لقاء وفاء الكيلاني مع احلام , صور في حوار ساخن مع اعلامية

لقاء و فاء الكيلانى مع احلام ,

صور فحوار ساخن مع إعلامية

وفاء مع لقاء في صور ساخن حوار الكيلاني اعلامية احلام 560f385607be0f202ecd4e29468a8254

فى حوار ساخن،
دفعت الاعلامية و فاء الكيلانى الفنانة احلام الى ان تضع النقاط على الحروف،
فى الكثير من المحاور،
فى لقائها معها امس على محطة MBC،
فى برنامجها “قصر الكلام”،
الذى عرضتة سابقا محطة MBC مصر،
ايضا،
فى حلقتين متتاليتين.
وقد اطلقت احلام اثناء اللقاء تصريحات نارية للمرة الاولى،
فتكلمت فالمقالات كافة،
وبشكل صريح كعادتها ،

بفضل الاعداد الجيد و ذكاء و فاء الكيلاني،
التى استطاعت ان تفتح مع احلام الملفات كافة،
وعلي الاصعدة كافة.

وفاء مع لقاء في صور ساخن حوار الكيلاني اعلامية احلام 20160711 934




وقد اختار “سيدتى نت” بعضا مما قالتة الفنانة احلام فسياق الحلقة:


وجهت و فاء الكيلانى سؤالها الى احلام قائلة: “كيف لك ان تصفى راغب و نانسى ب”الكراكوز” (المهرج)؟
فردت احلام قائلة: “فى احدي حلقات “اراب ايدول”،
وانا اتكلم و ابدى رايى فاحد المشتركين،
ضحك راغب و نانسى سويا.
فالتفت اليهما،
متسائلة: “هو ف“كراكوز” هنا كى تضحكا؟”.
ما قصدتة هو ان وجود “الكراكوز” يصبح سببا للضحك.
طالما ﻻ وجود ل”كراكوز” فلماذا يضحكان”؟

وفاء مع لقاء في صور ساخن حوار الكيلاني اعلامية احلام 20160711 935




لم اقل ابدا ان زوج نانسى بخيل


وعن اتهامها زوج نانسى بالبخل،
لانة ﻻ يهدى زوجتة مجوهرات،
اوضحت احلام قائلة: “انا لم اقل ابدا ان زوج نانسى بخيل”.
وشرحت احلام ما حصل فالمؤتمر الصحافى فدبى حين حصل اللغط حول ما يخص و صفها لزوج نانسى بالبخل،
فقالت: “احدي الصحافيات سالتنى عن مجوهراتي،
فقلت لها: “زوجي ليس ببخيل”.
لكن نانسى ظنت اننى اقول عن زوجها انه بخيل.
لكننى عدت و شرحت لنانسى اللغط الذي حصل”.


ثم طرحت و فاء على احلام سؤالا: “هل خلافك مع راغب بدا بمزاح،
ثم انقلب الى جد،
ام كان جادا بعدها انقلب الى مزاح،
وهذا ما كانت تسعي الية MBC كدعاية للبرنامج”؟


ردت احلام قائلة: “MBC اكبر بعديد من ان تطلب منا ان نمثل فيلما على الهواء.
والفيلم عادة له نهاية.
لكن الفيلم بينى و بين راغب لا نهاية له”.


رفضت ان تلتقط شذا صورة معي


وعن علاقتها بالفنانة شذا حسون،
سالتها و فاء: “هل اخطات بتقديم لحن لشذا حسون،
ومن بعدها قمت بدعمها فالخليج؟”.


التزمت احلام الصمت للحظات،
ثم قالت: “لدى عتب عليها،
لانها قالت انها هي من ساهمت و اتت بى للمشاركة فمهرجان “الموازين”،
علما اننى من قدمت لها فرقتى الموسيقية لتعزف لها فالحفلة،
رغم رفض رئيس الفرقة هانى فرحات ان يعزف لها.
لكنة عاد و وافق اكراما لي.
ومع هذا لم تات الى فالمهرجان لتبرر موقفها بشان ما قالته،
برغم ان “سيدتي” ربما طرحت عليها السؤال فالمؤتمر الصحافى ف“الموازين”: “كيف تجرئين و تقولين انك انت من اتيت باحلام الى مهرجان “الموازين”؟،
فالتزمت الصمت،
ولم ترد .

