علاج ضمور المخ فالمانيا
ببصفتى كدكتور مختص فاضطرات الدماغ عامة و بحكم خبرتى ال كبار و المامي الشامل فميدان الاضطرابات العضوية و الفسيولوجية و السلوكية ، تصحيح مفاهيم عن ضمور و تلف خلايا الدماغ (embryonicstem cell lines ) او غيرها ، حقيقة الاضطرابات علميا و جميع جانب من الجوانب الوظيفية و السلوكية و العقلية للانسان يفقد قوتة يسمي اضطراب فذلك الجانب و هو اضطراب فعلى مطلق و العكس صحيح فكل جانب من جوانب الانسان يفقد تفعيلة يعتبر اضطراب فذالك الجانب و ما الصحة و السوية البشرية فاى جانب او جميع الجوانب الا مزج حتمى بين قوة و تفعيل بزيادة او غلبة احدهما عن الاخر فالفعل ان زاد عن القوة او العكس المهم وجود كم و مقدار حقيقي من كلاهما معا و غلبة احد الزوجين عن الاخر لا يولد اضطراب بل يولد تفرد و فردية حتمية التميز فسلم التدرج بين اشكل و قوي البشر فكل الجوانب الانسانية ، حقيقة ضمور و تلف الخلايا الدماغية ( Rubella – Antibody Test) و تدخل هذي الحالة فحلقة الاضطرابات الحركية و ايضا و كمثال احدث استقرار قوة كهربائية حقيقية فمنطقة الدماغ الفعليه مما يولد و ينتج كهرباء حقيقية فالدماغ او ما يشاع عند العامة بزيادة كهرباء الدماغ مما يسبب الشلل و الصرع و كثير من الاضطرابات المختلفة فلا يحق و لا ينبغى لاى قوة حقيقة دخولها لمنطقة الدماغ فمنطقة الدماغ الفعليه بكل اجزائها تستقبل الا القوي الضامرة الغير حقيقية و اي دخول حقيقي لاى قوة فاى جانب يؤدى حدوث ضمور او تلف او استقرار اي ينتج اضطراب بعد ذلك الاستقرار للقوة التي استقرت فالدماغ و لا علاج و نكرر لا علاج لها الاضطراب الا بعد ازالة هذي القوة الحقيقية التي استقرت فذلك الجزء او المنطقة الدماغية بعد نزع هذي القوة من الفعل الدماغى نزعا بطرق علمية سنتطرق لها فخطوات العلاج فاخر ذلك الموضوع ، و جميع ضمور او تلف لاى جزء من اجزاء الدماغ يؤدى حتميا الى اختلال فجانب من جوانب احد ما هيات الانسان و التي تعد بالالاف سواء سمعية او بصرية او حركية او عقلية او جنسية او غذائية او ادراكية او سلوكية ما او …….،……..، كما ان جميع خلل فاى و ظيفة لاى جانب تحتم عوارض فبعض او جميع الجوانب الثانية المتصلة بهذا الجزء المؤدى لهذه الوظيفة رغم ان الفصل و الربط بين اجزاء و و ظائف الكيان الانسانى هو اعقد شيء فهذا العلم و لا يحق للعامة و لا للهواة الطب النفسي و الفسيولوجى و طب التشريح و الجراحة ان يخوضوا فهذه النقطة اي قليل من كثير جدا جدا من يوثق بهم و يحق لهم الفصل و الربط بين الجوانب الانسانية اللهم ممن يحيطون جميع الاحاطة بكل الجوانب المعرفية للانسان او يرقون لهذا المستوي من الشمولية و يجيدون الابحار فغوص النفس و الفلسفة الطبية و السلوكية و جميع ما ينبثق من الكيان الانسانى و ذلك ما يفسر عجز اغلب الدكاترة فتحديد و تسمية اي شذوذ انسانى اي جميع اضطراب رغم وجود و توفر تكنولوجبا عالية تحت تصرفهم من تخطيط الدماغ و الصور بالاشعة و الرنين و غيرها، وسنضرب مثال او مثلا عن الية و ميكانيزم الربط بين جوانب متصلة و تحديد و تاطير اضطراب هاهنا فهذا الاضطراب السمعى فمثلا زيادة القوة السمعية للذروة اي لاعلي درجاتها بعدها استقرارها فالشدة السمعية ذات الذروة المطلقة و فقدانها الحتمى للتفعيل السمعى يؤدى حتما لفقدان قوة الحركة و قوة البصر و قوة التركيز فان واحد ، و ذلك اضطراب من بين الاف الاضطرابات و التي يعرف منها العامة الا ما شاع كالتوحد و الشلل الدماغى و الجلطة الدماغية و الموت الدماغى و الديسليكسيا و الشلل الرعاش اي الباركينسون و جميع المتلازمات كمتلازمة دوان و جميع اضطراب سلوكى او عقلى طفيف كان او عالي و غيرها و ………….