ليلي كولينز من اشهر مشاهير
ليلى كولينز (بالانجليزية: Lily Collins) (ولدت في 18 مارس 1989) [1], في جيلفورد، سري, انجلترا
[2][3][4], هي ممثله انجلزيه [2][3][4] امريكية، والتي قامت في اعمال كثيره ومنها: البعد الاخر, مراه
مراة, الادوات المميتة: مدينه العظام.
نشاتها والتعليم
ولدت ليلي جين كولينز بجيلفورد, سري, انجلترا في 18 مارس 1989 وهي ابنه الموسيقي البريطاني
فيل كولينز [5] وشقيقه سيمون كولينز تخرجت في كليه هارفاد يستليك وحاليا طالبه بجامعه جنوب
كاليفورنيا تدرس مجال الصحافه الاذاعيه [6] حيث تعمل كممثله ومذيعه تلفزيونيه بهيئه الاذاعه التلفزيونية.
انتقلت الى الولايات المتحده في عمر 5 سنوات وبتدات تدرس المسرح ف اكاديميه الشباب للفنون
المسرحيه تم اختيارها من قبل ازياء شانيل لعرض مجموعه اعمالها وشاركت ليلي في الحمله الانتخابيه
للرئاسه الامريكيه عام 2008 [7][8].
حياه الخاصة
واعدت ليلي العديد من الرجال ابرزهم تايلور لوتنر وزاك ايفرون.[9][10]
اعمالها
عام عنوان دور ملاحظات
2009 90210 فيبي ابرامز مسلسل تلفزيوني، حلقتين
2009 البعد الاخر كولينز توهي
2011 قس لوسي بيس
2011 اختطاف كارين ميرفي
2020 مراه مراه بياض الثلج
2020 عالق في الحب سامانثا بورغينز
2020 مدرس اللغه الانجليزيه هالي اندرسون
2020 الادوات المميتة: مدينه العظام كلاري فراي
2020 مع حبي، روزي روزي دا
يلي كولينز (25 عاما) ممثله وعارضه ومقدمه برامج تلفزيونيه بريطانيه الاب واميركيه الام. ولدت للمغني
والملحن وعازف الدرامز الانكليزي فيل كولنز، وزوجته الثانيه الاميركيه جيل تافلمان. ابصرت النور في انكلترا
وترعرعت في الولايات المتحدة… صاحبه شكل مميز وموهبه لافتة… اختارتها دار لانكوم العريقه وجها، واخترنا
ان يكون معها هذا اللقاء…
– ما روتين جمالك اليومي؟
عندما استيقظ، اغسل وجهي بماء بارد للانتعاش والنضارة. وبعد ممارسه بعض التمارين في الصاله الرياضيه
انظف وجهي بمنظف تقشير لطيف واستخدم كريم الترطيب Hydra Zen، لان بشرتي تميل الى الجفاف.
بالنسبه الى الماكياج، افضله بسيطا جدا: لمسه من مستحضر التصحيح لاخفاء المناطق الحمراء، قليل من
البودره المضغوطه الشفافه والفاتحه جدا، ماسكارا Hypnôse، بعض اللمسات من بودره الخدود بواسطه فرشاة، لمسه
من ظل عيون هاي لايتر تحت الحاجبين وبعض جل الحواجب… اما شفتاي، فهما بلون احمر
قان بصوره طبيعية، لذلك اضع لمسه من احمر الشفاه الشفاف من مجموعه Rouge In Love
بواسطه اطراف الاصابع حتى اخفف من قوه لونهما الطبيعي. لا احتاج عاده الى القيام بلمسات
تجميليه سريعه خلال النهار. فانا استخدم دائما بلسم الشفاه وبعض البودره اذا كانت بشرتي لامعة.
وفي المساء، ازيل الماكياج بواسطه مناديل الوجه، واغسله بالجل المقشر الذي استخدمه في الصباح. ثم
اضع كميه سخيه من الكريم.
– الديك الكثير من مستحضرات التجميل؟
لدي عدد كبير من العطور، لانني اغيرها بشكل متكرر. كما انني خبيره الى حد ما
بكريمات العنايه بجمال باليدين. ولدي الكثير منها. حين يعجبني كريم مرطب وجل منظف مناسبان لبشرتي،
امتنع عن استخدام سواهما.
– اصبح حاجباك علامه فارقه بك… اهما بهذا الشكل دائما؟
اجل! لحسن الحظ، لم استخدم الشمع ابدا في تسويتهما، لكن حين كنت اصغر سنا، كان
مظهرهما يحرجني بعض الشيء فلجات الى تسويتهما بنفسي بواسطه ملقط حواجب مره او مرتين. اذكر
في احدى الامسيات انني امضيت ساعتين في الحمام في محاوله القيام بذلك بواسطه الملقط. لكن
عندما اصبحت في سن المراهقة، تعلمت ان اتقبل مظهرهما. لسنوات، كنت الجا الى خبيره تجميل
في لوس انجلوس لتجميل حاجبي، لكن الان تعلمت كيف اعتني بهما بنفسي. ومع ذلك، ليس
في استطاعتي استخدام القلم لرسمهما، استخدم الجل فقط لصقلهما.
