نهاية مسلسل حريم السلطان الجزء الثالث مكتوبة كامله
“حين تعلم السلطانة خديجة بانتقال السلطانة هيام الى جناح السلطانة الام الراحلة تغضب و تدخل عليها امرة اياها بالخروج منه.
لكن السلطانة هيام ترفض،
وتعيرها بحب ابراهيم باشا لخادمتها هيام،
لانها اكثر انوثة منها.
هنا،
تفقد السلطانة خديجة رشدها،
وتصفعها،
واصفة اياها بالوقحة،
وتطردها مجددا من جناح و الدتها،
فتهددها السلطانة هيام قائلة: سارد لك هذي الصفعة اضعافا مضاعفة قريبا جدا”،
لكنها تعيرها من جديد،
لتنتقم منها و تحرق قلبها،
وتؤكد لها ان ابراهيم باشا احب فريال خانم،
لان نور الحب فعينيها ما ت و انطفا.
فتهددها السلطانة خديجة:”ساحرق قلبك يا هيام”،
فتجيبها هيام بثقة: “حاول كثيرون قبلك و فشلوا،
بمن فيهم و الدتك الراحلة و زوجك ابراهيم باشا،
فهل ستنجحين انت فحرق قلبي؟
لقد اضحكتني”.
فترد عليها السلطانة خديجة بانها تعرف انها ترغب فالتخلص من ابراهيم،
وانها اي خديجة لن تطلب الطلاق منها حتي تفشل مخططها.
خديجة تراجع عن قرار الطلاق
وبالطبع يخيب امل السلطانة هيام و تمتعض لتراجع السلطانة خديجة عن قرار الطلاق من ابراهيم باشا،
وتفكر مع سنبل بوسيلة حديثة تخلصها منه،
فى وقت يفشل السلطان سليمان ايضا باخراج السلطانة هيام،
بعد ان اغضبتة جدا،
عندما طلبت منه عدم التدخل فشؤون الحرملك،
وعندما طلب منها مرة هو الاخر عدم التدخل بشؤون السياسة و الرجال،
فكانت اجابته: “ان اردت اخراجى من ذلك الجناح،
عليك ان تظهرنى من الحرملك كله”،
فاجابها غاضبا: “اذن ساخرجك من الحرملك،
فاعرفى حدودك يا هيام،
واعرفى مع من تتحدثين”.
ويخرج السلطان غاضبا عليها،
بصورة لم تعهد منه من قبل..
فهل سينفذ تهديدة لها؟
هيام و فيروزة
فى هذي الاثناء،
يذهب السلطان سليمان و ابنتة السلطانة الصغيرة مريم الى قصر الصيد لركوب الخيل و الترويح عن النفس.
فتقرر السلطانة هيام اللحاق فيه لكسب رضاة من جديد،
يرافقها فالعربة سنبل اغا.
وفى الطريق،
تسمع اهات الجاريات الثلاث اللواتى يلجا ما لكهن الى ضربهن لمتابعة الطريق،
فتغضب السلطانة هيام على ذلك المتجبر،
وتوقف العربة،
وتامر سنبل اغا بانقاذهن و جلبهن معه،
فينزل سنبل من العربة،
ويتوجة الى التاجر،
ويرمى له بثمنهن و ياخذهن منه؛
وهنا يلعب القدر بالمصائر،
حيث جعل دخول فيروزة القصر بيد من ستتعذب من حب السلطان المستقبلى لها.
دهاء السلطانة مريم
تقابل السلطانة هيام السلطان سليمان فقصر الصيد،
وتحاول عبر كلماتها الدافئة استمالة قلبه،
كونها حبيبتة و ام اولاده.
لكنها تفشل،
بسبب اصرارة على خروجها من جناح و الدته،
لاسيما و ان الحديث بينهما انقطع بعد استغاثة ابنتهما مريم المحمولة على ذراعى رستم اغا،
بعد سقوطها عن جوادها،
فيعيدها السلطان الى القصر لتعالجها طبيبة القصر.
وهنا،
تستغل السلطانة مريم خوف ابيها عليها،
وحبة الكبير لها،
اثناء لحظة اصابتها،
وتطلب منه السماح لها بالاقامة فجناح جدتها السلطانة الام الراحلة،
فيسمح لها بالبقاء فيه.
السلطانة تفقد و عيها
تغضب السلطانة خديجة من قرار اخيها السلطان سليمان،
وتفقد رشدها امامه،
وتصارحة برايها بالسلطانة هيام،
وبانها افعي و جاحدة،
متهمة اياها بمحاولة القضاء على سلالتهم الشريفة،
فيخرسها السلطان بقسوة،
بقوله: “لقد تحملتك كثيرا،
ولم اعد قادرا على تحملك بعد اليوم”.