الخ ، الية و كيفية علاجنا للتلف و ضمور خلايا الدماغي بعدما اكدنا علميا و بتسلسل منطقى بحت فالمقدمة نفى حقيقة الموت الكلى لخلايا الدماغ بحكم ان جدارها الخلوى لا يموت اي مطلق الحياة على الاقل و هو داخل الدماغ اي داخل الجمجمة فكل حالات سواء نزيف او انقطاع الاكسجين عنه او غيبوبة طويلة المدي او اي حالة مهما كانت و كمثال بسيط للعامة نقول ان بذور القمح او اي بذور كانت للنباتات و الاشجار فهي تبدوا رغم انها تفصل عن النبات كشيء ميت و هو موت قوة فقط و ليس موت حقيقي و لذا عودتها للحياة فشروط ملائمة شيء مقبول فلا احد يستطيع ان يقر و يعترف بان البذور اليابسة ذات حياة فعليه و ذات قوة معا و الا كان هلاكها حتمى و ذلك مثال بسيط قد ربما لا يفهم عند جميع القراء بالنحو المرجو و المراد ايصالة ، ايضا لم نبخل فهذا الموضوع و تفادينا البروتوكلات الاكاديمية و لاول مرة رمينا على النت هاهنا فمقالنا حقيقة الاضطرابات ببساطة شديدة و اكدنا بشروح مبسطة حقيقة الاضطراب بصيغة القوة و الفعل و هي صيغة منطقية عامة ليهضمها جميع القراء كما اكدنا بتسلسل علمي منطقى صريح علاقة و حتمية وجود ضمور او تلف لحظة وجود اضطراب و ايضا العكس صحيح فكل اضطراب متلازم فالحضور مع احد الحالتين اما تلف فجزء من مناطق الدماغ او ضمور فجزء من مناطق الدماغ و كلاهما يتفق و يتصل مع الحيز الجسمي او السلوكى المضطرب فنفس خط و مسار و منحي الجانب الوظيفي، ايضا نفينا و اكدنا ان اي تدخل جراحى سريرى باسم الخلايا الجذعية او باسم الزرع الخلوى او باى اسم منمق كان هو مجازفة لا طائل منها و غير مجدية و هي اما مجرد اشاعات و دعايات طبية تجارية مكلفة لا اكثر او هي نتيجة عدم احاطة جل المراكز الطبية الغربية مهما بدت لكل الناس انها مرموقة و هي حقا مرموقة فالجانب الفسيولوجى و علم التشريح و الوراثة و غيرها، خطوات العلاج الوحيد لتلف و ضمور خلايا الدماغ اولا: تدخلنا فعلاج الاضطراب و الضمور و التلف الخلوى الدماغى يصبح حسب نوع الاضطراب و التلف و الضمور يعني حسب جنس و نوع الاضطراب فان كان الاضطراب الذي و لدة ضمور او تلف لمنطقة من مناطق الدماغ اضطراب سلوكى فتدخلنا يصبح سلوكيا و ايضا بالنسبة لاضطراب ما ان كان عضويا فتدخلنا يصبح عضويا و ايضا بالنسبة لاضطرابات فسيولوجية فتدخلنا المنطقى فسيلوجيا يعني نوع و جنس الاضطراب هو من يملى علينا التدخل و نوع التدخل فالتدخل يجب ان يصبح فنفس المسار و لكن عكسيا و سنوضح مسالة العكسية و التدخل بالنظير فاسطر متبقية. ثانيا: و هي اهم نقطة و التي تتمثل فتحديد و فرز اي تاطير ما هية الاضطراب و تسميتة نظرا للتشابك الرهيب بين تعدد الجوانب فالانسان و ذلك عمل نجيدة بحكم احاطتنا المعرفية بالانسان من جميع الجوانب و بحكم خبراتنا ففرز و تحديد نوع الاضطراب مهما تشعبت مخلفات عوارض ذلك الاضطراب على الجسم و على السلوك معا و ذلك ما يجعل كثير من حالات الاضطرابات تصنف خطا و جميع