– ما افضل نصيحه جمال عرفتها حتى الان؟
كانت امي دائما تكرر على مسامعي: تكفي لمسات اضافيه بسيطه لابراز جمالك وجعلك مميزة. اعتقد
ان الامر يتمحور حول ذلك. حين ناخذ ذلك بعين الاعتبار، يصبح الامر اسهل. وخلال تصوير
فيلم Mirror Mirror كانت خبيره التجميل تذكرني دائما بتجنب التعرض للشمس، واتبعت نصيحتها.
– ما الذي تحتفظين به دائما في حقيبه يدك؟
احب حقائب اليد الكبيرة، لكن المشكله انك تضعين اشياء كثيره فيها. باختصار، احمل معي دائما
هاتفي النقال، السماعات، المحفظة، بلسم الشفاه، كريم اليدين، المطهر، زجاجه مياه (تحليه طبيعية) لتحضير كوب
شاي، النعناع، دفتر الملاحظات وقلم رصاص (عاده اكتسبتها حين كنت صحافية)، بودره مضغوطة، ومستحضر تصحيح
صغيرا.
– كيف تجهزين نفسك لمناسبات السجاده الحمراء؟
احب الايام السابقه لهذا النوع من الحدث. لدي خبيرا تجميل وتصفيف شعر في لوس انجليس،
وانا مقربه منهما. ياتيان الى منزلي ونمضي اوقاتا ممتعه بالاستماع الى الموسيقى. ونتناول الغداء اثناء
اتخاذ القرار بشان مظهري وتجهيزي… وبما انني اضع ماكياجي اليومي بسرعه كبيرة، احب ان يكون
لدي الوقت الكافي لابتكار طله جديده تماما خصصيا لمثل هذه المناسبة.
– التشابه بينك وبين اودري هيبورن Audrey Hepburn مذهل! اتتعمدين ذلك؟ اتقتدين بها؟ ما مدى الهامها
لك؟
انا من اشد المعجبين بها! لكنني لم انتبه فعلا للتشابه بيننا حتى علق احدهم على
ذلك ذات مرة. لطالما كانت افلامها مصدر الهامي، مثل فيلميها المفضلين عندي Funny Face و
Sabrina وانا معجبه جدا بالتزامها الانساني للجمعيات الخيرية. ففي افلامها، تكفي ابتسامتها وعيناها للتعبير عن
كل شيء. فهي تعبر عن مشاعر قويه حتى من دون ان تنطق بكلمة. من المهم
ان تكون الممثله قادره على التعبير بملامحها حتى من دون كلمات. كانت انيقه جدا… في
الواقع، لطالما فتنت بشخصيتها واسلوبها. وهي طبعا اسره ونجمه ايقونيه ويشرفني كثيرا ان اقارن بها،
مع انني لا احاول ان اقلدها واكون اودري هيبورن Audrey Hepburn اخرى. ولا يمكن لاحد
ان يكون اودري هيبورن باي شكل من الاشكال!
– لماذا اختارك فريق LANCOME؟
على الرغم من اسلوبي المتقلب، اعتقد انني لا ازيف حقيقه مشاعري وطبيعه شخصيتي. احب ان
اعتقد انهم لاحظوا هذا الفرح الداخلي وثبات اطلالتي: فكره الكلاسيكيه الانيقة… بغض النظر عما ارتديه
او المكان الذي اكون فيه.
– ما الذي تمثله LANCOME لك؟
الرقي والاناقة، والجمال طبعا. غير ان الجمال ينبع من الاعماق. عينا جوليا روبرتس في اعلان
عطر «الحياه حلوه La Vie Est Belle»، وابتسامتها… يمكنك ان تلحظي انها تنبع من اعماقها.
بالنسبه الي، هذا ما تشجع عليه LANCشME كل امراة: ابراز جمالها الداخلي من خلال منحها
لمسه تالق اضافية. يتعلق الامر ببساطه بتعزيز جمالك الطبيعي وزينتك. الفكره في انه يمكنك الحصول
على بعض المساعده لابراز ما لديك. فالامر لا يتعلق باضافه اشياء، مثل وضع نصف كيلوغرام
من الرموش الاصطناعية، وانما يتعلق اكثر باطاله رموشك…
– ما رؤيتك لامراه LANCOME؟
النساء اللواتي يمثلنLancôme مثل جوليا روبرتس وكيت وينسلت وبينيلوبي كروز يتسمن بالرشاقه والاناقه والرقي. وقد
حالفني الحظ للعمل مع جوليا، التي قبل كل شيء اعتبرها امراه واما رائعة، بالاضافه الى
كونها ممثله مذهلة. جميع هؤلاء النسوه في سلام تام مع انفسهن. ورغم ان كل منهن
تختلف عن الاخرى، حين تخطو احداهن في مكان ما، فانها تشع اشراقا. انهن متوهجات. يسعدني
كثيرا ان اكون واحده منهن.
– لقد بدات التمثيل في سن مبكره جدا… بعد ذلك، امتهنت الصحافه لفتره من الزمن.
