علاج ضمور المخ في المانيا

علاج ضمور المخ فالمانيا

 1725b68a489646f9fbe655c4c9b131d3

ببصفتى كدكتور مختص فاضطرات الدماغ عامة و بحكم خبرتى ال كبار و المامي الشامل فميدان الاضطرابات العضوية و الفسيولوجية و السلوكية ،

اريد توكيد حقيقة ربما لا يلمسها اي لا يعرفها الكثيرون من القراء ،

و هي انه و برغم وجود عدة موانع و عراقيل و قيود اكاديمية تمنع نشرنا لحقائق حديثة عن الاضطرابات و ضمورخلايا الدماغ و تلف خلايا الدماغ و ايضا نشر العلاج الحقيقي و الفعال لهذه الحالات عبر النت مما الزمنا بتحفضات كثيرة فكتابة ذلك الموضوع و تعمدنا اهمال و غض النظر على بعض الجزئيات المهمة جدا جدا فتفعيل كيفية العلاج و التي سترسل للمتصل عند الطلب على البريد الالكترونى بعد خطوات تخضع لمنطق تعاملنا جهتنا الطبية

 20160718 2334

تصحيح مفاهيم عن ضمور و تلف خلايا الدماغ


اولا علينا توكيد خطا شائع بين العامة و ذا اهمية كبار و هي مسالة تجديد الخلايا الدماغية سواء بفكرة و نظرية الخلايا الجذعية من مصدر

(embryonicstem cell lines )

او غيرها ،

ففى جميع الحالات المرضية او بالاحري فكل الاضطرابات فسواء تكلمنا عن ضمور اي منطقة دماغية او استقرارها او تلفها،
ففى جميع الحالات مسالة او تجديد الخلايا الدماغية هي فكرة فاشلة من حيث المنطق العلمي و من حيث تجريبها سريريا و هي فكرة تجارية و مجازفة لا تحمد عقباها بغض النظر انها غير مجدية نهائيا و ليست عملية لان خلايا الدماغ ببساطة لا تتجدد مطلقا و لا تستبدل لا بالرزع الخلوى و لا بالخلايا الجذعية و لا بغيرها من الطرق التي تروج هنا و هناك،لان خلايا الدماغ مستقرة اصلا من جهة حياة الجدار الخلوى اي ان جدار اي خلية من اي منطقة فالدماغ لا يموت لانة مطلق الحياة الشكلية اي الفعليه و اما محتويات اي خلية دماغية من (النواة ،

الميتوكندريا،
جهاز جولجي،
الجهاز المركزى اوالسنتريول،
السيتوبلازم ،

….
) فهي محتويات غير مستقرة الحياة فخلايا الدماغ و منه كانت غير ثابتة اي متغيرة دوما اي تستبدل و تتجدد دوما و على مدار حياة و عمر الانسان كله بعكس خلايا الجسم و باقى الاعضاء و من ذلك المنطق و القانون العلمي الكلاسيكى الصريح تم نفى فكرة التجديد الخلوى لمناطق الدماغ بااليات الخلايا الجذعية و الزرع عامة لانها تتعارض و المنطق العلمي لان التركيبة العضوية و الفسيولوجية للخلية الدماغية مطلقة الثبات للجدار الخلوى و متغيرة الدوام للمحتويات الداخلية مما يصبح التلف و الموت ابعد مما يصبح و استحالة موت الجدار الخلوى مهما حدث اي تلف او ضمور او استقرار لاى جزء من الدماغ ،

كما ان تجديد و استبدال خلية متغيرة المحتوي بخلية ثابتة المحتوي الخلوى بالطرق التقنية المباشرة هو شيء يتعارض تماما و المنطق العلمي لان استبدال شيء ثابت موضع شيء متغير على الدوام هو شيء غير عقلانى و لا يجدى نفعا و حتي و ان سلمنا مجازا انه بامكان استبدال خلية ضامرة او تالفة بخلية ثابتة فان هذي الخلية الحديثة لا تؤدى الغرض لانها ثابتة المحتوي و ليست متغيرة المحتوي الداخلى كما هو حال خلايا الدماغ و سنعطى بصيغة عامة و موجزة فنهاية ذلك الموضوع الاليات الحقيقية و العلمية الصحيحة و المتفردة و طريقتنا فعلاج الضمور و التلف لخلايا الدماغ

