مشكورين الكثير من الاخوات هن سحابة خير و salima و رماد الورد و شعاع الروح و HAJAR و الزهرة البيضاء،
والقليل من الاخوة هما طريد بلاد الحنان و زيزو و فقسم “نقاشات جادة و حوارات هادفة” اثر سؤال تحت عنوان:

 20160715 808

وقد حاولت به ان تتم مناقشة المقال بشكل علمي .
.
عقلي..
واقعى بحت،
بغض النظر عن ارائنا الشخصية و بعيدا عن حياتنا الشخصية مع ازواجنا،وخرجنا به بعدة اسباب.


صياغة: الشرف الرفيع.

وليسمح لى الجميع ان اضيف هنا من و جهة نظرى ما غفلت عن طرحة هناك،
ولماذا تقوم بعض النساء على البحث عن زوجة ثانية لزوجها؟.


وبعد:

فتماشيا مع نقاشنا ذلك للمقال بشكل عقلى علمي،
فارجو اتحافنا بالاراء التي تتفق و شكل المقال و اجتناب الراى الشخصى الذي بطريقة: (اؤيد او لا اؤيد) و هذا لتعم الفائدة.


والمقال هو التالي:

 20160715 809

لقد داب الناس على مناقشة زواج الرجل باكثر من زوجة،
فتهجم غير المسلمين على ذلك التشريع الذي اصطلح على تسميتة لاحقا ب “تعدد الزوجات فالاسلام” على انه اهدار لحق المراة و كرامتها،
ولسنا بصدد الرد عليهم هنا،
فجميع من فالمنتدي مؤمنون فيه لانة تشريع رب العالمين،
اذ يقول الله تعالى: ” و ما كان لمؤمن و لا مؤمنة اذا قضي الله و رسولة امرا ان يصبح لهم الخيرة من امرهم،
ومن يعص الله و رسولة فقد ضل ضلالا مبينا” و لم يشرعة الله تعالى عبثا و لا جهلا حاشي الله،
اذ يقول سبحانه: “الا يعلم من خلق و هو اللطيف الخبير؟!!”،
كما ان فرد العلماء الافاضل على شبهات

 

ومن الطبيعي ان نري العديد من الرجال لا يمارسونة لعدم الحاجة الية او لاسباب اخرى،
ومن الطبيعي كذلك ان نري المراة نرفض ان يقترب تطبيقة من بيتها ،

سواء كانت تحب زوجها او لا تحبه،
سواء ناقشت المقال متزوجة او لم يسبق لها الزواج،
لانها خطوة مجهولة بالنسبة لها لا تعلم الى اي مدي سوف تخسر بها من المزايا التي كانت تتمتع فيها ان كانت متزوجة،
والمزايا التي “تتوقع” ان تحرم منها ان كانت مقبلة على الزواج من رجل متزوج،
وما مجتمع منتدانا ذلك الا نموذج لمجتمع مسلم مصغر تتباين به الاراء حول هذي المسالة.



لقد اعتاد كثير من الناس على مناقشة المقال ليذهب كثير من الرجال الى تاييدة و كانة امر ممتع و بخاصة لدي الرجل فشبة الجزيرة العربية،
وعديد من النساء الى رفضة و كانة امر يقف على باب بيتها لا تدرى متي بابها،
فلا تري به الا الظلم و الظلمة،
وكان المسالة خصومة بين الرجل و المراة،
وهذه دلالة على الفروق الربانية فخلق الله لكل من الذكر و الانثى،
اذ يقول سبحانه: “وليس الذكر كالانثى”،
فالرجل ينظر الية نظرة عقلية بحته،
والمراة تنظر الية نظرة عاطفية بحتة فاذا رفضتة المراة فهم الرجل رفضها غالبا رفض لامر الله،
واذا ايدة الرجل فهمت المراة منه غالبا عدم المحبة و التجرد من العاطفة؛
وفى خضم هذا كله نسينا اساليب التواصل بين الزهرة و المريخ على حسب تصنيف د.
جون غراى مؤلف كتاب: الرجال من المريخ و النساء من الزهرة ،

وهذا هو الخطا الاول،
اما الخطا الثاني فهو ان المراة لم تنظر الى المقال من زاوية ثانية و هي: ان تطبيقة يحتاج كذلك الى امراة اخرى،
اى اننا اذا رفضنا فهنالك امراة ثانية توافق،

 20160715 810

فالزواج عقد بين رجل و امراة،
فاين المراة الثانية التي تزوجت برجل متزوج من جميع ذلك النقاش،
وهنا اتذكر ما كتبة الشيخ الشعراوى رحمة الله: “لم يظلم الرجل المراة و انما المراة هي التي ظلمت المراة” اي لم يظلم الرجل المراة بالتعدد و لكن المراة ظلمت المراة برفضه،
لذا اردنا ان نلتفت الى من غفلنا عنها و تركناها و راء ظهورنا فلم نلتفت اليها،
بغض النظر عن الراى الشخص فرفض و تاييد التعدد،
وانما هي جلسة اجتماعية نفسية مع المراة التي تزوجت برجل متزوج لنتلمس الاسباب =او الاسباب التي دفعتها الى الموافقة على ذلك الزواج،