انتقلت الى لوس انجليس عندما كنت في السادسة. شاركت في المسرحيات والحفلات الموسيقيه في المدرسة،
ولكن ليس مهنيا. كان تركيزي على دروسي واصدقائي. وحين كنت في المدرسه الثانويه في سن
16 سنة، بدات بعرض الازياء والكتابه في المجلات، وخلالها كنت اقوم بتجارب اداء. اردت الانتظار
حتى اصبح ناضجه بما فيه الكفايه واكثر ثقه بنفسي كي استطيع تقبل الرفض. كنت في
العشرين من عمري عندما حصلت على دور في اول افلامي Blind Side، وكان التوقيت مثاليا.
– هل وجدت تشجيعا كبيرا من والديك؟
كانت لديهما طموحات كبيره لي، وكنت اسعى لمبتغاي دائما بحماسه كبيرة، ولم يفرضا علي شيئا.
كنت طالبه مثابرة. ولم اضع وقتي، وانجزت مهمات متعددة. كنت دائما اقسى ناقده لذاتي. والدي
موسيقي بينما والدتي مولعه بالهندسه المعماريه والتصميم. نحن اسره مولعه بالفن، واحببت التمثيل دائما. حين
كنت صغيرة، كان ابي يقرا لي القصص ويقلد مختلف انواع الاصوات بصوره مرحة. واردت ان
اقوم بالشيء نفسه يوما ما، ان اساعد في تجسيد قصه واحيائها.
– كيف اخترت بين حياتك المهنيه كصحافيه وممثلة؟
عندما كان عمري 16 او 17 سنة، قمت بالمهنتين معا: المقابلات التلفزيونية، والتمثيل. بدات مع
فيلم ELLE Girl في انكلترا، ثم كتبت في مجلتي Teen Vogue، وCosmo Girl، وصحيفه LA
Times. بعد ذلك، عملت في مجله E ومن خلالها وصلت الى هوليوود، وكنت مضيفه برنامج
تلفزيوني في قناه Nickelodeon. وكنت اخشى ان الناس لن يقتنعوا بالشخصيات التي اؤديها حتى يالفوا
شخصيتي الفعلية. انجزت مقابلات مع اشخاص عملت معهم او الذين اردت العمل معهم في الافلام…
كانت حياتي المهنيه فعلا فوضى. لذلك كان علي الاختيار بين المهنتين، ومع ذلك ساحب دائما
مهنه الصحافة.
– هل توقفت عن الكتابه ايضا عندما تركت الصحافة؟
اصطحب معي دفتر يومياتي واكتب كلما استطعت ذلك. احب كتابه نصوص ايضا. وقالسيناريود بدات بكتابه
احدها منذ سنة، لكن لم يسنح لي الوقت لانهيه.
اسئله حول الشخصية
– ما تعريفك للجمال؟
السعاده والثقه بالنفس.
– ماذا تعني لك الاناقة؟
ان تكون على معرفه بنفسك وصادقا مع ذاتك.
– ما الذي تعتزين به؟
علاقتي مع والدتي. فهي مستقله جدا، وقد علمتني الكثير. كما اصطحبتني معها في رحلاتها عبر
العالم ودائما كانت تشجعني على ان اكون على سجيتي… احترم رايها اكثر من راي اي
شخص اخر.
– كيف تصفين شخصيتك بثلاث كلمات.
منفتحه الذهن، مفعمه بالحيوية، عطوفة.
– كيف تسترخين؟
احب خبز المعجنات! وتمضيه بعض الوقت برفقه اصدقائي. اذهب الى اسواق السلع المستعمله واستمتع بالتقاط
الصور، وبصوره اساسيه الابيض والاسود. احب التقاط صور الناس دون علمهم، لقطات من الحياه والفنون
المعمارية، التفاصيل الصغيرة… تقصي الجمال في حياتي اليومية.
– ما الملذات التي تجعلك تحسين بالذنب؟
احب حقائب اليد والاحذية. كما احب كثيرا الشوكولاته السوداء وعرق السوس.
– ما اسوا عيوبك؟
اعتدت ان اخجل من التعبير عن ارائي وتاكيدها، رغم انني اعمل على التخلص من ذلك
الان. واعتقد انها مشكله لدى بقيه الشابات اليافعات ايضا. كل شابه تشق طريقها في الحياه
وتحاول اثبات مكانتها…
– الفرقه الموسيقيه المفضله لديك؟
لقد نشات في بيئه موسيقية، لهذا اتمتع بذوق انتقائي للغاية. فهناك Katy Perry, Fleetwood Mac,
Rod Stewart, Peter Gabriel, Rihanna… لدي لائحه تضم كل انواع الموسيقى!
احب رائحه الورد، ورائحه طهي امي، ورائحه ال- عبيرك المفضل؟شوكولاته، ورائحه انطفاء الشمع، وعطر امي، عبق
موسم الاعياد ورائحه قالب الكعك عند اخراجه من الفرن…
– طبقك المفضل؟
احب السوشي! وعندما كنت صغيرة، كنت احب الفاصوليا المخبوزه على رقائق التوست.