ان الحمد للة حمدا كثيرا
نحمد الله دائما فاى لحظة من لحظات الحزن او الفرح فحياتنا و يمكننا الدعاء بهذا الدعاء فالصلاة لشكر الله سبحانة و تعالي علي نعمة غلينا التي لا تعد و لا تحصي :
اللهم لك الحمد انت نور السموات و الارض و من فيهن، و لك الحمد، انت قيم السموات و الارض و من فيهن ، و لك الحمد، انت ملك السموات و الارض و من فيهن ، و لك الحمد انت الحق، و وعدك حق، و قولك حق و لقاؤك حق، و الجنة حق، و النار حق و الساعة حق، و النبيون حق، و محمد صلي الله علية و سلم حق …
اللهم لك الحمد كله، و اليك يرجع الامر كله، علانيتة و سره. فحق انت ان تعبد، و حق انت ان تحمد، و انت علي جميع شيء قدير اللهم لك الحمد كالذى تقول، و خيرا مما نقول اللهم لك الحمد بجميع المحامد كلها..
اللهم لك الحمد كما حمدت نفسك فام الكتاب و التوراة و الانجيل و الزبور و الفرقان اللهم لك الحمد اكمله، و لك الثناء اجمله، و لك القول ابلغه، و لك العلم احكمه، و لك السلطان اقومه، و لك الجلال اعظمة .
اللهم لك الحمد حمدا يملا الميزان، و لك الحمد عدد ما خطة القلم و احصاة الكتاب و وسعتة الرحمة اللهم لك الحمد علي ما اعطيت و ما منعت، و ما قبضت و ما بسطت اللهم لك الحمد علي جميع نعمة انعمت فيها علينا فقديم او حديث، او خاصة او عامة او سر او علانية او حى او ميت او شاهد او غائب .
اللهم لك الحمد فالسراء و الضراء و لك الحمد فالنعماء و اللاواء، و لك الحمد فالشدة و الرخاء، و لك الحمد علي حلمك بعد علمك، و لك الحمد علي عفوك بعد قدرتك، و لك الحمد علي جميع حال . الحمد للة فالاولي و الاخرة، الحمد للة الذي لا ينسي من ذكره، و الحمد للة الذي لا يخيب من دعاه، و لا يقطع رجاء من رجاه.
- الحمد لله الذي هدانا
- الحمد لله الذي هدانا وما كنا
- الحمد لله الذي هدانا لهذا وما كنا لنهتدي لولا أن هدانا الله بالخط العثماني مزغرف
- الحمدلله الذي هدانا لهذا
- ان الحمد لله
- حمدا لله
- ﺍﻟْﺤَﻤْﺪُ ﻟِﻠَّﻪِ ﺍﻟَّﺬِﻱ ﻫَﺪَﺍﻧَﺎ ﻟِﻬَٰﺬَﺍ ﻭَﻣَﺎ ﻛُﻨَّﺎ ﻟِﻨَﻬْﺘَﺪِﻱَ ﻟَﻮْﻟَﺎ ﺃَﻥْ ﻫَﺪَﺍﻧَﺎ ﺍﻟﻠَّﻪُ