دكتور يصف ما ينفية غيرة لقلة الالمام بالمعرفة الانسانية كما ان الاستعانة بالتخطيط الدماغى و صور الاشعة حتمية فتوكيد حالة الاضطراب و تصنيفة و نحن لها و الله اعلم و اقدر و هو البديع لهذا الكائن الذي جمع به التعقيد و الجمال معا ثالثا: بالتاكيد نبتعد عن الخلية الدماغية جراحيا و مباشرة لكننا نتعامل مع الجزء و الحيز المادى اي العضو المضطرب و كلاهما متصل معا، رابعا: تدخلنا و منطق علاجنا الصحي المتبع مستند اي مستنبط من حقيقة الاضطراب على اعضاء و جوانب الجسم المادية و السلوكية فقد اكدنا حقيقة الاضطراب فاى جانب هو اما ان تبلغ قوة و ظيفة او عضو او سلوك ذروة مطلقة فشدتها مما تنعدم و تفقد اي تفعيل و اي تشكل و اما بالنسبة للنصف الاخر من الاضطرابات هو تكون اعضاء و و ظائف فعليه بلغت ذروتها و قمتها مما فقدت اي قوة و اصبحت ليونة و شكلية مطلقة يعني وجود الشكل الوظيفى او السلوكى بدون قوتة ، خامسا: بعدما نحدد نوع الاضطراب فعليا او ذا قوة و نصنفة نعطى له نظير له اي فعل او قوة سلوكية او عضوية او فسيلوجية فنفس التسمية و نفس الجنس و لكنها نظيرة ، سادسا: علاج الاضطراب بالتدخل الجسمانى و السلوكى يؤدى تلقائيا لعودة خلايا الدماغ بحكم اتصالة بالجانب الجسمانى و العضوى و يحتم عودة الخلايا لاصلها الصحي السليم اي تعود حركة التغيير التلقائى الدتئم لمكوناتها الداخلية و هي النواة ، سابعا: ……………ثامنا ……………..و تاسعا ………………و بالتاكيد هنالك سابع و ثامن و تاسع و عاشر و كثير من الخطوات العلمية التي نتبعا و التي لا ينبغى لنا ان نرميها ها هنا فالموضوع هو دعاية و محتوي لفكرة علمية تسلسلية عامة و ليس جميع الحقيقة و لكل جهة طبية و علاجا مليكيتها و حقوق البحوث و الملكية و اليات العلاج الخاصة فيها و قبل ان نعطى عناوين البريد لمن اراد الاستفسار و طلب العلاج فلا انكر اننا حاولنا جاهدين رغم تعقيد المقال و صعوبة صياغتة لكل الفئات ذات القدرات المتفاوتة الفهم و درجة الاستعاب و الادراك المعرفى عند شتي القراء و لاجل هذا مما كان اسلوبنا هاهنا فهذا الموضوع التبسيط بعدها التبسيط فالتبسيط لدرجة اننا صبغنا الموضوع بالاسلوب الادبى من اجل القارئ و العامة كما تفادينا الاستدلال و المبالغة فكتابة المصطلحات العلمية االجديدة لاجل ان يستوعب القارئ و اولياء الحالات فكرة عامة باسلوب عامي سلس عن حقيقة الضمور و التلف و الاضطربات و اليا ت العلاج التي ذكرناها فمقالنا بصفة موجزة و عامة و شمولية و لمن اراد العلاج و تحليل و فرز اي اضطراب و اليات علاجة فما عليه الا بريدنا طلب العلاج مسالة العلاج عامة تتعدي النصيحة اللحظية و الاستشارة الموجزة مما كان عملنا فتفعيل العلاج يتطلب ارسال التقارير الطكبية المتوفرة و ايضا قليل من الشرح عن الحالة سلوكيا و عضويا و لتوكيد نوع الاضطراب و ايضا بيانات المتصل يعني الاسم و اللقب و الدولة فكل حالة علاج يناسبها بمنطق علمي واحد و باسقطات تفرضها نوع و جنس الاضطراب و التلف و الضمور |
- علاج ضمور المخ في المانيا
- ضمور الدماغ
- علاج ضمور المخيخ في ألمانيا
- علاج ضمور الدماغ بالاعشاب
- علاج المخ الفاضي
- هل يوجد علاج لضمورالمخ في المانيا
- علاج الدماغ بالقران
- علاج الجلطه الجافه في الدماغ
- علاج الإضطراب بالتدخل الجسماني و السلوكي
- ضمور المخ في تركيا