حكم واقوال عن الغرور والتكبر يمكن استخدامها بالتصميم
حكم واقوال عن الغرور والتكبر يمكن استخدامها بالتصميم
الحكمه هي ان تميز بين الذي تعرفه والذي لا تعرفه
التكبر على المتكبر تواضع
ان كريم الاصل كالغصن كلما ازداد من خير تواضع وانحنى.
ما يجعل غرور البعض غير محتمل هو تعارضه مع غروره الشخصي
ما تعاظم احد على من دونه الا بقدر ما تصاغر لمن فوقه
الغرور هو المجد الذي يسكن الام الغباء
هناك شعره بين الثقه الزائده بالنفس و الغرور
لا تكن المغرور فتندم——-و لا تكن الواثق فتصدم
الغرور موهبه المواهب
دلائل الغباء ثلاث الغرور التشبت بالراي و العناد
يا رب لا تدعني اصاب بالغرور اذا نجحت
ادا زاد الغرور نقص السرور
لا يوجد درجات للغرور يوجد فقط درجات في اخفاؤه
الغرور دليل على الذل اكثر منه دليل على الكبر
التواضع رفعة
السمو
يقول طاغور : ندنو من العظمه بقدر ما ندنو من التواضع
اطلب دائما العلو والسمو…. والعلو شي والتعالى شي اخر
الاول حقيقه والاخر خيال
التفاخر
لا تفاخر بجمالك او مالك او طيب اصلك فلست انت صانع
شي من هذا
ان الغرور قد يدفع الانسان الغبي الى التنكرللحق والبعد عن الاستقامه و
كان بغروره او طغيانه ان يثبت ذاته بطرق المخالفه و لو الى الباطل و قديما
قيل لمتله من السفهاء ” خالف تعرف”
“العزة” ليست تكبرا او تفاخرا و ليست بغيا او عدوانا و ليست هضما لحق او
ظلما لانسان و انما هي الحفاظ على الكرامه و الصيانه لمن يجب ان يصان و
لذلك لا تتعارض العزه مع الرحمه بل لعل خير الاعزاء هو من يكون خير الرحماء
اذ قال الله تعالى” وان ربك لهو العزيز الرحيم”
اقوال الرسول صلى الله عليه و سلم
لا يدخل الجنه من كان في قلبه مثقال دره من كبر
ان الله اوحى الي ان تواضعوا حتى لا يفخر احد على احد ولا يبغي احد
على احد
ما نقصت صدقه من مال وما زاد الله عبدا بعفو الا عزا وما تواضع احد
لله الا رفعه
قال الله تعالى في الحديث القدسي “الكبرياء رذائي والعظمه ازاري فمن نازعني واحدا منهما قذفته
في النار”