 20160718 2335

حقيقة الاضطرابات علميا


كل ضمور يلزم اي يحتم خلق اضطراب ما و جميع اضطراب لا يحق ان يحشر فحيز و مجال و حلقة الامراض فالاضطرابات هي اوعية مرضية اي كليات مستقرة فنصف الاضطرابات اشكال مرضية عديمة القوة المرضية و النصف الاخر اي النصف النظير هي قوي مرضية كلية مطلقة لا تحوى اي شكل اي لا تحوى اي فعل مرضى ،

فنصف الاضطرابات افعال مرضية لا تحمل اي قوة و النصف النظير قوي مرضية غير مفعلة اي لا تحوى اي فعل اي لا تحوى شكل مرضى حقيقي

و جميع جانب من الجوانب الوظيفية و السلوكية و العقلية للانسان يفقد قوتة يسمي اضطراب فذلك الجانب و هو اضطراب فعلى مطلق و العكس صحيح فكل جانب من جوانب الانسان يفقد تفعيلة يعتبر اضطراب فذالك الجانب و ما الصحة و السوية البشرية فاى جانب او جميع الجوانب الا مزج حتمى بين قوة و تفعيل بزيادة او غلبة احدهما عن الاخر فالفعل ان زاد عن القوة او العكس المهم وجود كم و مقدار حقيقي من كلاهما معا و غلبة احد الزوجين عن الاخر لا يولد اضطراب بل يولد تفرد و فردية حتمية التميز فسلم التدرج بين اشكل و قوي البشر فكل الجوانب الانسانية ،

فقد يصبح احدنا اشد تفعيل بصرى من الاخر و لكنة اقل قوة بصرية و كلاهما بصير و لكن ان يصبح احد الشخصين قوة اي شدة بصرية كلية فهو لا يري الا البياض و ان يصبح الثاني فعل بصرى مطلق فهو لا يري الا الضلام و كلاهما اعمي غير بصير و كلاهما يدخلان فزمرة الاضطرابات البصرية بغض النظر ان هنالك عشرات الحالات التي تدخل فحيز الاضطراب البصرى و التي عددها بعدد ما حوت الماهية البصرية من ابعاد بصرية و جوانب عدة هي بدورها زوجين فعل و قوة و تلاشى احد الزوجين يحتم اضطراب بصرى اكيد مستقر مقوي كان او مفعل اي مشكل .

حقيقة ضمور و تلف الخلايا الدماغية


الخلية الدماغية هي بذرة الخلايا و اولها اي اقدمها منشا و تكوين و هي مستقرة الجدار الخلوى كما انها و عاء خلوى مطلق ،

وعاء شكلى خلوى و عملها كجزء من حيز دماغى يتمثل فتفعيل المساحة الجسدية التي تقع متصلة معها فنفس مجال عملها الوظيفى سواء كان حركى او سمعى او بصرى او اي سلوك جسمانى او عقلانى اي جميع ما هو انساني،
و ليعى و ليهضم القارئ يقينا ان جميع ضمور او تلف او استقرار لاى منطقة من مناطق الدماغ يخلف و يولد حتما اضطراب فو ظيفة من و ظائف الجسم ،

فاتخاذ اي منطقة فعليه مطلقة من مناطق الدماغ قوة حقيقية تناظرها تجعلها ضامرة او تالفة يحتم بذلك تجريد جميع تفعيل و جميع تشكل حقيقي لباقى الاعضاء الجسمية المتصلة مع ذلك الجزء الدماغى و المسؤولة عنه بعدما استقر و ضمر او تلف محتواها الخلوى الداخلى فقط ،

و التي لا يجب صحيا لاى منطقة دماغية ان تستقر فقوة حقيقية فيحتم بذلك خلق و ضظهور اضطراب و كمثال دخول و تعرض الطفل فمرحلة الحمل لفيروس ( الروبلا ) الحرارري

 20160718 2336

( Rubella – Antibody Test)


عن طريق مرض و الدتة و ذلك الفيروس الشائع علميا يعتبر قوة حرارية مطلقة و عند تعرض خلايا الدماغ الحرارية و المسؤولة عن الحركة الحرارية اي حركة الاطراف تستقر هذي القوة الحرارية المطلقة و المناظرة لهذه المنطقة الدماغية الفعليه مما يؤدى الا استقرر هذي المنطقة و بالتالي لا تستطيع ان تفعل حركة الاطراف مما ينتح و يفرز طفل معاق حركيا اي تولد حالات بشلل دماغى حركى حرارى بعد استقرار و حدوث الضمور فهنا فهذه الحالة ،

