كلنا بنحب المدرسة جدا جدا فمننا الي خلص مدرسة و فمننا الي لسة بيدرس بها مفيش حد فينا مش بيحب المدرسة دة احلا و احلى ايام كانت فالمدرسة دى و ايام الطفولهالمدرسة هي مؤسسة تعليميه يتعلم فيها الطالب
إنَّ الإنسانَ بطبيعتهِ يتّجهُ نحو المعرفة،
فلا يقبلُ بالجهلِ رديفًا لأيّامه،
بل ليس هناكَ شيءٌ أحبُّ إلي عقلِة من أن يعلمَ أو يتعلّم،
لأنة مفطورٌ على حبّ الاكتشافِ و الثقافه المتبادله مع الآخر،
مما يجعل التطور و التقدم صفةً تلازم المجتمعاتِ،
يسرى بسريانِ
الأزمان،
ويتقدّم بتقدّم الأيام و السنوات.
قد يسألُ الطفلُ نفسة فأيامِ الشتاءِ الباردةِ،
عندما ينهضُ من نومهِ استعدادًا لبدء
يومٍ جديد من التعلّم و الذهاب إلي المدرسة: “لما نذهبُ إلي المدرسة؟”،
ولا بدّ أن يعلمَ أن الذهابَ إلي المدرسة فالطفولة
ليس إلا رسمًا للمستقبل المشرقِ الذي سيبنيهِ فقادمِ الأيام،
وما هو إلا غرسٌ صغير لثمارٍ سوفَ تغدو يانعةً،
وأشجار مِعطاءَةً
بالخير العميم فالسنواتِ المُقبِلة.
إنَّ المدرسة لا تقتصرُ على إكسابِ العلم و حسب،
بل يتمدد دورها ليشملَ توظيفَ المهارات
والهوايات التي يمتلكها الطفلُ أو الراشدُ فالميدان التطبيقيّ فبيئتهِ و فمجتمعه،
وإذا حدَّثَ الإنسانُ نفسة بقولهِ: “وما
دور المدرسة فيتنميه الهوايات؟” فإنَّ الإجابةَ تتلخَّصُ بالصداقة!
فالصداقه التي يُقيمُها الطالبُ مع أصدقائهِ فالصف
الواحد تُتيحُ له تفعيل الإمكانيّات التي يُحبّها و ينشّطها و يجعلُ منها مراكزًا للمنافسةِ بينة و بين أصدقائه،
كما أنَّ التدريبَ الذي
تقدّمة تمرينات المعارف التي تعملُ على تمكينها الكوادر المدرسيه أو الصداقه بين الأقران تجعلُ الطالب يستعمل أغلب
قدراتة الحسيه و الحركيه و الذهنيه فسبيل الوصول إلي الهدف المنشود الذي يُطلَب منه،
مما يطوّر هذي القدرات لديه،
ويوظّفها توظيفًا إيجابيًّا.
مقالات تعبير عن المدرسه
https://new-girls.ws/wp-content/uploads/2021/04/unnamed-file-7-768x432.jpg 768w" sizes="(max-width: 800px) 100vw,
800px" />
