فوائد عشبه لسان الطير تعالج الخفقان والاسهالات المتنوعة
لسان الطير، اذن الحمار، حشيشه القنقذ، الحلبة، الخطمى الى اخر اسماء عناصر ومكونات الدواء الشعبي
نجد استعراض طرق تعاطيها واسماء الامراض التي يشفيها المولى بواسطه تلك الاعشاب.ولا ننكر البحوث التي
اجريت في تلك الميادين، ولا الجهود التي تبذل بواسطه متخصصين لاطلاع عالم الطب على مستجدات
تلك الاعشاب، وتهيئه المعلومات الكافيه عن كل
نجد استعراض طرق تعاطيها واسماء الامراض التي يشفيها المولى بواسطه تلك الاعشاب.ولا ننكر البحوث التي
اجريت في تلك الميادين، ولا الجهود التي تبذل بواسطه متخصصين لاطلاع عالم الطب على مستجدات
تلك الاعشاب، وتهيئه المعلومات الكافيه عن كل
مستحضر وكل عشبة.ونشاهد ان تلك الاعشاب بدات في السنين الاخيره تظهر على شكل حبات موزعه
الى جرعات. وبعض تلك الكبسولات ازيلت عنها الرائحه غير المقبوله كي يتسنى للمستهلك عنصر القناعه
في شرائها والاستمرار عليها بقدر الامكان.ليس هذا اقلالا من شان العلاج بالاعشاب فقد ظهرت دور
علاج في اكثر من مدينه من مدن الغرب المتحضر. لكنني – وقد لا اكون اول
من يفعل هذا – الفت النظر الى المراوغه او التملص من المسؤوليه في اسفل العلب
المصنعه في امريكا، والتي تقول: الافاده او التبيين المذكور بصدد هذا المقوي او الدواء لم
يوضح او يوثق من FDA وهي وكاله الغذاء والدواء الاتحاديه في
الى جرعات. وبعض تلك الكبسولات ازيلت عنها الرائحه غير المقبوله كي يتسنى للمستهلك عنصر القناعه
في شرائها والاستمرار عليها بقدر الامكان.ليس هذا اقلالا من شان العلاج بالاعشاب فقد ظهرت دور
علاج في اكثر من مدينه من مدن الغرب المتحضر. لكنني – وقد لا اكون اول
من يفعل هذا – الفت النظر الى المراوغه او التملص من المسؤوليه في اسفل العلب
المصنعه في امريكا، والتي تقول: الافاده او التبيين المذكور بصدد هذا المقوي او الدواء لم
يوضح او يوثق من FDA وهي وكاله الغذاء والدواء الاتحاديه في
امريكا. وهذا لا يعني ابدا انه ضار او غير مفيد، لكن بحوث الاعشاب وخلطاتها قد
تتشابه على الوكاله المذكورة، فاعتبرتها غذاء وانصرفت عن اقحام نفسها في اشياء تتعلق بقناعات الافراد
وعاداتهم الغذائية.واخيرا، ارجو ان لا نبالغ في الاستئثار بقول الطبيب اليوناني فلان، الذي عاش في
القرن الاول قبل الميلاد، عن العشبه الفلانيه ومنافعها. او نسير خلف اقوال اطباء الفراعنة، لان
العشبه التي كانت تنبت في زمنهم، والعشبه التي تنبت في زمننا لا تسقيان بماء واحد..
ولا في بيئه واحدة.. ولا في «احتباس حراري» واحد.
تتشابه على الوكاله المذكورة، فاعتبرتها غذاء وانصرفت عن اقحام نفسها في اشياء تتعلق بقناعات الافراد
وعاداتهم الغذائية.واخيرا، ارجو ان لا نبالغ في الاستئثار بقول الطبيب اليوناني فلان، الذي عاش في
القرن الاول قبل الميلاد، عن العشبه الفلانيه ومنافعها. او نسير خلف اقوال اطباء الفراعنة، لان
العشبه التي كانت تنبت في زمنهم، والعشبه التي تنبت في زمننا لا تسقيان بماء واحد..
ولا في بيئه واحدة.. ولا في «احتباس حراري» واحد.