نظرة الرجل للمراة التي تحبه
لماذا يتجاهل الرجل الشرقى المراة التي تحبة ,
وينظر للمراة البعيدة؟
تتساءل بحرقة فرسالتها قائلة ان الرجل يبتعد عن المراة التى تحبة و ترعاة من اجل ثانية تتعامل معه انطلاقا من حسابات مختلفة و اهداف اخرى.
للحق،
فان هنالك فئة تنطبق عليها هذي المقولة،
فنحن نري اشخاصا يفقدون توازنهم فنقطة معينة،
وتتضارب الرؤية لديهم،
وربما يتخذون قرارات مرتبطة باللحظة،
لكنها بعيدة عن الرؤية الشاملة و الواقعية.
المراة اذا احبت،
فانها تعطى و تضحى من اجل من تحب،
يكون الكون لديها،
ذلك الانسان الذي يحول عالمها بكلمة،
ويجعل يومها قصيدة فرح،
بلمسة بسيطة.
هى تعطى و تسعد بعطائها،
تختصر عالمها فيه.
تصبح سعادتها مرتبطة بابتسامته،
وراحتها حينما تشعر برضاه.
وكم هو صعب الاحساس،
ومؤلم ايضا،
حينما يتعامل الرجل مع هذي المشاعر كمسلمات،
وينظر الى مساحات ثانية يكثر بها البريق،
وتنعدم بها الحقيقة.
ويواجة الرجل فى حياتة خيارات صعبة،
فالبعض يعيش مرحلة التعارض بين انسانة محبة و وفية له،
وثانية تاتى فو قت معين و بوسائل مختلفة،
لتصبح خيارا جذابا.
والرجل تخدعة الالوان الفاقعة و المظاهر الزائفة،
ويندفع فتيار مغر فبداياته،
لكن ثمنة غال فنهاية المطاف.
وذلك على حساب بيته و اسرته،
والناس الذين يحبونة لذاته،
وليس للمصالح الوقتية.
وقد يمرالرجل بفترات و ظروف غير مريحة مما يجعل تقييمة للامور انفعاليا.
وكم من اسر تعرضت لهزات كبار نتيجة هذي المتغيرات.
وربما يدرك الانسان فداحة الاخطاء التي ارتكبها،
ولكن ربما لا يخدمة التوقيت.
العطاء الحقيقي ياتى بدون شروط،
فهو كالمطر يسقي الجميع و ينسج السعادة.
والصدق فالعطاء يرتبط بالحب الخالي من المصلحة،
فنحن مهما حاولنا ان نصنع قصصا او نبني اوهاما،
فاننا كالاطفال،
يخفق قلبنا بسرعة،
عند كلمة حب صادقة.
- لماذا يتجاهل الشاب الفتاة التي يحبها
- لماذا يتجاهل الرجل المراة التي يحبها
- نظرة الرجل للمرأة التي يحبها
- نظرة الرجل للمراة التي تحبه
- لماذا يبتعد الرجل عن المراة التي تحبه
- لماذا يتجاهل الرجل المرأة التي يحبها
- الرجل والمراه التي يح
- لماذا يتجاهل الرجل الشرقي الفتاه
- كيف يتعامل الرجل مع المراة التي تحبه
- لماذا يتجاهل الشاب حب الفتاه