هنا ينقل “حاجبه” خبر و قوع ابراهيم باشا فكمين عسكرى قاتل،
اثناء حربة مع الصفويين،
ما يبعث على الاعتقاد انه قتل،
فتخرج السلطانة خديجة من جناح اخيها،
وهي غير و اعية،
فتقع عيناها على السلطانة هيام التي ترمقها بنظرة الشماتة و النصر،
وتفاجئها حينئذ نوبة شبيهة بالازمة القلبية،
فتقع على الارض مغميا عليها،
ولا تقوي على التنفس،
فتسارع الجارية فيروزة الى انقاذها و اعادتها الى و عيها.
ابراهيم باشا بخير
وتصل الى السلطان سليمان انباء حديثة سارة،
تنبئة ان صهرة و وزيرة الاول ابراهيم باشا ربما نجا من الكمين القاتل،
وان اصابتة بسيطة غير قاتلة،
فيطلب السلطان من مصطفى باشا البحث عن المتامرين و قتلهم.
يكمل ابراهيم باشا حملتة العسكرية باتجاة بغداد،
وفق ما امرة سلطانة سليمان.
لكن اسكندر باشا المتحالف مع السلطانة هيام،
يستمر فاعداد مكيدة لافشال ابراهيم باشا،
بالتواطؤ مع احد تابعية المسمي محمود،
فيوجهان رسالة مزيفة الى الباشا يؤكدان بها انسحاب جيش “تبريز” منها،
ليوجها انظارة الى منطقة ثانية فيفشل.
من اثناء المعطيات لديه،
يصدق ابراهيم باشا الرسالة،
وهو الساعى الى اقامة سلطة عثمانية اخرى فبلاد الشام،
عن طريق السيطرة على بغداد و تبريز.
فهل ينجح الباشا ابراهيم فمسعاة ام يفشل؟
لا تمل السلطانة هيام من محاولة مصالحة زوجها،
فتاتى لتشكرة على سماحة لها بالبقاء فجناح السلطانة الام،
لكنة يعاملها بجفاء،
قائلا لها: “لم افعل هذا لاجلك،
بل لاجل ابنتى مريم”،
ثم يطلب منها الخروج،
لانة ما زال غاضبا عليها.
تستدعى السلطانة خديجة فيروزة،
وتشكرها على مساعدتها الطبية،
فيفاجئهما السلطان سليمان بدخولة للاطمئنان على اختة خديجة التي تعتذر له عن كلامها الغاضب،
فى لحظة انفعال منها،
وتعلمة بتراجعها عن قرار الطلاق من ابراهيم باشا لاجل سعادة و استقرار ابنائهما.
وعندما تقدم له فيروزة الشراب باذن من مسؤولة الحرملك السابقة جولفام،
وياخذ السلطان الكوب تري يدة و خاتمه،
فترتعش يداها و الصينية التي تحملها،
ما يثير دهشة السلطان و اختة و جولفام،
لكن فيروزة كانت ربما ارتعشت لان السلطان رجل احلامها الذي تحلم فيه جميع ليلة و هي فو سط البحر.
حفلة للسلطان قبل الحرب
تصل عفيفة خانم و الدة السلطان سليمان بالرضاعة فيقبل الاخير يديها،
طلبا للرضا،
ثم يوكل اليها مسؤولية الحرملك كاملة،
فتقيم حفل سمر للسلطان سليمان قبل توجهة للحرب،
وتجعل احلى الجوارى يتقدمن لتحية السلطان،
ومن ضمنهن فيروزة التي تدخل معهن فاخر لحظة،
بعد ترشيح مقصود من السلطانة خديجة التي تامل فالحد من نفوذ السلطانة هيام فقلب و حياة اخيها.
وتخطط هيام مع احد الحراس لانقاذ فريال خانم،
بعد فشل محاولة رجال ابراهيم باشا لانقاذها،
حيث ياخذها الحارسان و يذهبان لجلب المساعدة،
فتحاول فريال الهرب معهما،
لكنها عند و صولها الى الحديقة تاتيها الام الوضع الحقيقية هذي المرة،
ولا تقوي على المشي،
وتقع ارضا،
ويسمع صوت قدوم الحراس،
فيهرب الحارس و رفيقة تاركين فريال خانم بمفردها مع سوء حظها الذي افشل فرارها للمرة الثانية.
- نهاية مسلسل حريم السلطان مكتوبة
- قصة مسلسل حريم السلطان الجزء الثالث
- ملخص مسلسل حريم السلطان ونهايه ابراهيم
- فساتين حريم السلطان الجزء الثاني
- فساتين حريم السلطان بسيطة
- قصة فيروزة في حريم السلطان
- حريم السلطان الجزء الثالث ترجيع هيام
- قصة مسلسل حريم السلطان الجزء الثالث مكتوبة بالكامل بالتفصيل
- كيف ستكون نهاية فيروزة في مسلسل حريم السلطان
- كيف كانت نهاية الجزء الثالث من مسلسل حريم السلطانض
