فضل ألدعاءَ بَِين ألاذان و ألاقامه
عن أنس رضي الله عنه، ان ألنبي صلي الله عَليه و سلم قال »لا يرد ألدعاءَ بَِين ألاذان و ألاقامه« قالوا ماذَا نقول يارسول الله صلي الله عَليه و سلم قال »سلوا الله ألعفو و ألعافيه فى ألدنيا و ألاخره«
وعن عبد الله بِن عمرو أن رجلا قال »يارسول الله أن ألمؤذنين يفضلوننا فقال رسول الله صلي الله عَليه و سلم »قل كما يقولون فاذا أنتهيت فسل تعطه« رواه أحمد و أبوداود أحبتي فى الله صلوا علَي سيدنا ألحبيبِ بَِعد كُل صلاه و فى كُل و قْت و أكثروا بَِين ألاذان و ألاقامه لقد كَان رسول الله صلي الله عَليه و سلم يقول »
صلوا على فانه مِن صلي علَي صلاه صلي الله عَليه بِها عشرا أحبتي فى الله كونوا مِن ألَّذِين يصلي عَليهم الله عز و جل و أكثروا مِن ألصلاة علَي ألحبيبِ بَِين ألاذان و ألاقامه و ذلِك تنفيذا لامر الله تعالي فى قوله »ان الله و ملائكته يصلون علَي ألنبى يا أيها ألَّذِين أمنوا صلوا عَليه و سلموا تسليما« سورة ألاحزاب »56« وافضل ألصلاة علَي ألنبي بَِين ألاذان و ألاقامه أللهم صلي علَي محمد و علي أل محمد كَما صليت علَي أبراهيم و علي أل أبراهيم أنك حِميد مجيد أللهم بِارك علَي محمد و علي أل محمد كَما بِاركت علَي أبراهيم و علي أل أبراهيم أنك حِميد مجيد« ثم يدعوا بِما شاءَ فإن ألله يجيبِ دعوته أخوتي فى الله هُناك مِن ألشىء ألبسيط فى ألعمل ألعظيم فى ألاجر فاكثروا مِن ألدعاءَ بَِين ألاذان و ألاقامه و أكثروا مِن ألصلاة علَي ألحبيبِ حِتّي تنالوا رضا الله تعالي لان ألصلاة عَليه تنفيذ لامر الله تعالى.