و تدخل هذي الحالة فحلقة الاضطرابات الحركية و ايضا و كمثال احدث استقرار قوة كهربائية حقيقية فمنطقة الدماغ الفعليه مما يولد و ينتج كهرباء حقيقية فالدماغ او ما يشاع عند العامة بزيادة كهرباء الدماغ مما يسبب الشلل و الصرع و كثير من الاضطرابات المختلفة فلا يحق و لا ينبغى لاى قوة حقيقة دخولها لمنطقة الدماغ فمنطقة الدماغ الفعليه بكل اجزائها تستقبل الا القوي الضامرة الغير حقيقية و اي دخول حقيقي لاى قوة فاى جانب يؤدى حدوث ضمور او تلف او استقرار اي ينتج اضطراب بعد ذلك الاستقرار للقوة التي استقرت فالدماغ و لا علاج و نكرر لا علاج لها الاضطراب الا بعد ازالة هذي القوة الحقيقية التي استقرت فذلك الجزء او المنطقة الدماغية بعد نزع هذي القوة من الفعل الدماغى نزعا بطرق علمية سنتطرق لها فخطوات العلاج فاخر ذلك الموضوع ،

و جميع ضمور او تلف لاى جزء من اجزاء الدماغ يؤدى حتميا الى اختلال فجانب من جوانب احد ما هيات الانسان و التي تعد بالالاف سواء سمعية او بصرية او حركية او عقلية او جنسية او غذائية او ادراكية او سلوكية ما او …….،……..،
و التي لا تحصي و التي فمجملها هي اجزاء محتوي لكل واحد و هو الكيان الانسانى المبهر و المعقد و البديع بتعقيداتة و بترابط جميع ما حوي من اجزاء متصلة فما بينها عضويا او فسيولوجيا او نفسيا او بالاحري غير ما ديا او منفصلة او متصلة فاحدي او جميع جوانب الانسان فان واحد ،

كما ان جميع خلل فاى و ظيفة لاى جانب تحتم عوارض فبعض او جميع الجوانب الثانية المتصلة بهذا الجزء المؤدى لهذه الوظيفة رغم ان الفصل و الربط بين اجزاء و و ظائف الكيان الانسانى هو اعقد شيء فهذا العلم و لا يحق للعامة و لا للهواة الطب النفسي و الفسيولوجى و طب التشريح و الجراحة ان يخوضوا فهذه النقطة اي قليل من كثير جدا جدا من يوثق بهم و يحق لهم الفصل و الربط بين الجوانب الانسانية اللهم ممن يحيطون جميع الاحاطة بكل الجوانب المعرفية للانسان او يرقون لهذا المستوي من الشمولية و يجيدون الابحار فغوص النفس و الفلسفة الطبية و السلوكية و جميع ما ينبثق من الكيان الانسانى و ذلك ما يفسر عجز اغلب الدكاترة فتحديد و تسمية اي شذوذ انسانى اي جميع اضطراب رغم وجود و توفر تكنولوجبا عالية تحت تصرفهم من تخطيط الدماغ و الصور بالاشعة و الرنين و غيرها،

وسنضرب مثال او مثلا عن الية و ميكانيزم الربط بين جوانب متصلة و تحديد و تاطير اضطراب هاهنا فهذا الاضطراب السمعى فمثلا زيادة القوة السمعية للذروة اي لاعلي درجاتها بعدها استقرارها فالشدة السمعية ذات الذروة المطلقة و فقدانها الحتمى للتفعيل السمعى يؤدى حتما لفقدان قوة الحركة و قوة البصر و قوة التركيز فان واحد ،

اى ارتفاع القوة اي الشدة السمعية للذروة يؤدى حتميا الى شلل و عمي و فقدان فعلى دائم فالتركيز دوام بقاء هذي القوة السمعية مستقرة فاعلي درجاتها ،

و هنا تسمي و تصنف هذي الحالة على انها اضطراب سمعى رغم وجود شلل حركى و عمي بصرى و عدم وجود ادني تركيز فعلى و هذي الامور يصعب تعليمها بقدر ما تؤتي مواهب و ملكات و فلسفة طبية صعبة للفصل و الربط كما تفتقد لتاطير منهجى لتلقينها مما يصعب صياغة الاضطرابات و شرحها بدقة مفصلة ما طرة فقانون معرفى واحد لتشابكها الرهيب و عدها و تعددها المضني

