امثال عربية قديمة مكتوبة
غير مجد فملتى و اعتقادى نوح باك و لا ترنم شاد
لا تنة عن خلق و تاتى مثلة عار عليك اذا فعلت عظيم
اذا لم تخش عاقبة الليالي و لم تستح فاصنع ما تشاء
السيف اصدق انباء من الكتب فحدة الحد بين الجد و اللعب
اذا كنت فكل الامور معاتبا صديقك لم تلق الذي تعاتبه
علي قدر اهل العزم تاتى العزائم و تاتى على قدر الكرام المكارم
لاستسهلن الصعب او ادرك المني فما انقادت الامال الا لصابر
لا تحسب العلم ينفع و حدة ما لم يتوج ربة بخلاق
الا ليت الشباب يعود يوما فاخبرة بما فعل المشيب
لا تحسبن المجد تمرا انت اكلة لن تبلغ المجد حتي تلعق الصبرا
ان اخاك الحق من يسعي معك و من يضر نفسة لينفعك
اذا بلغ الراى المشورة فاستعن براى نصيح او نصيحة حازم
من لم تفدة عبرا ايامة كان العمي اولي فيه من الهدى
وانما المرء حديث بعدة فكن حديثا حسنا لمن يرى
وافة العقل الهوي فمن علا على هواة عقلة فقد نجا
ليس ارتحالك فكسب الغني سفرا لكن مقامك فضد هو السفر
شهدت بان و عد الله حق و ان النار مثوي الكافرينا
لله در الحسد ما اعدلة بدا بصاحبة فقتله
لا تمدحن امرا حتي تجربة و لا تذمة من غير تجريب
لكل شيء اذا ما تم نقصان فلا يغر بطيب العيش انسان
هى الامور كما شاهدتها دول من سرة زمن ساءتة ازمان
اول الحزم المشورة
ان الهوي شريك العمى
بعض الشر اهون من بعض ( اطلقة الشاعر طرفة بن العبد فشعر له )
التمرة الى التمرة .
.
تمر
الحصاة من الجبل
التعبير نص التجارة
الحياء يمنع الرزق
طعن اللسان كوخز السنان
رب طرف افصح من لسان
العتاب قبل العقاب
ظن العاقل خير من يقين الجاهل
الشر قليلة .
.كثير
ربما كان السكوت جوابا
ترك الجواب .
.
جواب
رب نعل شر من الحفاء
كل خاطب على لسانة تمرة
كفي بالشك جهلا
كثرة العتاب تورث البغضاء
كل زائد ناقص
من احب شيئا اكثر من ذكره
من اكثر من شيء عرف به
لكل داخل دهشة ( قليل من الارتباك لا باس به )
- أمثال شعبية تونسية