روايات رومانسية اجنبية مترجمة جريئة

روايات رومانسية اجنبية مترجمة جريئة

 20160712 2967

قريت رواية و عجبتنى جدا جدا فحبيت اكتبها الكم و اشوف رايكم.

 

الجزء الاول

يلة بنبدا…








نيكولا..

البحث عن و ظيفة كمرشدة سياحيه..


من اجل التغير الكامل بعد صدمة خطيبها لها..





هل يستحق العمل هذي المجازفه؟





المدير…





تحبه…





ولكن…هل هو يحبها؟










!!
الفصل الاول !
!


البارت الاول..





” ستكونين انت الاتية يا انسة سلون ” نظرت نيكولا الى موظف الاستعلامات و قالت لنفسها “التالية و الاخيره”


ومن هذي الحالة بالذات ساكون اقلهم كفاءة بالتاكيد!


كان مظهر الذين قدموا الى طلب الوظيفة يوحى بانهم فعلا مرشدون سياحيون ،

فارعو الطول الوانهم برونزية و اجسادهم رياضية.


نظرت نيكولا الى تنورتها و اخذت ترتب شكلها و الشك يراودها.





هل كانت مخطئة فالتخلى عن و ظيفتها كسكرتيره،
التى كانت و ظيفة مملة و لكن ذات اجور جيدة؟


كان تصرفها يتصف بالجنون و ذلك ما قالتة صديقتها ما جى “انك تصرفين ما ربما جمعتة من النقود لملاحقة احلامك المجنونه” و لكنها قالتها بشيئ من اللين لانها تعلم ان احاسيس نيكولا المجروحة لم تكن ربما التامت بعد.





نعم من الجائز انها تصرفت بغباء و جنون كرد فعل لتصرفات جوناثان.


ولكن ها هي الان تجلس هنا و كان و ضعها المالى و غرورها يمنعانها من التراجع.


نظرت نيكولا حولها الى صور الحيوانات المعلقة و الى مزهرية و ضعت بها الازهار البرية و الاعشاب و التي اضفت على مكتب سفريات ديلانى نوعا من البهجه.





كانت الكفاءة مطلوبة من المرشد السياحى بالاضافة الى الخبره.


احست نيكولا بالقلق و هي تفكر بالكلمة الاخيره.


لقد كان الاعلان فالجريدة يصر على الخبره،
ولكنها لم تعر لها اهتماما.


كانت تفكر فقط فالتخلص من و ظيفتها و من جوناثان و الة الطابعه.


اما الان و هي تجلس فمكتب ديلانى للسياحة و بعد ان رات الاخرين الذين تقدموا للوظيفة تعجبت لعدم اهتمامها بهذه الناحيه.


كان فاستطاعتها ان تترك المكتب و تظهر لتعود الى دربان للبحث عن و ظيفة ثانية او لعلها تستطيع ان تعود الى و ظيفتها القديمه….لا…..


لقد قطعت شوطا كبيرا و لن تتراجع الان.


كانت تصرفات جوناثان ربما لقنتها درسا فلماذا لا تبحث عن متعتها الشخصية كما فعل هو؟





“لاتخبريهم انه لم يسبق لك ان عملت كمرشدة سياحية من قبل”


نصحتها ما جى عندما تاكدت ان نيكولا مصرة على رايها ” اذا كنت مصممة فلا بد ان تكذبى لتنالى الوظيفه.
لاتدعيهم يكتشفون انك عديمة الخبره… ستكتسبين هذا خلال العمل ،

ستضطرين لذلك”.


كانت نصيحة جيدة و ربما قررت اتباعها.
كانت تتوق للحصول على هذي الوظيفه.
ارادت تغيير حياتها و متشوقة للعمل فالطبيعة و مع الحيوانات بالاضافة الى انها صرفت مبالغ باهضة للمجيئ الى هنا و قررت الحصول على هذي الوظيفة بكيفية او ثانية حتي اذا كان هذا يتطلب الكذب.





كانت نيكولا مشغولة بافكارها و لم تلاحظ خروج بنت من المكتب الى ان ناداها موظف الاستعلامات قائلا “انسة سلون،
سيراك السيد بيتر سون الان”


ابتسمت نيكولا قائلة: السيد بيتر سون؟


-نعم السيد بلاى بيتر سون!





ارادت ان تسال اي نوع من الرجال هو؟
فهو الرجل الذي يمسك مستقبلها بيده،
ولكنها امتنعت عن السؤال لعل موظف الاستعلامات يضنها ضعيفة الشخصية.