و ذلك اضطراب من بين الاف الاضطرابات و التي يعرف منها العامة الا ما شاع كالتوحد و الشلل الدماغى و الجلطة الدماغية و الموت الدماغى و الديسليكسيا و الشلل الرعاش اي الباركينسون و جميع المتلازمات كمتلازمة دوان و جميع اضطراب سلوكى او عقلى طفيف كان او عالي و غيرها و ………….الخ ،

و كلها اي جميع الاضطرابات تتفق و تلتقى فنقطة وجود واحدة و هي وجود ضمور او استقرار او تلف فجزء او اجزاء من الدماغ حسب و ظيفتة و جميع الاضطرابات ايضا تتفق فنقطة اي مسالة انعدام اي تلاشى احد زوجي القوة او الفعل فالجانب المضطرب و لا بينهما ثالث فلا وجود لاضطراب او حالة ينعدم او يعلو كلا الزوجين معا و حتميا ان الاضطراب يصبح اما عضويا او فسيولوجيا او نفسيا او متشابك حسب الاتصال و الانفصال بين هذي الجوانب المكونة للكيان الانساني

الية و كيفية علاجنا للتلف و ضمور خلايا الدماغي

بعدما اكدنا علميا و بتسلسل منطقى بحت فالمقدمة نفى حقيقة الموت الكلى لخلايا الدماغ بحكم ان جدارها الخلوى لا يموت اي مطلق الحياة على الاقل و هو داخل الدماغ اي داخل الجمجمة فكل حالات سواء نزيف او انقطاع الاكسجين عنه او غيبوبة طويلة المدي او اي حالة مهما كانت

و كمثال بسيط للعامة نقول ان بذور القمح او اي بذور كانت للنباتات و الاشجار فهي تبدوا رغم انها تفصل عن النبات كشيء ميت و هو موت قوة فقط و ليس موت حقيقي و لذا عودتها للحياة فشروط ملائمة شيء مقبول فلا احد يستطيع ان يقر و يعترف بان البذور اليابسة ذات حياة فعليه و ذات قوة معا و الا كان هلاكها حتمى و ذلك مثال بسيط قد ربما لا يفهم عند جميع القراء بالنحو المرجو و المراد ايصالة ،

المهم و لان محتوي الخلية الدماغية متغير فهذا يحتم علميا استقرار و كلية الحياة للجدار الخلوى و منه لا موت مطلق بل هو موت ناقص و هو الباب الوحيد و الصريح الذي يطرق من اجل توكيد العلاج و عودة السوية الصحية

ايضا لم نبخل فهذا الموضوع و تفادينا البروتوكلات الاكاديمية و لاول مرة رمينا على النت هاهنا فمقالنا حقيقة الاضطرابات ببساطة شديدة و اكدنا بشروح مبسطة حقيقة الاضطراب بصيغة القوة و الفعل و هي صيغة منطقية عامة ليهضمها جميع القراء كما اكدنا بتسلسل علمي منطقى صريح علاقة و حتمية وجود ضمور او تلف لحظة وجود اضطراب و ايضا العكس صحيح فكل اضطراب متلازم فالحضور مع احد الحالتين اما تلف فجزء من مناطق الدماغ او ضمور فجزء من مناطق الدماغ و كلاهما يتفق و يتصل مع الحيز الجسمي او السلوكى المضطرب فنفس خط و مسار و منحي الجانب الوظيفي،
فلا يعقل ان يصبح الجزء الدماغى الضامر مثلا مسؤول عن السمع و يصبح الاضطراب فجانب مثلا بعيد عن االماهية السمعية تماما كالتوحد او الانطواء او غيرها رغم ان ضمور منطقة السمع لا يؤدى فقط لفقدان السمع او ضعفة فهو يؤثر فجوانب ثانية متصلة كزياة مثلا فالبصر و الافراط الحركى و حتي فجوانب سلوكية و اجتماعية كثيرة تبدوا للعيان و غير المختصين انها منفصلة اشد انفصال.