وطلبت ما ء.
ومع هذا لم تحاول ان تاتينى لتبرر،
حتي انها لم تبارك لى كذلك بنجاح حفلى ف“الموازين”.
وقد التقيتها فحفل زفاف احد اصدقائي،
فسلمت عليها.
وشعرت شذا من كيفية سلامي عليها اننى زعلانة منها.
وطلبت منى ان تلتقط صورة معي،
فرفضت”.
واكدت احلام انها لا تقطع برزق احد،
وان كانت على خلاف معه،
فهي تخاف الله.


الملكة تطرد الرئيس


ثم طرحت عليها و فاء الكيلانى اسئلة جريئة،
لم يسبق ان طرحت على احلام من قبل.
وكانت ترد عليها بكل صراحة،
رغم جراة الاسئلة:


“هل صحيح انك قلت: “اما انا او راغب فبرنامج “اراب ايدول؟”.


ردت احلام: “انا ﻻ احب ان الوى يد احد.
واعتبر ذلك اسلوبا رخيصا لو كنت انا “مش عاوزة” راغب انسحب.
راغب له جمهوره.
لكن مشكلتة انه يسمع لمن حولة (ودني)،
اى يعير اذنية لمن حوله.
وبسبب خلافة معي،
فان اصدقاء لى الغوا حفلة فرحهم معه”.


وتسالها و فاء مجددا: “هل ازعجك دور راغب كرئيس للجنة التحكيم؟”.


فاجابت: “ﻻ لم انزعج.
لكن لجنة التحكيم لديها راس اللجنة ﻻ رئيس اللجنة،
كما هو بنسختة الاجنبية.
حتي ان ما زن حايك قال فمؤتمر صحافي: “ﻻ رئيس للجنة،
كلهم اعضاء فاللجنة”.


سالتها و فاء: “من اهم: الملكة او الرئيس؟”،
فقالت احلام: “الملكة.
والملكة تطرد الرئيس”.


وعن رايها بنانسى عجرم كعضو لجنة تحكيم،
وان كانت ربما اثرت عليها او اخذت بعض الوهج منها،
قالت احلام: “كانت جالسة بينى و بين راغب.
واسالوا الجمهور.
فهو يقول راية فمشاركتها.
وهي لها جمهورها.
اما ان تكون ربما اثرت على فطبعا ﻻ”.


سالتها و فاء ان كان قولها: “ان احساس الفنان فضل شاكر جميل” هو لاغاظة راغب،
فردت احلام: “ابدا،
انا اصلا ﻻ علم لى بحقيقة خلافهما.
فانا بحياتي لم اتابع اخبار راغب”.

وفاء مع لقاء في صور ساخن حوار الكيلاني اعلامية احلام 20160711 936

من هو سمير صفير؟


ثم طرحت و فاء الكيلانى على احلام بعض الاسماء،
علي ان تكتب،
تحت جميع اسم،
عبارة،
تعكس علاقتها فيه و ما يمثلة ذلك الشخص بالنسبة اليها.


كتبت لها و فاء اسم عبد الله الرويشد،
فكتبت احلام،
تحت الاسم: “بخور الكويت”.
وقالت: “انا طيلة عمري اسمية بخور الكويت.
وصداقتى فيه صداقة عائلية”.


ثم كتبت و فاء اسم سالم الهندي،
فكتبت احلام: “مدير روتانا”.


ثم دار بين و فاء و احلام نقاش حاد فما يخص علاقة احلام ب”روتانا”،
فشددت احلام على ان “روتانا” لم تف بشروط العقد معها،
ولم تصور لها كليبا،
برغم ان العقد ينص على تصوير 3 كليبات.
وقالت: “انا لا اوقع عقد ادارة اعمال مع روتانا”.
ولماذا اوقع عقدا؟!
فحفلاتى كلها،
ادارتى مسؤولة عنها.
اما الحفل الذي تاتينى فيه “روتانا”،
فتديرة هي لي”.
ثم عادت احلام لتصف سالم الهندي بالاخ و الصديق،
بعيدا عن العمل.


