خواطر رائعة عن شخص
نظرت الية لاتعرف ما اذا كان يحقد ام يتالم.
من الافتقاد للحب و من العجز عنه.
من احتقار الناس و من الحاجة اليهم.
من الاحساس بالقهر و من ممارسة الاضطهاد.
من معاناة الالم و من الاستمتاع بايلام الاخرين
من الثقة الكاملة و من الشعور بالفشل
من التغني بحب الناس و من استغلالهم كقطع من الطوب تبني فيها بيتك.
من الاعتقاد بان الجميع يجبونك و يؤمنون بك،
و من رؤيتهم يتخلون عنك
و كان الامر فالبداية نبلا و اصبح الان لعنة.
و جف النبع الذي كان يتالم للاخرين
و عندما و قف و ظهرة يقطر دماء كان صامدا لا يهتز،
يستعذب قدرتة على الصمود.
لكن الناس لم تعد تعبا بهذا اليوم،
فقد تغيرت روح العصر.
و ليس صدفة ان العبارات التي يستعملها ربما تغير مدلولها منذ زمن،
و بعضها كاد يكون بلا مدلول على الاطلاق .
.
و كان مشتركا فاللعبة و يفهم قواعدها و يسير عليها.
لكنهم طبقوا القواعد عليه،
وسالت الدموع على مقعد و حيد.
و افظع شئ ان تبدا فالبحث عن نفسك متاخرا .
.
و قال انه لم يحب ابدا.
وهو يؤمن بانه اروع من الاخرين – و قد كان و لم يجد ما يمنع من هذا و ربما قدم جميع شئ لدية – لكنة مهزوم فلعبة لا تعرف الرحمة و ليس لها فالحقيقة اية قواعد
و لا يمكنك بها ان تقرر الصح من الخطا،
و ليس المنتصر هو المصيب بالضرورة
انما هو امهر و امكر و اكثر حظا.
صنع الله ابراهيم فقصة
“تلك الرائحة”
- تعبير عن فقد شخص غالي
- خواطر جميله
- كلمات حزينه عن فقدان شخص