ايضا نفينا و اكدنا ان اي تدخل جراحى سريرى باسم الخلايا الجذعية او باسم الزرع الخلوى او باى اسم منمق كان هو مجازفة لا طائل منها و غير مجدية و هي اما مجرد اشاعات و دعايات طبية تجارية مكلفة لا اكثر او هي نتيجة عدم احاطة جل المراكز الطبية الغربية مهما بدت لكل الناس انها مرموقة و هي حقا مرموقة فالجانب الفسيولوجى و علم التشريح و الوراثة و غيرها،
لكنها قدمت و تعمدت فافكارها و تجاربها بعدما سلمت بفرضيات تفتقد للصحة من الجوانب النفسية ابرزها ان الجزء لا ينفصل عن الكل و الانسان جميع لما حوي من اجزاء و جوانب متعددة و التعامل طبيا و جراحيا مع جزء مع اهمال باقى الجوانب المتصلة هو شيء خطا و ايضا تفتقد هذي المراطز المتطورة تقنيا و متدنية فعلم نفس الاعماق و السلوك و جميع شمولية للكيان الانسانى فهو بعكس الجماد و النبات و الحيوان فهو يحوى جميع الصفات معا مما كانت صعوبة هضم و احاطة هذي الجهات الطبية بكل الجوانب فليس الانسان فسيولوجيا فقط و لا ما ديا فقط و لا سلوكيات و نفس و تفكير فهو شمولية لكل الجوانب معا و منه النظر الية يصبح من جميع الابعاد معا و الا حتمية الفشل فالتعاملمعة ،

و قبل ان ناتى لاخر نقطة فتوضيح اليات العلاج الصحيحة لا نريد ان نفهم على اننا ننتقد الجراحة و الوراثة و الزرع بل فقط لا دخل لها فعلاج الاضطرابات و لا دخل لها فاعادة الخلايا التالفة و لا الضامرة لاصلها الصحي .

خطوات العلاج الوحيد لتلف و ضمور خلايا الدماغ

اولا: تدخلنا فعلاج الاضطراب و الضمور و التلف الخلوى الدماغى يصبح حسب نوع الاضطراب و التلف و الضمور يعني حسب جنس و نوع الاضطراب فان كان الاضطراب الذي و لدة ضمور او تلف لمنطقة من مناطق الدماغ اضطراب سلوكى فتدخلنا يصبح سلوكيا و ايضا بالنسبة لاضطراب ما ان كان عضويا فتدخلنا يصبح عضويا و ايضا بالنسبة لاضطرابات فسيولوجية فتدخلنا المنطقى فسيلوجيا يعني نوع و جنس الاضطراب هو من يملى علينا التدخل و نوع التدخل فالتدخل يجب ان يصبح فنفس المسار و لكن عكسيا و سنوضح مسالة العكسية و التدخل بالنظير فاسطر متبقية.

ثانيا: و هي اهم نقطة و التي تتمثل فتحديد و فرز اي تاطير ما هية الاضطراب و تسميتة نظرا للتشابك الرهيب بين تعدد الجوانب فالانسان و ذلك عمل نجيدة بحكم احاطتنا المعرفية بالانسان من جميع الجوانب و بحكم خبراتنا ففرز و تحديد نوع الاضطراب مهما تشعبت مخلفات عوارض ذلك الاضطراب على الجسم و على السلوك معا و ذلك ما يجعل كثير من حالات الاضطرابات تصنف خطا و جميع دكتور يصف ما ينفية غيرة لقلة الالمام بالمعرفة الانسانية كما ان الاستعانة بالتخطيط الدماغى و صور الاشعة حتمية فتوكيد حالة الاضطراب و تصنيفة و نحن لها و الله اعلم و اقدر و هو البديع لهذا الكائن الذي جمع به التعقيد و الجمال معا

ثالثا: بالتاكيد نبتعد عن الخلية الدماغية جراحيا و مباشرة لكننا نتعامل مع الجزء و الحيز المادى اي العضو المضطرب و كلاهما متصل معا،
فكما كان تلف او ضمور جزء خلوى فالدماغ يولد و يفقد جميع الاعضاء المتصلة معه فنفس العمل و الوظيفة و منه يحدث بها اضطراب فايضا العكس صحيح يعني تعاملنا لاعادة السوية و الصحة لهذا العضو يحتم عودة الخلايا الدماغية و الجزء المتصل معه لسويتة الصحية

رابعا: تدخلنا و منطق علاجنا الصحي المتبع مستند اي مستنبط من حقيقة الاضطراب على اعضاء و جوانب الجسم المادية و السلوكية فقد اكدنا حقيقة الاضطراب فاى جانب هو اما ان تبلغ قوة و ظيفة او عضو او سلوك ذروة مطلقة فشدتها مما تنعدم و تفقد اي تفعيل و اي تشكل و اما بالنسبة للنصف الاخر من الاضطرابات هو تكون اعضاء و و ظائف فعليه بلغت ذروتها و قمتها مما فقدت اي قوة و اصبحت ليونة و شكلية مطلقة يعني وجود الشكل الوظيفى او السلوكى بدون قوتة ،

و منه كان العلاج الوحيد المتبع عندنا هو اعطاء القوة الناقصة للفعل الذي يفتقد لها و نعطى الفعل و الشكل الملائم للعضو او السلوك او الحالة عموما التي فقدت تفعيلها بحكم ضمور او تلف او استقرار نهايتا الدماغية المسؤولة عن تفعيلها .