اهى سبب فيمن رغبت فيه زوجا؟


اهى سبب فيها؟


اهى سبب فو اقع المجتمع الذي تعيش فيه؟


اهى سبب متعلقة بظروفها الشخصية؟


ام من الاسباب السابقة جميعها؟
وما هي؟

 20160715 811

ثم اضفنا اليها: كيف تتعامل هذي الزوجة مع الزوجة او الزوجات التي سبقتها و كيف تتعامل الزوجة السابقة مع الزوجة اللاحقة.

اولا: سبب فالزوج:

1.
باقة من الصفات الحسنة:


هنالك سبب فالرجل لا تستطيع المراة الا ان تنظر اليها باعجاب،
ساحر فشخصيته،
ولدية صفات لا تتوفر مجتمعة الا فعدد قليل من الرجال،
يستحق الاعجاب قد اكثر من كثير من الرجال غير المتزوجين،
ومع انها تهيم فيه بعد ان يخطبها و هو متزوج الا انها تتمني لو حظيت فيه كاملا قبل ان يتزوج من غيرها،
فالي جانب الدين و الخلق الصفتان الاساسيتان فالموافقة على اي زوج فان هنالك صفات تزيد الرجل جمالا،
كالكرم و عذوبة اللسان و الشجاعة و حسن المظهر و رجاحة العقل و الحلم و العفو و المكانة الاجتماعية و الارتياح المالى و العلم و فوقها الخبرة فالحياة الزوجية،
كلها صفات تجعل المراة تفكر كثيرا قبل ان ترفض ذلك الزوج.


فالدين و الاخلاق (التى هي جزء من الدين) صفات عامة تختلفان فدرجتهما من شخص لاخر و كذلك يختلف رضي المراة عنهما من شخص لاخر،
لكن اجتماع مجموعة من الصفات الرفيعة مشجع للمراة على الموافقة،
لا سيما اذا نظرت فعينية فرات صفاء النية و طيب القلب من خلالهما،
وان زدنا عليها ان قذف الله الحب فقلبها.


فان زدنا عليها شعور المراة بوجود اسباب احدث مما سنذكرة لاحقا مما لا يرتبط بالزوج فانه سيدفعها اكثر الى الموافقة،
وفى هذي الحالة ستثق المراة ان اتصافة برجاحة العقل و الحلم و الخوف من الله و غيرها من الصفات ستمكنة من النجاح فحياتها الزوجية و حياتة مع زوجتة الثانية او زوجاتة الاخريات.

 20160715 812

اتذكر انه فالسنة التي عرض بها مسلسل “عائلة الحاج متولي” قام عماد اديب فقناة اوربت بعمل مقابلة مع الكاتب مصطفى محرم،
فقال الكاتب: هذي القصة تقليد لواقع رايتة فمصر!!” عجيب انه فمصر ،

وانا لم اتصل بالبرنامج و لكن اكثر الاتصالات كانت حريمية مؤيدة للمسلسل و العجيب انها من نساء غير خليجيات جميع واحدة فيهن تقول: اذا كان الزوج بهذه الصفات فانا اقبل فيه زوجا،
بل اقبل ان يتزوج بثانية غيري!!!” بالتاكيد انا شخصيا لا اشجع على هذا و انما اوردتة فمعرض بيان احد الاسباب الدافعة و هي صفات الزوج.

 20160715 813




2.
الفهم و الاحساس:


هو شعور المراة بان الرجل الذي امامها هو اكثر الناس فهما لها و احساسا بها،
فتالفة و تطمئن اليه،
وهنا تري المراة ان لا احد ممكن ان يفهمها و يرضى عاطفتها مثلة و لو كان بلا زوجة،
لذا تفضلة مع شعورها باهمية مراعاتة لزوجتة او زوجاتة السابقات،
اعرف امراة رائعة جدا جدا احبت رجلا و احبها و عرف جميع من حولهما بهذا الحب الرفيع و لكن اهلها رفضوة مرارا بسبب ما تناقلتة الالسن من الحب،
رفضت الزواج من غيره،
ضغطت عليه امة للزواج و رؤية اولاده،
وبعد سبع سنوات من رفضها لكل من يخطبها،
وبعد و فاة و الدها الرافض تقدم نفس الرجل لخطبتها و تمت الموافقة عليه،
وفاء فالحب من الطرفين.

 

 20160715 814

 

  • رجل يلعب بإمرأة
  • كوس المرءه
  • لا تحبي رجلا متزوجا


اسباب موافقة المراة على الزواج من رجل متزوج , الحب يصنع المعجزات