وكتبت و فاء اسم نوال الكويتية،
فكتبت احلام: “منافسة لي”.


فسالتها و فاء: “من لدية قاعدة جماهيرية اكبر؟
انت ام نوال؟!
فردت احلام: “انا”.
قالتها احلام بكل ثقة،
ثم اضافت: “نوال اخت و صديقة.
وقد اتفقنا منذ سنوات طويلة على اﻻ نسمح للصحافة ان تدخل بيننا”.


ثم كتبت لها و فاء اسم عبدالله القعود.
فكتبت احلام: “متعهد حفلات”.


فقالت لها و فاء: “متعهد ام ملحن؟!”.
فردت احلام:” عبد الله القعود اليوم يعمل متعهد حفلات.
وانا لى فترة طويلة لم اسمع له لحنا.
كان ملحنا يوم كان يعمل لى الحانا.
اليوم هو يتعهد حفلات”.


ثم كتبت لها و فاء اسم نانسى عجرم.
فتمهلت احلام،
قبل ان تكتب رايها بنانسي.
ثم كتبت: “اخت و صديقة”.
فسالتها و فاء: “هل نانسى تنافسك؟”.
فردت احلام قائلة: “ابدا،
نانسى لونها مختلف عني.
حتي لو جلست مكانى فلقائها معك،
سترد عليك بنفس الاجابة.
كلانا مختلف عن الثاني فنيا”.


سالتها و فاء: “الملحن سمير صفير قال انه ﻻ يتذوق و لا يعجبة فنك؟”.
فردت احلام: “من هو سمير صفير؟
لا اعرفه،
وما هي مكانتة بالفن؟”.
فقالت لها و فاء: “هو ملحن لبناني مشهور.
هل من المعقول انك لا تعرفينه؟”.


فردت احلام: “ﻻ اعرفه.
فانا لم اتعامل مع ملحنين لبنانين،
ولم ادخل الساحة الفنية اللبنانية باغنية لبنانية من قبل حتي اعرفه.
واذا كان لا يعجبة فنى “فبكيفه” و براحته.
هنالك الملايين الذين يروق لهم فني”.


كتبت لها و فاء اسم برنامج “اكس فاكتور”


فكتبت احلام: “برنامج فني”،
ثم بعد هذا و ضعت اشارة ×،
وقالت: “لم تعجبنى اراء اللجنة.
لم يكن لها قيمة فنية،
والفنان حسين الجسمي صديقي.
ولو كان مكانى الان لرد عليك بنفس الجواب.
حتي ان اليسا،
يوم التقيتها ف“الموركس دور”،
تكلمنا عن “اكس فاكتور”،
فقالت عنه: “يللا ما شي الحال”.
لو كان ناجحا لدافعت عنه،
فيما حلقة “اراب ايدول” الاخيرة كانت بمثابة المونديال.


فى نهاية الحديث،
سالتها و فاء مما تخاف اكثر: “من الفقر ام من الشيخوخة؟”.


فردت احلام: “انا لا اخاف الا من الله”.
واذا ما كانت ثروتها ربما جعلتها مرتاحة،
قالت احلام: “الحمدالله مرتاحة.
والحمدلله،
راحتى سببها ايمانى و حرصى على صلاتى و واجباتى الدينية”.
ثم سالتها و فاء: “من ابقي لك فالحياة اولادك ام زوجك؟”.
فردت احلام قائلة: “اولادي طبعا.
اما زوجي مبارك،
فلة مكانة خاصة به”.


احلام بعد بث الحلقة كتبت على “تويتر” الخاص فيها انه الحوار الاهم فحياتها الفنية.

  • لقاء احلام مع وفاء الكيلاني
  • ء الكيلانيوفا
  • احلام ووفاء الكيلاني
  • حوار ساخن الكيلاني
  • لقاء احلام وفاء الكيلاني
  • لقاء مع وفاء كيلاني


لقاء وفاء الكيلاني مع احلام , صور في حوار ساخن مع اعلامية