خامسا: بعدما نحدد نوع الاضطراب فعليا او ذا قوة و نصنفة نعطى له نظير له اي فعل او قوة سلوكية او عضوية او فسيلوجية فنفس التسمية و نفس الجنس و لكنها نظيرة ،

يعني نعطى قوة حركية لشكل اي فعل حركى مطلق و نعطى قوة هرمونية مثلا لفعل و و ظيفة هرمونية فنفس مجالها ،

و نعطى مثلا تفعيل سمعى باجهزة صوتية محددة لشخص يعانى لاضطراب اي يملك درجة كبار مطلقة من القوة السمعية و هكذا،
………………… الخ

سادسا: علاج الاضطراب بالتدخل الجسمانى و السلوكى يؤدى تلقائيا لعودة خلايا الدماغ بحكم اتصالة بالجانب الجسمانى و العضوى و يحتم عودة الخلايا لاصلها الصحي السليم اي تعود حركة التغيير التلقائى الدتئم لمكوناتها الداخلية و هي

النواة ،

الميتوكندريا،
جهاز جولجي،
الجهاز المركزى اوالسنتريول،
السيتوبلازم و غيرها من المكونات الداخلية الدقائق للخلية


و منه عودة السلامة لاى جزء من الدماغ بعد علاج ما افرزة ذلك الضمور و التلف على الجسم و الاعضاء و السلوك

سابعا: ……………ثامنا ……………..و تاسعا ………………و بالتاكيد هنالك سابع و ثامن و تاسع و عاشر و كثير من الخطوات العلمية التي نتبعا و التي لا ينبغى لنا ان نرميها ها هنا فالموضوع هو دعاية و محتوي لفكرة علمية تسلسلية عامة و ليس جميع الحقيقة و لكل جهة طبية و علاجا مليكيتها و حقوق البحوث و الملكية و اليات العلاج الخاصة فيها و قبل ان نعطى عناوين البريد لمن اراد الاستفسار و طلب العلاج فلا انكر اننا حاولنا جاهدين رغم تعقيد المقال و صعوبة صياغتة لكل الفئات ذات القدرات المتفاوتة الفهم و درجة الاستعاب و الادراك المعرفى عند شتي القراء و لاجل هذا مما كان اسلوبنا هاهنا فهذا الموضوع التبسيط بعدها التبسيط فالتبسيط لدرجة اننا صبغنا الموضوع بالاسلوب الادبى من اجل القارئ و العامة كما تفادينا الاستدلال و المبالغة فكتابة المصطلحات العلمية االجديدة لاجل ان يستوعب القارئ و اولياء الحالات فكرة عامة باسلوب عامي سلس عن حقيقة الضمور و التلف و الاضطربات و اليا ت العلاج التي ذكرناها فمقالنا بصفة موجزة و عامة و شمولية و لمن اراد العلاج و تحليل و فرز اي اضطراب و اليات علاجة فما عليه الا بريدنا

طلب العلاج

مسالة العلاج عامة تتعدي النصيحة اللحظية و الاستشارة الموجزة مما كان عملنا فتفعيل العلاج يتطلب ارسال التقارير الطكبية المتوفرة و ايضا قليل من الشرح عن الحالة سلوكيا و عضويا و لتوكيد نوع الاضطراب و ايضا بيانات المتصل يعني الاسم و اللقب و الدولة

فكل حالة علاج يناسبها

بمنطق علمي واحد و باسقطات تفرضها نوع و جنس الاضطراب و التلف و الضمور

 

  • علاج ضمور المخ في المانيا
  • ضمور الدماغ
  • علاج ضمور المخيخ في ألمانيا
  • علاج ضمور الدماغ بالاعشاب
  • علاج المخ الفاضي
  • هل يوجد علاج لضمورالمخ في المانيا
  • علاج الدماغ بالقران
  • علاج الجلطه الجافه في الدماغ
  • علاج الإضطراب بالتدخل الجسماني و السلوكي
  • ضمور المخ في تركيا


علاج ضمور المخ في المانيا