تبادل النشطاء على مواقع التواصل الاجتماعى فالسعودية،
قبل ايام،
مقطعا صوتيا،
يحتوى على حديث بين شاب و بنت يتفقان على اللقاء فاحد الفنادق لممارسة “الجنس”،
وقد ادعي الحساب الذي نشرة ان التسجيل هو بين بنت سعودية جامعية “سارة السديري”،
وبين و الشيخ محمد الشنار.
وقد لاقي ذلك الامر استنكارا كبيرا من قبل عدد من المشايخ و المغردين،
كما انهالت التعليقات عبر موقع تويتر،
وقد قال الشنار فتغريدة عبر حسابه: “انتشر مقطع مفبرك فبركة عجيبة و انا و الذي فلق البحر لموسي بريء منه براءة الذئب من دم يوسف فاللهم اهتك ستر من نشرة و ساعد فيه.”
كما غرد المحامي و المستشار الشرعى د.
سليمان العجلان،
قائلا: “تم التواصل بينى و بين الشيخ محمد الشنار بخصوص ما اثير فتويتر و اتفقت معه على مقاضاة من وضع التسجيل و جميع من دعمة من قريب او بعيد بتاييد او تدوير”.
وقد اعاد الشنار تغريدة للشيخ موسي الغنامي،
قال فيها: “انتشر فالفترة الاخيرة جهاز يمكنة حفظ بصمة الصوت بعدها التلاعب بالكلام على ذات البصمة و ربما كانت تستعملة المخابرات للاعترافات.”.
كما قام الشنار باعادة تغريدة ثانية لعلى الفيفي،
فند بها ما قال انها ثغرات فاضحة للمكالمة المزعومة.
من جانب اخر،
واثر خروج الشيخ الشنار لتكذيب التسجيل،
اكدت الفتاة ان التسجيل صحيح و غير مفبرك،
وهي تحتفظ فيه على هاتفها الخاص.