توقفت قليلا عند الباب الموصد لتستجمع ثقتها و رسمت ابتسامة على شفتيها.
كانت تبدو رائعة عندما تبتسم و كثيرا ما نالت رغباتها بواسطة هذي الابتسامة خاصة من الرجال.
وكان منهم جوناثان،
الي ان قرر ان انثيا ابنة السيد مورجان صاحب الشركة ستوفر له مستقبلا اهم من اي حب يحملة لنيكولا.
لعل ابتسامتها ستؤثر على السيد بيتر سون بنفس الطريقه.


 20160712 195




فتحت نيكولا الباب و تيقنت من خطواتها و هي تنظر الى ضوء الشمس الداخل من الشباك المفتوح ثم،
استدارت لتنظر الى رجل يجلس خلف المكتب و خاطبها بلهجة لا ابالية قائلا: ” اجلسى ياانسة سلون”.


فى غضون ثوان تعودت عينا نيكولا على الاضاءة و اتجهت الى المقعد بجانب المكتب لتجلس و تذكرت ان تتصرف بكل ثقة نفس.
ولكنها احست بالقلق فجاة ~هل من الممكن ان يؤثر صوت شخص ما على ثقتها؟





امتدت اليها ذراع طويلة قوية عبر المكتب،
كانت اصابع يدية باردة الملمس و قوية،
نظرت الى الرجل الجالس و راء المكتب و اختفت ابتسامتها نهائيا.





كان رجلا بكل ما تحملة الكلمة من معاني الرجوله.


كان و جهة يدل على القوة و الرزانه.
شفتاة تدل على انه رجل جدي،
اما عيناة فكانت تسترعى الانتباه،
زرقاء اللون ذكية من نظرتة قليل من السخرية.





“ان اسمك نيكولا سلون” قال السيد بيتر سون.
كان يحمل قلما بيدة و بدا يسجل الملاحظات على و رقة موضوعة امامة “كم يبلغ عمرك؟”





-واحد و عشرون عاما

-انك صغار السن

-لست صغار جدا.


نظر اليها نظرة فاحصة و بنفس الوقت نظرة رجل لامراه..


-ولعل هذا صحيحا،
ماحالتك الاجتماعيه؟





-لديكم كافة المعلومات عنى من رسالة كتبتها لكم.
قالت نيكولا هذا و ربما نفد صبرها.


-اعلم هذا و لكنى احب ان تعيدى سرد المعلومات امامي.
والان حالتك الاجتماعية؟

-غير متزوجه.





-هل انت على و شك زواج؟





-لا.
اجابت نيكولا بحده.





-حسنا..
نظر اليها نظرة اخرى،
وتمنت نيكولا ان تكتشف معني هذي النظرات.





-انك من دربان على ما اعتقد؟!





-نعم.





-لقد قطعت مسافة بعيدة للمجيئ الى نيلسبروت للبحث عن عمل!





-انها ليست مسافة بعيدة للذى يريد الوظيفه.


-لقد ذكرتى فرسالتك ان لديك خبرة كمرشد سياحي.


-نعم لدى خبرة كثيره.


-لنر اذن: قال السيد بيتر سون اخبرينى عن خبرتك.!


كانت عيناة توحيان بان بامكانة النظر الى اعماق الشخص و فهذه اللحظة بالذات قررت نيكولا ان تتخلي عن الكذب.


اخذت نيكولا نفسا عميقا و ابتسمت له: فالحقيقة ان ما قلتة ليس صحيحا و ليس لدى اية خبرة تذكر.





نظر اليها السيد بيتر سون نظرة باردة متوعدة و كان على و شك ان يخبرها انه اذا كان لديها وقت تريد ان تمضية هنا فالحديث فان و قتة من ذهب و ليس لدية مجال للجلوس و مبادلتها الحديث،
ولكنة غير راية و قال:





-لماذا كذبت؟
سالها ببرود


-لو انني لم اكذب لما استطعت الدخول من الباب.!

 20160712 2968

  • روايات رومانسية مترجمة جريئة
  • روايات اجنبية جريئة مترجمة
  • روايات عبير الجريئة
  • روايات اجنبية رومانسية جريئة جدا
  • روايات اجنبية رومانسية مترجمة جريئة
  • روايات رومانسية مترجمة
  • روايات مترجمة جريئة
  • روايات اجنبيه رومانسيه جريئه مترجمه
  • روايات عبير الجريئة جدا
  • قصص أجنبية رومانسية


روايات رومانسية اجنبية مترجمة جريئة